( البرونوديون) ينثرون أموالهم على رؤوس النساء

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه

أوضح الأخصائي النفسي طلال بن عبد الرحمن الثقفي أن الشباب الذين يمارسون نثر الأموال على رؤوس النساء في الملاهي الليلة فيما يسمى بالعاميه ( التنقيط )،، غالباً ما يهدرون مدخرات الأفراد ومدخرات الشعوب في سبيل حصولهم على نشوة وقتيه و آنيه ،، الهدف منها كسب قاعدة جماهيرية في موقف ما من أجل أن يصفق له كل من حوله .
وربط الثقفي بين هذه الممارسة واضطرابات نفسية مرضية ، وأضاف : مثل هؤلاء الشباب والذين تبدأ أعمارهم في الغالب من 20 حتى 40 يرغبون في البروز ويعرفون من الناحية النفسية بالشخصية ( البرونوديونيه ).
وهي جنون العظمة ،، مشيراً إلى أن مثل هذا السلوك هدفه لفت انتباه الموجودين باعتبار أن من يقوم برمي الأموال خصوصاً في الملاهي الليلية هم في الأساس تحصل لهم هالة تنتهي بالحالة الهستيرية الجماعية للموقف نفسه، من خلال ما يتم دفعه من أموال حتى أن الأمر قد يصل للتحدي بين مجموعة من الأشخاص في من سيدفع الأكثر ،،

وتعتبر تحليلاً هي ( نوبات نفسية مرضية ) ولفت الثقفي إلى أن من هم في الأعمار الصغيرة يعتبرون الأكثر من حيث تتبع الظاهرة وتشجيعها والعمل بها، كونهم يملكون تصرفات معينة تهدف للفت انتباه الناس ، وهذا أمر يكفيه كونها نشوة وقتية وبعدها تنتهي بالخسارة الفادحة .

وأشار الثقفي إلى أن هناك عنصراً مساعد لتفشي هذه الظاهرة وذلك لما تقوم به الملاهي الليلية والمراكز التي تجمع هذه الظاهرة ، حيث تتبع أسلوب النصب والاحتيال من حيث استنزاف المبالغ المالية في ظل وجود أشخاص يطالبون بتوفير مثل هذه المواقف وتهيئتها حتى إنهم يقصدون وبشكل مركز (الخليجيون) كونهم يتصورون بأنهم أثرياء وبإمكانهم الاستغناء عن هذه الأموال دون أن يتأثروا، لحين أن يتسببوا في إحداث تهيج نفسي لدى الشباب في ظل تهيئة الليلة المناسبة والموقع المناسب والذي يسمح بالتفريط وممارسة المرض الذي نشأ لديهم وإبراز الشخصية الواهية والتي يتوقعون من خلالها بأنهم كسبوا الشهرة والمديح ،،

موضوع أعجبني فنقلته لكم ،، وانتظر أرائكم ومناقشاتكم بهذه المشكلة والتي نحن بصددها في مثل هذا الوقت من كل عام ،،

منقوووول
المصدر : جريدة الجزيرة

شموووخ بدويــــه