|
|
|
|
تكفاء يا بو ناصر ترى القلب مشتـاقويخـيـل بــرق ٍ يــم حــز م الجذيـبـه |
تلعـب بـه الدنيـا علـى غيـر مـاطـابهــــم ٍ تقـفـيـبـه وهـــــم ٍ يـجـيـبــه |
جيب القلم وكتب من الصـدر مـالاقوارســل الـبـو ناصربيـوتـن عجـيـبـه |
وجبت القلـم والحبـر ودنيـت الاوراقوكـل ٍ عـلـى ماقـيـل يفـهـم شريـبـه |
أن كان تشك الحـب قدذقـت مـاذاقوكـم هــم قـلـب ٍ صاحـبـه مادريـبـه |
البارحـه ساهـر ليامـا بـدى الـشـراقوسهيـل طـاح وبــان نـجـم الرقيـبـه |
علـى ولـيـف ٍ مـايـدوج بــا الـسـواقوعلـيـه عيـنـي كــل الــون ٍ تجـيـبـه |
ولااعاد في صدري من القلب معـلاقويضـاء جروحـي بـا الضمايـر عطيبـه |
ولاضنتي بـه جمـع مـن بعـد الافـراقوفــراق خـلـي يــا مـبـارك مصـيـبـه |
وصــلاة ربـــي عـــد مـــالاح بـــراقعــداد مــن حــج الـحــرم ستعـيـبـه |
|
( وقد رديت عليه با القصيده الاتيه ) |
خـط ٍ لفانـي هيـض القـلـب وشـتـاقهـات القلـم يـا كاتـب الـخـط جيـبـه |
يا مرحبـاء بـا الخـط ترحيبـة اشفـاقترحيبـة اللـي شــاف غـربـت حبيـبـه |
ويامرحبـاء عـدة سحـاب ٍ الياأنـسـاقوعــد الشـجـر وعــداد دارج شعيـبـه |
وأن كـان يابـن عبيـد لـلـود مشـتـاقالــود ابقلـبـي قبـلـكـم بـــاح غـيـبـه |
وقومت عشر فروت كلـش ابسـواقتاطـى المراكـز ماعطـوهـن ضريـبـه |
نبـي أنـدور مـن شـروره أيــلا ســاقوالبـحـر الحـمـر والكـويـت أوقليـبـه |
ثـلاث منـهـن طـاولـن نـجـد بـشـراقوثـنـيـن مـنـهـن وجـهــن للشـعـيـبـه |
واحـد نصـى خيطـان واحــد للـعـراقوثلاث من مـن جيـزان الحـد القليبـه |
وجابـن خبـر صاحبـك للعهـد مـا بـاقوأبـــا البـشـايـر دار خـلــك قـريـبــه |
وخلـك شـرح لـي غايتـه قـال مـاواقأن كـان ماهـو جـاي مرسـل خطيبـه |
وأن كان قصدك ناقصك قلت السياقحـقـك عليـنـا يــا الشـبـابـي نجـيـبـه |
لازم نجـيـب الـلـي رمـالـك بتـيـفـاقبــا الـمـال وألأ يــا الذيـابـي غصيـبـه |
وختـم كلامـي عـد كتـب ٍ بــالأ وراقعـلــى نـبـيـن سـنـتـه نـقـتــد يــبــه |
|
مبارك بن ناصر بـن حديـد الفريـدي |
|
|