التجربة الإنسانية

التجربة الإنسانية

إرث ضخم وبحر معرفي زاخر...
ومع هذا ومع كل تلك العلوم الإنسانية الناتجة عن تجارب البشر يقول الباري عز وجل:
{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء85

ويقول العرب في المثل (اسأل مجرب ولا تسأل طبيب)
و على حسب فهمي إن المقصود هنا بقولهم هذا هو إن صاحب التجربة العملية ابلغ في المعرفة من صاحب النظرية...
و قالت أيضا (السعيد من اتعظ بغيره) بمعنى استفاد من تجارب الآخرين وما جرى عليهم نتيجة لتلك التجربة.

إن من الواجب على المرء أن يلم بتجارب الآخرين لينتفع بها ويستفيد من أخطائهم لتصحيح مساره في حياته سواء المهنية أو الاجتماعية أو غيرها.

وأن يسعى نحو ما هو أفضل مع إدراكه التام بأن الكمال لله وحده سبحانه وتعالى .

إن التجربة الإنسانية على اختلاف أزمنتها و أماكنها من مشارق الأرض ومغاربها فيها من الدروس السلبية والايجابية الكثير ، ويجمع بينهما التطبيق على أرض الواقع ، وهي تصوير لما حدث من تجارب سواء أحبها المرء أو كرهها .
ناهيك عن أنها وصف للبشر كما هم وليس كما ينبغي أن يكونون عليه.
ومن مفرزات تلك التجربة تولد لدى البعض من البشر صفات كثيرة منها ما هو حسن ومنها ما هو سيء،
من هذه الصفات ما أصبح سمة بشرية لدى الكثيرين منا على الرغم من إنكارنا لها وندر من تجده يعترفا بأنه يتصف بأحدها على الرغم من أننا نمارسها أو تطغى على بعض تعاملاتنا مع الغير.
وسوف اذكر منها ثلاث صفات فقط يستحق كل منها أن يفرد لها موضوع مستقل بحد ذاته إلا وهي:

 الأنانية.
 الانتهازية.
 إساءة الظن بالآخرين.

لقد استخدم البعض الانتهازية لتحقيق غاية أنانية يصبوا إليها على حساب الآخرين ونتيجة لإساءته الظن بالآخرين وما قد يصدر منهم فيما لو لم يحقق أمر ما لنفسه مطبقا بذلك المقولة الميكيافلية الشهيرة ( الغاية تبرر الوسيلة).
# ما موقفك من هذه المقولة ؟
# ما دوافع الأنانية في النفس البشرية؟
# لماذا نسيء الظن بالغير؟
# متى نثق بالآخرين.
# هل أنت مفرط في الثقة بالآخرين؟
# ما تعريف الانتهازية من وجهة نظرك؟
# هل يقبع في داخلك شخص انتهازي؟
# هل هناك انتهازية سلبية وأخرى ايجابية؟
# متى ترى أن الانتهازية ايجابية وكيف ؟

دعوه لنقاش

تنبية

ارجو ان تكون الردود بالخط الصغير لكي لاتصبح الصفحة ثقيلة
وشكرا

( الغاية تبرر الوسيلة).
# ما موقفك من هذه المقولة ؟

الرفض المطلق لكل ما تمثله ، وبكل حال.


# ما دوافع الأنانية في النفس البشرية؟

الحسد والجشع وعدم كمال التوكل على الله
بل إنها من عدم كمال الإيمان بالله تعالى والإيمان بالقدر
وعدالة الرب ، وهي فوق هذا كله نقص بإنسانية الإنسان

وفي نظري أن ثمة في الفطرة إستعداد للخير وإستعداد للشر
بما جبلت عليه من صفات متناقضة ، وحيث ان عدم الموازنة بين تلك الصفات
قد تزل بالفرد إلى الشطة عن المنهج القويم.

مثلاً : الشح من الفطرة ، والعجلة من الفطرة ، وحب التملك من الفطرة
والعشوائية المنظمة من الفطرة ، كلها لو ترى قد تكون في حضيض السلبية
أو قد تكون تنوع لبلوغ الكمال ، ولا يكون الا بحسن الموازنة بين شتى الصفات
المكونة للشخصية والتي تتميز بالتنوع.

