" هــل الــبــلاك بــيــري مــســبّــة للـــربِّ !؟ "

بسم الله الرحمن الرحيم

نفى الدكتور الشيخ محمد بن عبدالعزيز المسند، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود بالرياض،عضو الجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه, أن تكون كلمة "البلاك بيري" مسبة لله كما ردد البعض, وأكد أنه وسيلة تواصل مثل أي وسيلة أخرى حديثة, واتهم من يرددون هذه الأقاويل بأنهم "موسوسون" و"ظنانيون"

وردَّ الدكتور الشيخ المسند على من يروجون في مواقع الإنترنت وعبر رسائل الجوال حرمة جوال " البلاك بيري " ( blackberry ) وذلك لأن هذا الاسم في حال قراءته بالمقلوب باللغة الإنجليزية فيه مسبة لله عز وجل، وأن هذا العمل مقصود من قبل مصنعي الجهاز غير المسلمين.

وذكر الشيخ المسند لـ "سبق " أن جهاز البلاك بيري وقلب اسمه باللغة الإنجليزية بأن فيه مسبة لله عز وجل أمر غير صحيح، مشيراً إلى أن هذا أمر لا يفطن له، ولا يخطر ببال أحد، لولا هذه الإثارة، وهذه الحملة التي لا مسوغ لها سوى مجرد الظنون والوساوس.

وأشار الشيخ إلى أن الواجب أن نترفع عن مثل هذا التكلف حتى لا نكون أضحوكة للعالم، ثم إننا لو سلكنا هذا المسلك (مسلك قلب الأسماء العربية والأجنبية ) لظهرت لنا معان رديئة في الكثير منها، فوجب سد هذا الباب والإعراض عنه.

وأضاف: أن هذا الجهاز مخصص لرجال الأعمال الذين تستدعي أعمالهم التواصل المباشر مع الآخرين، ولكن للأسف الشديد أصبح اليوم في متناول بعض المراهقين والمراهقات يعلقونه على رقابهم لتبادل النكت والطرائف وبعض الصور ومقاطع الفيديو، حتى صار جزءاً من الزينة عند البنات المراهقات ومواكبة الجديد، ولا شك أن هذا ضرب من ضروب التخلف، فمواكبة الجديد لا يكون بالتباهي بمثل هذه الأجهزة التي يصل سعرها إلى آلاف الريالات، في الوقت الذي يموت فيه بعض المسلمين جوعاً ومرضاً، وإنما يكون بالتزود بالعلم النافع الذي يفيد الأمة في دينها ودنياها، ويسهم في تقدمها ورقيها حتى تصل إلى مصاف الأمم المتقدمة .

منقوووووول

::

بسم الله الرحمن الرحيم

نفى الدكتور الشيخ محمد بن عبدالعزيز المسند، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود بالرياض،عضو الجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه, أن تكون كلمة "البلاك بيري" مسبة لله كما ردد البعض, وأكد أنه وسيلة تواصل مثل أي وسيلة أخرى حديثة, واتهم من يرددون هذه الأقاويل بأنهم "موسوسون" و"ظنانيون"

وردَّ الدكتور الشيخ المسند على من يروجون في مواقع الإنترنت وعبر رسائل الجوال حرمة جوال " البلاك بيري " ( blackberry ) وذلك لأن هذا الاسم في حال قراءته بالمقلوب باللغة الإنجليزية فيه مسبة لله عز وجل، وأن هذا العمل مقصود من قبل مصنعي الجهاز غير المسلمين.

وذكر الشيخ المسند لـ "سبق " أن جهاز البلاك بيري وقلب اسمه باللغة الإنجليزية بأن فيه مسبة لله عز وجل أمر غير صحيح، مشيراً إلى أن هذا أمر لا يفطن له، ولا يخطر ببال أحد، لولا هذه الإثارة، وهذه الحملة التي لا مسوغ لها سوى مجرد الظنون والوساوس.

