الموضوع فيه تعجب للقدرة الإلآهية
حينما خلق الكائنات الحية بأنواعها وأحجامها وأشكالها 0
هيأ لكل كائن حي مكان ملائم له كما هيأ له سبحانه معيشته0والفائدة من كل كائن للآخر0
والأكثر تعجبا يقف عنده الفكر انه سبحانه وتعالى جعل كل كائن مستفيد من الكائن الآخر وذلك لتدور عجلة حياة الكائنات الحيةوتستمر حياتها في أي مكان كانت وبأي صورة كانت وهكذا ل حكمة هو سبحانه أدرى بها
((وما أتيتم من العلم إلا قليلا))