وهذا التنوع هو الكرامة التي منحت للإنسان ؛ لإنها الطريق لبلوغ الكمال
فهل يستطيع الموازنة ؟ هل يبلغ الكمال ؟ نعم يستطيع وقد إستطاع بالفعل
وفي التاريخ أمثلة كثيرة على بلوغ الإنسان للكمال.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كمل من الرجال كثير وكمل من
النساء أربع .... الحديث "



# لماذا نسيء الظن بالغير؟

قد يكون من باب الحذر ان لم يكن بالصورة السلبية

قال صلى الله عليه وسلم : " إحترسوا بسوء الظن ".

وقال احمد شوقي :

وليس بنافعي حذري ولكن= إباءً أن أراها باغتاتي

وقلت ( نبطي ) :

ما ينفع حذر وحساب لأدنى العارض العادي= لكن هيبة للوقت وخيفة من تغاييره
تجمل بالرهى والصبر وأصبر صبر المهادي=تعابير الوقت وسعد من تمضي تعابيره

# متى نثق بالآخرين.

بعد أن يثبت أنهم أهل للثقة في شيء معين ، ولا تثق بالأخرين بكل شيء

# هل أنت مفرط في الثقة بالآخرين؟

يخونني كثيراً حسن الظن نعم ، ولكن ليس وانا محترس بسوء الظن.

# ما تعريف الانتهازية من وجهة نظرك؟
الاستغلال ، عدم إحترام الآخر ، الدناءة

# هل يقبع في داخلك شخص انتهازي؟
# هل هناك انتهازية سلبية وأخرى ايجابية؟

انتهاز الفرص إيجابي بلا ضرر ولا ضرار
# متى ترى أن الانتهازية ايجابية وكيف ؟

حاضر أبو عنيزان ويعطيك العافية

حمدان
اتطلع لرايك اخوي اكثر من مرورك

دمت بحب

أسعدالله أوقاتكم

كشف لنا أخينا معلا العنيزان

هذا المساء العاطر بكم

عن أمر غاية في الأهمية

الخبرة الأنسانية

وأحاول التملص من نقاط ومحددات أبي بندر

في مقاله حتى تدب في مداخلتي الحياة .

أن الخبرة الإنسانية في الوطن العربي

لا وزن لها ولا قيمة للأسف ..

وفي المقابل في الغرب يتلقفون الخبرات العالمية

في شتى المعارف الأنسانية بل يحملون الجنسية الغربية بعيد فترة وجيزة

من العمل هناك .

وكان لي صديق عربي عمل لمدة عشر سنين في المملكة فراح يراسل

جامعة أمريكية لإكمال دراسته فطلبوا أوراقه وأرسلها لهم ..

وكانت المفاجأة أنهم ردوا بأنه من واقع خبرته العملية قد تجاوز البكالوريوس

وما عليه سوى دراسة سنة ونصف يستحق على إثرها الماجستير ..!!

وقد إطلعت على شهادته فعلا .

المجتمعات الغربية تقدر الخبرة و الأبداع الإنساني بل و تحترمه يجب الإعتراف بذلك

بالمقابل لدينا وأد و قتل و قهر بل وتسفيه للمبدعين و المتألقين

وهذا السبب الرئيس لهجرة العقول للغرب .

أبا بندر دوما تصيب كبد الحقيقة ..

أصدق التحايا لكم ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلا العنيزان

التجربة الإنسانية

إرث ضخم وبحر معرفي زاخر...
ومع هذا ومع كل تلك العلوم الإنسانية الناتجة عن تجارب البشر يقول الباري عز وجل:
{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء85

إن صاحب التجربة العملية ابلغ في المعرفة من صاحب النظرية...


استفاد من تجارب الآخرين وما جرى عليهم .

إن من الواجب على المرء أن يلم بتجارب الآخرين لينتفع بها ويستفيد من أخطائهم لتصحيح مساره في حياته سواء المهنية أو الاجتماعية أو غيرها.

وأن يسعى نحو ما هو أفضل مع إدراكه التام بأن الكمال لله وحده سبحانه وتعالى .

