وقال عز وجل في سورة الحشر: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ[12].
وقال أحمد رحمه الله: (لا تقلدوني ولا تقلدوا مالكا ولا الشافعي وخذوا من حيث أخذنا)، وسبق قوله رحمه الله: (عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته يذهبون إلى رأي سفيان)، والله سبحانه وتعالى يقول: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ[25].
أين من يبحثون عن أقوال العلماء في كثير من الأحكام اليوم كالغناء والرباء وغيره
وتناسوا كتاب الله وسنة رسوله التي جاءت بأيات واضحات وأحاديث صحيحات ..
ولا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إني تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وسنتي )
كل الشكر والتقدير للرائع مراقبنا ( ابــن مطيع ) فقد امتعنا وافادنا في هذا الطرح الراقي ..
شكراً من الأعماق .. وجزاك الله خير الجزاء .. وأدخلك يوم القيامة أعلى الجنان ..