07-04-07, 05:52 PM
|
المشاركة رقم: 4 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | إداري سابق
| الرتبة: | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | Apr 2007 | العضوية: | 105 | الاقامة: | بالسعودية | الجنس: | ذكر | المواضيع: | 81 | الردود: | 1438 | جميع المشاركات: | 1,519 [+] | بمعدل : | 0.23 يوميا | تلقى » 1 اعجاب | ارسل » 2 اعجاب | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 60 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | كاتب الموضوع :
منصور الطهيمي المنتدى :
مجلس الحـــوار الهــــادف مشاركة: .. إختلاف لا خلاف .. اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور الطهيمي
يدور في مجالسنا حوارات ومواضيع نتبادل بها وجهات النظر
ومنا من يأخذه النقاش بعيد به ولينتقل من كونه إختلاف في الأراء و وجهات النظر
الى خلاف مقيت تختلط به الهواء وتتقاطع به الأنفس ونزواتها
ياترى متى نتعلم أن نتحاور ونتناقش بهدوء و روية و نتعلم أدب الحوار
وأن لا ننقل أنفسنا و مجتمعنا
من الإختلاف الى الخلاف كيف لنا بذلك ..؟!
أتطلع لأرائكم ومشاركاتكم زملائنا الأشاوس | ايو فيصل
تحيه طيبه ........ فكره رائعه
من طبيعة البشر الاختلاف في كثير من وجهات النظر لهذا تنقسم الحوارات إلى قسمين اساسيين القسم الاول_ حوار هادف مستوحى من ثقافه وعلم فتجد المحاورون يغلب عليهم الاستشهاد بمدلولات ثقافيه او اجتماعيه او جغرافيه وهذا الحوار عادة يأخذ المسار الصحيح نقاشاً وهدف بعيد عن التشنجات والانتصار للنفس تطبيقاً للمثل ( الحكمه ضالة المؤمن متى وجدها اخذ بها) القسم الثاني - يكون به رعونه لايوجد له ركيزه ثقافيه انما هو هدف نفس او انتصارلها دون تحكيم العقل مما يسبب ذلك تراشق بالعبارات البذيئه والاتهامات التي تحول النقاش إلى تشنجات عصبيه تفقد الحوار مساره الصحيح ويتحول إلى مهاترات يمقتها العقل السليم0
وإذا قلنا إذن كيف نوفق بين وجهات النظر ونصبح أمه بلا اختلاف فهذا محال ولكن نطبق المثل
(( الاختلاف لايفسد للود قضيه ))
ودمتم بود
التعديل الأخير تم بواسطة مبارك بن هديب ; 07-04-07 الساعة 05:56 PM |
| |