إن التجربة الإنسانية على اختلاف أزمنتها و أماكنها من مشارق الأرض ومغاربها فيها من الدروس السلبية والايجابية الكثير ، ويجمع بينهما التطبيق على أرض الواقع ، وهي تصوير لما حدث من تجارب سواء أحبها المرء أو كرهها .
ناهيك عن أنها وصف للبشر كما هم وليس كما ينبغي أن يكونون عليه.
ومن مفرزات تلك التجربة تولد لدى البعض من البشر صفات كثيرة منها ما هو حسن ومنها ما هو سيء،
من هذه الصفات ما أصبح سمة بشرية لدى الكثيرين منا على الرغم من إنكارنا لها وندر من تجده يعترفا بأنه يتصف بأحدها على الرغم من أننا نمارسها أو تطغى على بعض تعاملاتنا مع الغير.
وسوف اذكر منها ثلاث صفات فقط يستحق كل منها أن يفرد لها موضوع مستقل بحد ذاته إلا وهي:

 الأنانية.
 الانتهازية.
 إساءة الظن بالآخرين.

لقد استخدم البعض الانتهازية لتحقيق غاية أنانية يصبوا إليها على حساب الآخرين ونتيجة لإساءته الظن بالآخرين وما قد يصدر منهم فيما لو لم يحقق أمر ما لنفسه مطبقا بذلك المقولة الميكيافلية الشهيرة ( الغاية تبرر الوسيلة).
# ما موقفك من هذه المقولة ؟
# ما دوافع الأنانية في النفس البشرية؟
# لماذا نسيء الظن بالغير؟
# متى نثق بالآخرين.
# هل أنت مفرط في الثقة بالآخرين؟
# ما تعريف الانتهازية من وجهة نظرك؟
# هل يقبع في داخلك شخص انتهازي؟
# هل هناك انتهازية سلبية وأخرى ايجابية؟
# متى ترى أن الانتهازية ايجابية وكيف ؟

دعوه لنقاش

تنبية

ارجو ان تكون الردود بالخط الصغير لكي لاتصبح الصفحة ثقيلة
وشكرا

أرى الموضوع على محوريين أساسيين

الأول : التجربة كنظرية والإستفادة كتطبيق

والثاني : سبر للأنانية والإنتهازية وسو الظن مالها وما عليها.

الاول :

هل نستفيد فعلا من التجارب بل هل نستفيد مما نتعلم ، اي هل نطبق ما نتعلم

الجواب نعم ولكن

نعم نستفيد ونقر بصحة ما توصلت اليه التجارب ولكن لا بد ان نعي ذلك ونؤمن به اولا من خلال تجاربنا نحن عن طريق رؤيتنا الخاصة للأمور ثم نبداء بتطبيق ما إستنتجنا نحن

نحن لا نعتمد على ما قرأنا أو سمعنا على أنه حق خالص يؤخذ ولا يرد بل نبحث عن الحق الصحيح من خلال تقييمنا نحن ودراستنا نحن وإستنتاجاتنا نحن ، على أن الإحاطة بتلك التجارب تختصر علينا نتائج البحث أحياناً وتساعدنا على الفهم حيناً آخر ، ولكنها لم تكن يوماً ما عقيدة يجب أن لا ترد.

ولم تجعلها الحياة كذلك ، أنما جعلتها قصصاً وأذكار كعامل مساعد ثانوي وليس اساسي .

الأساس هو نظرة العقل وإستنتاج العقل حتى في صلب عقيدة الدين الإسلامي حين جعل الله للإنسان حرية الإعتقاد وهو الذي أرسل له الرسل بالبينات ، لكن لم يفرض على الإنسان الإعتقاد بها لكي يتعلم الإنسان إحترام عقله.

المحور الثاني : لا تعليق.

معلا العنيزان

موضوع رائع بقدر ماهو مهم ،،
أشكرك على طرحه ،،

( الغاية تبرر الوسيله )

# ما موقفك من هذه المقولة ؟
لا اعتمدها بحياتي وافّضلها ( الغايه لاتبرر الوسيله )
فأحياناً سمو الغاية تمحوه دناءة الوسيلة ،،

# ما دوافع الأنانية في النفس البشرية؟
دوافع فطريه قابله للتحكيم أو للتحكم ..

# لماذا نسيء الظن بالغير؟
قال تعالى { قل أعوذ برب الناس*ملك الناس*إله الناس*من شر الوسواس الخناس*الذي يوسوس في صدور الناس*من الجنة والناس}،،
قال تعالى{ أن بعض الظن أثــــم }
احياناً نندم على سوء الظن بالاشخاص الأنقياء ،، ولكن مع البعض يكون حذراً مما قد يكون ،،