وأشار الشيخ إلى أن الواجب أن نترفع عن مثل هذا التكلف حتى لا نكون أضحوكة للعالم، ثم إننا لو سلكنا هذا المسلك (مسلك قلب الأسماء العربية والأجنبية ) لظهرت لنا معان رديئة في الكثير منها، فوجب سد هذا الباب والإعراض عنه.

وأضاف: أن هذا الجهاز مخصص لرجال الأعمال الذين تستدعي أعمالهم التواصل المباشر مع الآخرين، ولكن للأسف الشديد أصبح اليوم في متناول بعض المراهقين والمراهقات يعلقونه على رقابهم لتبادل النكت والطرائف وبعض الصور ومقاطع الفيديو، حتى صار جزءاً من الزينة عند البنات المراهقات ومواكبة الجديد، ولا شك أن هذا ضرب من ضروب التخلف، فمواكبة الجديد لا يكون بالتباهي بمثل هذه الأجهزة التي يصل سعرها إلى آلاف الريالات، في الوقت الذي يموت فيه بعض المسلمين جوعاً ومرضاً، وإنما يكون بالتزود بالعلم النافع الذي يفيد الأمة في دينها ودنياها، ويسهم في تقدمها ورقيها حتى تصل إلى مصاف الأمم المتقدمة .

منقوووووول

::

بسم الله الرحمن الرحيم

نفى الدكتور الشيخ محمد بن عبدالعزيز المسند، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود بالرياض،عضو الجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه, أن تكون كلمة "البلاك بيري" مسبة لله كما ردد البعض, وأكد أنه وسيلة تواصل مثل أي وسيلة أخرى حديثة, واتهم من يرددون هذه الأقاويل بأنهم "موسوسون" و"ظنانيون"

وردَّ الدكتور الشيخ المسند على من يروجون في مواقع الإنترنت وعبر رسائل الجوال حرمة جوال " البلاك بيري " ( blackberry ) وذلك لأن هذا الاسم في حال قراءته بالمقلوب باللغة الإنجليزية فيه مسبة لله عز وجل، وأن هذا العمل مقصود من قبل مصنعي الجهاز غير المسلمين.

وذكر الشيخ المسند لـ "سبق " أن جهاز البلاك بيري وقلب اسمه باللغة الإنجليزية بأن فيه مسبة لله عز وجل أمر غير صحيح، مشيراً إلى أن هذا أمر لا يفطن له، ولا يخطر ببال أحد، لولا هذه الإثارة، وهذه الحملة التي لا مسوغ لها سوى مجرد الظنون والوساوس.

وأشار الشيخ إلى أن الواجب أن نترفع عن مثل هذا التكلف حتى لا نكون أضحوكة للعالم، ثم إننا لو سلكنا هذا المسلك (مسلك قلب الأسماء العربية والأجنبية ) لظهرت لنا معان رديئة في الكثير منها، فوجب سد هذا الباب والإعراض عنه.

وأضاف: أن هذا الجهاز مخصص لرجال الأعمال الذين تستدعي أعمالهم التواصل المباشر مع الآخرين، ولكن للأسف الشديد أصبح اليوم في متناول بعض المراهقين والمراهقات يعلقونه على رقابهم لتبادل النكت والطرائف وبعض الصور ومقاطع الفيديو، حتى صار جزءاً من الزينة عند البنات المراهقات ومواكبة الجديد، ولا شك أن هذا ضرب من ضروب التخلف، فمواكبة الجديد لا يكون بالتباهي بمثل هذه الأجهزة التي يصل سعرها إلى آلاف الريالات، في الوقت الذي يموت فيه بعض المسلمين جوعاً ومرضاً، وإنما يكون بالتزود بالعلم النافع الذي يفيد الأمة في دينها ودنياها، ويسهم في تقدمها ورقيها حتى تصل إلى مصاف الأمم المتقدمة .

منقوووووول

::