تشير أحدث الدراسات أن السيارات دائمًا ما تعبر عن شخصية صاحبها، فنجد رجال الأعمال والرؤساء يفضلون السيدان الفارهة، ويميل أصحاب الأجسام الكبيرة إلى المركبات الواسعة، بينما يبحث الشباب عن السرعات الخارقة .
ولو ذهبنا إلى موديلات 2011 التي تم إطلاق جزء منها في الأسواق والبعض الآخر تم تأجيله لنهاية العام، سنجدها أصبحت تجمع بين ثلاثة أشياء مهمة وهى القوة والجاذبية والرفاهية، وذلك من أجل اعتلاء قمة المنافسة واجتذاب العملاء .