08-10-10, 01:51 AM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو مجلس الإدارة
| الرتبة: | | البيانات | التسجيل: | Jun 2007 | العضوية: | 539 | الاقامة: | بـريـدة - الحي الاخضر | الجنس: | ذكر | المواضيع: | 2042 | الردود: | 12058 | جميع المشاركات: | 14,100 [+] | بمعدل : | 2.22 يوميا | تلقى » 45 اعجاب | ارسل » 172 اعجاب | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 598 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
المجلس الإسلامي تفسير قوله (والنجم والشجر يسجدان) (( )) صوت الشيخ تسأل عن تفسير الحق- تبارك وتعالى-: (والنجم والشجر يسجدان)، هل هو النجم الذي في السماء أم هو النجم النباتي؟ المشهور والله أعلم في هذا هو نجم السماء عند الإطلاق، كما في قوله تعالى: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (النجم:1)، فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ(الواقعة:75) , المراد به نجوم السماء، والشجر يكفي عن النجم المسمى من الشجر نجما، فالنجم يسجد سجود يليق به والشجر كذلك، ولا يعلم كيفية سجودهما إلا هو - سبحانه وتعالى -، لكن من علامات ذلك ذلهما وخضوعهما لمدبرهما - سبحانه وتعالى – فهما مخلوقان ذليلان مدبران, مسيران، أما كيفية السجود من النجم, ومن الشجر، الله هو الذي يعلمها - سبحانه وتعالى -.
|
| |