# متى نثق بالآخرين.
إذا رايت لمحات الطيبه والمحبه تشرق في عيونهم ،، ولا ارأها الا بالأحساس الصادق ،،
فأنا أثق بأحساسي أولاً ،،
وللأسف هم ندره ،،

# هل أنت مفرط في الثقة بالآخرين؟
لا ،، بل إني اجد صعوبه في البحث عمن هم أهل لها ،،

# ما تعريف الانتهازية من وجهة نظرك؟
هي إستغلال حاجة الغير للوصول إلى مطالب شخصية أو بمعنى أصح هي ( الأصطياد بالماء العكر )

# هل يقبع في داخلك شخص انتهازي؟
في نظري أنه موجود في كل نفس بشرية ،، ولكنني ارى انه خائر القوى لدي ،، فهو في حرب دائمه مع النفس اللوامه ..

# هل هناك انتهازية سلبية وأخرى ايجابية؟
لا أظن ذلك فالانتهازية لها وجه واحد وهو سلبي دائماً مهما كانت المبررات ،،

# متى ترى أن الانتهازية ايجابية وكيف ؟
_______


إضافه اخيره

بالحديث عن التجارب الانسانية وأهمية الأستفادة منها على صعيد الحياة الواقعية ،،
أنا ارى أن الأستفادة الحقيقة تكمن بالممارسة ،، والمخاطرة ،، والشجاعة ،، وتحمل العواقب مهما بلغت خطورتها ،،
فهناك الكثير من الأمور اللتي تتطلب ممارسة شخصية لكي يكون القطاف اثمر وأحلا ،،

لك احترامي وتقديري على هذا الطرح المتميـــز

تقبل مروري

اختك

شموووخ بدويــــه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلا العنيزان

صباح الخير
استاذ عماد

امل العوده ان سمح لك وقتك الى موضوع التجربة الانسانية واكمال المحور الثاني فضلا وكرما لنستفيد مما حباك الله فيه .



وتقبل سروري بتعرف اليك


اخوك ابو بندر
معلا العنيزان

أخي أبا بندر حباً وكرامة وأعذرني على عدم الرد على رسالتك العطرة بعطر الأخوة الزاكي


محور موضوعك الثاني فيما ارى يتلخص بالأسئلة التالية

( الغاية تبرر الوسيلة).
# ما موقفك من هذه المقولة ؟
# ما دوافع الأنانية في النفس البشرية؟
# لماذا نسيء الظن بالغير؟
# متى نثق بالآخرين.
# هل أنت مفرط في الثقة بالآخرين؟
# ما تعريف الانتهازية من وجهة نظرك؟
# هل يقبع في داخلك شخص انتهازي؟
# هل هناك انتهازية سلبية وأخرى ايجابية؟
# متى ترى أن الانتهازية ايجابية وكيف ؟

والذي جعلني لا اعلق عليه هو وقوفي متأملاً لما طرحه الأخ عبدالله غنام حيث قال :

# ما دوافع الأنانية في النفس البشرية؟

الحسد والجشع وعدم كمال التوكل على الله
بل إنها من عدم كمال الإيمان بالله تعالى والإيمان بالقدر
وعدالة الرب ، وهي فوق هذا كله نقص بإنسانية الإنسان

وفي نظري أن ثمة في الفطرة إستعداد للخير وإستعداد للشر
بما جبلت عليه من صفات متناقضة ، وحيث ان عدم الموازنة بين تلك الصفات
قد تزل بالفرد إلى الشطة عن المنهج القويم.

مثلاً : الشح من الفطرة ، والعجلة من الفطرة ، وحب التملك من الفطرة
والعشوائية المنظمة من الفطرة ، كلها لو ترى قد تكون في حضيض السلبية
أو قد تكون تنوع لبلوغ الكمال ، ولا يكون الا بحسن الموازنة بين شتى الصفات
المكونة للشخصية والتي تتميز بالتنوع.

