|
<font face"Comic Sans MS"><font color="Blue"><font size="6"><b> |
عزي لبعض البشر من ضعف منطوقهوده يجـيـب السـوالـف مــار يخطيـهـا |
يبـي يسـولـف ومنطـوقـه ظهرعـوقـهعـلـوم غـيــره يـحــب انـــه يسـويـهـا |
في عزلتن عن جزيل الهـرج وطروقـهعنـده تضيـع السوالـف عــن معانيـهـا |
اليا سكت قيل هـذا مـن حسـن ذوقـهوسكـات بعـض الاوادم سـتـر خافيـهـا |
لـو يفـهـم الضايـعـة مـافـك صنـدوقـهلاشـك عـنـده دروب الـعـرف حاويـهـا |
لـو هـو علـى زبرتـه مابـانـت افتـوقـهبقـى عـلـى هيكـلـه والـنـاس يوحيـهـا |
مار القـراده هـي اللـي تطلـق سبوقـهالـيـا نـطـق كلمـتـن يبـلـش مـداويـهـا |
الـيـا سمعـهـا قريـبـه طـــاح دانـوقــهوالا بعـيـد الـعـرب تضـحـك حصانـيـهـا |
يـفـرح بـهـا واحــد ماتـابـس شـدوقـهالضايـعـه مــن ردات الـحـظ يشريـهـا |
هـي راس مالـه عليهـا يعتمـد سـوقـهيصغـي لهـا قبـل غيـره عـنـد طاريـهـا |
نفسه علـى جمعـة الهـزلات مسيوقـهدافـع رداء النفـس والشيطـان مغويهـا |
في حوزته عـوج ربعـه خابـت اوفوقـهوإلآ جـمـيـلاتـهـم مـايـعـتـنـي فـيــهــا |
يالله يــارازقــن عــبــده ومـخـلـوقـهيـعـالـم بالـنـفـوس وســــر خـافـيـهـا |
يامحيـي اللـي هشيـم بــادت عـروقـهيابـاسـط الأرض ويامـرسـي رواسيـهـا |
تفـك خلقـك مـن اللـي صـار بـه توقـهيردهـا فـي عــروض الـنـاس واطيـهـا |
مركـز رداء للـرداء مـن نبتـة عـروقـهنفسـه رداهــا عــن الـجـزلات يعميـهـا |
عسـى خبيـث السجايـا عثرتـه فـوقـهمـن شـان يفـرغ عـلـى حـالـه يربيـهـا |
بالعافـيـة يستـغـل الــلاش سمحـوقـهيجـمـع قبـيـح البضـايـع مــن مجانيـهـا |
لو هي ضعيفـة تجـي جزلـة لهـا لوقـهمكـمـلـن نقـصـهـا كــنــك مـسـويـهـا |
واليا قعـد عاجـزن ثـم طـش معلوقـهرب المخالـيـق مــن شـــره يعافـيـهـا |
مايحسـب ان السفينـة فيـه ملحـوقـهمــار المقـاديـر تـجـري بـامـر واليـهـا |
عسـاه فـدوة لربـعـن عنـدهـم روقــهالـلــي دواويـنـهــم يــرتــاح نـاصـيـهـا |
ماهـم علـى هرجـة الهـراج مطفـوقـهوهـروجـهـم مايجـيـهـا مـــع مثـانـيـهـا |
والكلمـة اللـي تحسـك عنـك مفهـوقـهمــن شــان لاتجـرحـك كـلـن يخلـيـهـا |
هرجـة رجالـن لـهـا بالمجتـمـع ذوقــهيـرتـاح بـالـك مــن الهـرجـة وراعيـهـا |
اخيـر مـن هرجتـن تمحـق وممحـوقـههرجـة غفـلـص رجـالـن مـثـل اناثيـهـا |
سوالـفـن للنشـامـا غـيــر معـشـوقـهابـوحــقــب لاسـمـعـهــا راح يـتـلـيـهـا |
|
يـرتـاح معـهـا وفـيـهـا زايـــد شـوقــهوعن غيرهـا لـو تتـوق النفـس معفيهـا |
يعيـش فـي ظـل غيـره ليـن زملـوقـهقــام يتـمـايـل الـيــا هـبــت ذواريـهــا |
ولابـــد ماينـتـهـي مـشــوار دغـروقــهيــذوق مــر الليـالـي عـقــب حالـيـهـا |
وصلو على المصطفى مالاحت بروقـهشـفـيـع الأمـــة ولـلاســلام داعـيـهــا |
</b></font></font></font> |
|