04-10-10, 12:12 AM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو ماسي مميز
| الرتبة: | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | Sep 2009 | العضوية: | 2338 | المواضيع: | 417 | الردود: | 4129 | جميع المشاركات: | 4,546 [+] | بمعدل : | 0.81 يوميا | تلقى » 1 اعجاب | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 309 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
المجلس الإسلامي لبيك يا اااااااااااااااماه000 |"|"||"||"|"|"||"||"|"|"||"||" ّ ّ ّ ّ قال عز وجل في محكم التنزيل : ( إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لاتحسبوه شراً لكم بل هو خير لكم لكل امرئ مااكتسب من الإثم والذي تولّى كبره منهم له عذاب عظيم ) سورة النور 11 وقال سبحانه : ( إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم ) سورة النور 23 فهذه الآيات من سورة النور تنزلت في تبرئة أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها وعن أبيها وقد تولى القذف في عرض النبي عليه الصلاة والسلام المنافقون واليهود وعلى رأسهم ابن سبأ وتدور العجلة ويدور الزمان ويتكرر السيناريو الآثم في التهجم على عرض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم متمثلاً في الطعن في أحب وأجمل وأعلم زوجة من زوجاته عليه الصلاة والسلام سئل الحبيب من أحب أزواجك إليك قال عائشة وقيل من أحب من الرجال إليك قال أبوها ( يعني أبا بكر الصديق ) فما حدث في لندن من الخنزير الحقير النتن العفن الذي يدعى بياسر (وهو الكاسد ) الحبيب (بل هو الخبيث) بالاحتفال بوفاة السيدة المطهرة زوجة النبي عليه الصلاة والسلام وقوله بأنها في النار اللحظة بل يقول إنها في قعر جهنم عياذاً بالله ( قل لايعلم الغيب إلا الله ) ( كبرت كلمة تخرج من أفواهـهم إن يقولون إلا كذباً ) وقد سلم اليهود والنصارى من لسانه ولم يسلم عرض النبي عليه والصلاة والسلام فنقول بملئ أفواهنا وقلوبنا وأرواحنا لبيك ياااااااااااااااااااااااا ااااااااااأمّاااااااااااا اااااااااااااااااااااه عائشة من أفواه الحاقدين ومن قلوب الفاسدين المظلمين ومن قلوب المنافقين القذرين ومن قلوب الحاسدين الكارهين ( قل موتوا بغيظكم ) فما زادننا إفككم وحقدكم إلا حباً لها ونفديها بأرواحنا بل سنسمي كل مواليدنا ـ من الإناث ـ من اليوم فصاعداً باسم عاااااااااااااااااااااااا ئشة فلتزدد قلوبكم حنقاً وغيضاً وكرهاً وبغضاً..! وليعلم القراء الأفاضل بأن أحب عائشة والذب عن عرضها وشرفها من علامات الإيمان بالله تعالى ومن لم يحبها ويدافع عنها فهو على ضلال مبين ومن ولغ في عرضها وفرح بموتها وجعله عيداً يحتفل به فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين إلى يوم الدين . وحسبنا ا لله ونعم الوكيل |"|"||"|"||"|"||"|
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبدالملك ; 04-10-10 الساعة 11:44 PM
سبب آخر: زيادة تنسيق والدعاء لك بالتوفيق
|
| |