وهذا التنوع هو الكرامة التي منحت للإنسان ؛ لإنها الطريق لبلوغ الكمال
فهل يستطيع الموازنة ؟ هل يبلغ الكمال ؟ نعم يستطيع وقد إستطاع بالفعل
وفي التاريخ أمثلة كثيرة على بلوغ الإنسان للكمال.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كمل من الرجال كثير وكمل من
النساء أربع .... الحديث "

وأعتقد أنه في جزء ما مما طرح أصاب كبد الحقيقة

في منظور عام رجع إلى أصل الفطرة وأوضح التنوع في الصفات فيها وكأنه أراد القول

: أيها الإنسان لا تحزن حين ترى من نفسك هذه الصفات فإنما هو تنوع لتبلغ الكمال لولاه لما

كنت الإنسان الكريم ، إذا أنت بكل عيوبك وأخطأك ومميزاتك وسموك ، أنت بكل أولئك إنسان كامل

ولست كاملاً إذا خلوت من العيوب.

أعجبني جداً هذه النظرة من عبدالله غنام ووقفت أمامها طويلاً وكنت أريد أن يكتفى بها ولكنك أبيت

علي أبا بندر إلا أن أضيف فماذا أضيف ؟؟

أضم صوتي لصوت عبدالله وأسجل له إعجابي ولك أبا بندر

وشكراً جزيلاً

كتب نزولاً عند رغبة أبا بندر

عــــــــمـــــــــــــــــــــــاد

موضوع رائع مثل صاحبه وأعجبني فيه الطموح للمعلومة !

ما موقفك من هذه المقولة ؟

المقولة صحيحة من حيث المنطق وليس صحيحة من حيث ضوابط الاسلام لأن ديننا يحدد لك الوسيلة وليس كل وسيلة جائز استخدامها .

# ما دوافع الأنانية في النفس البشرية؟

هي حب الذات وهي من صفات الإنسان القبيحه لا نستطيح التخلص منها الا بعزيمة قوية.

# لماذا نسيء الظن بالغير؟

منهم الغير ؟ ممكن نسيء الظن بنكرة ولكن من الصعب أن تبرر أساتك لانسان علم في الدين أو بالمعارف الاخرى.

# متى نثق بالآخرين.

الثقة هي الاصل ولكن التثبت حثنا عليه ديننا.

# هل أنت مفرط في الثقة بالآخرين؟
لا
# ما تعريف الانتهازية من وجهة نظرك؟

هي معاقبة إنسان لم يخطيء بطريقة غير مباشرة .. ولها اسباب كثيرة

# هل يقبع في داخلك شخص انتهازي؟

بسم الله علي لا

# هل هناك انتهازية سلبية وأخرى ايجابية؟

هي إجابية لشخص المنتهز لينفض غبار مرحلة ويركب صهوت حصانه لمرحلة اصعب !



الله يسامحك ايها المبدع

ذكرتني صالحة الاختباااااار

فيه ملاحظة صغيرة مررررررررررررررة وهي في بداية الموضوع ذكرت الآية الكريمة ولم تعرج عليها بل ذكرت اقوال العرب بعدها فحسيت فيه ربط بين الاية والاقوال والحقيقة أني اطلب من شخصك الكريم التعليق على الآية الكريمة وتنهي التعليق ثم تبدأ بالاقوال . وجهة نظر اخوك وأنت اجدر مني في ذلك

اخوك

نازف الحرف

شكرا للكاتب
( الغاية تبرر الوسيله )

# ما موقفك من هذه المقولة ؟
تصح حينا وتخطأ احيانا كثيرة
# ما دوافع الأنانية في النفس البشرية؟
سلوك لا إرادي شكله عوامل مختلفة قد لا يتحمل وزرها مرتكبها
# لماذا نسيء الظن بالغير؟
إساءة الظن حتى يثبت العكس (أسلوب الوقاية خير من العلاج)

# متى نثق بالآخرين.
بعد إختبارهم
# هل أنت مفرط في الثقة بالآخرين؟
(لا) قبل أن امتحنهم !!! و(نعم)بعد الامتحان !!!

# ما تعريف الانتهازية من وجهة نظرك ؟
استغلال الفرص منها ماهو مطلوب ,,, والآخر محذور

# هل يقبع في داخلك شخص انتهازي؟
أكيد ولكن الانتهازية المطلوبة لا المحذورة

# هل هناك انتهازية سلبية وأخرى ايجابية؟
نعم


تقبلوا مروري