|
|
|
|
أقرب جهاز أسمـع صـدى شاعـر ونمـن ونتـه أبـراج صوتـه عـلـى الـفـل |
|
جـاوب جـهـازه مــن ونيـنـه ودنــدنيبثـهـا لــو كــان سـلــك بـــلا أنـتــل |
|
هــز الجـهـاز الـذبـذبـه بـــه وفـــرنوتسابـقـن مابـيـن شــرق و مشـمـل |
|
أثـر الجـهـاز لـوكـان سـلـك ومـعـدنيعـرف جـواب اللـي حـزيـن ومعـتـل |
|
يستشعـر أصـوات بـالأسـلاك يـجـرنمن كبست الريشه يما الصوت يوصل |
|
أبعـد مــدى المـوجـات حـتـى تـعـدنحدود النطاق اللي عليـه كـان يرسـل |
|
ياسرعهن من رمشت العين وان جنيسبـح بهـن علـم عـرف كيـف يعمـل |
|
سبحـان رب فـي سماهـن صخـرهـنعلـم بـهـا الانـسـان وشـلـون تحـمـل |
|
صـوت وصـوره فــي دوائــر يــدورنوبيـن الشكـل والشكـل حـال تشكـل |
|
ولوهـي تــرى بالعـيـن عـالـم يجـنـنمتشابـكـه مــن دون يـحـدث تـدخـل |
|
لجيـت فـي صوتـي وبالاصـوات لجـنأيكـم مـع كـنـود تلـقـط مــن الـكـل |
|
تسـمـع بـهـا نغـمـات صــوت يـلـحـنمايـردهـا لوخـرجـهـا صـــار مـقـفـل |
|
كـفـخ لـهـن هــم بـالاضـلاع يـسـكـنوراحـت بهـا الموجـات تبـرم وتفـتـل |
|
راحن شمال عـن مـن زهـم مايغـرنوجاوبني اللي ممسين مـن وراء تبـل |
|
ودارن جنـوب وحـدهـن يــوم خـطـنمن شرقي الحـره علـى الفـاج تقبـل |
|
وسمعت جهازت على الـدرب يمشـنوقـف بعضهـم عـن طريـقـه وحــول |
|
وردت جهـازات سمعـت مـن أهلـهـنقالـوا سمعنـا الصـوت وحـنـا نتعـلـل |
|
وش فيك اللـي ترفـع الصـوت وتـونهـوعـشــق وإلا ظــيــم وإلا تـخـبــل |
|
نبـي نعـرف الـلـي حـصـل ونتطـمـنوليـا قدرنـا لــك عـلـى شــي نـبـذل |
|
قلـت السبـب يـانـاس وأضــح وبـيـنعاشـق واظـن العشـق يهبـل ويقتـل |
|
وهـاذي دروب العشـق يــوم اتفـطـنولانــي عـلـى ماقـيـل آخـــر ولا أول |
|
أنـا عشقـت وعشقتـي ياعـرب فــنخشـفـن ذبـحـنـي بـالـحـلا والـتـدلـل |
|
يـقـذنـي بالـعـيـن والـعـيــن تـفـتــنعين يسوي الرمش فوق خدهـا ظـل |
|
ماشفـت انـا بالبيـض مثـلـه ولاظــنعنـدي انـا والنـاس تلقـى بهـا أجمـل |
|
أصبحت أهلوس فيه وأصبحت مدمـنليتـه معـي لـو بـس يصـدق ويصـمـل |
|
يـكـرم عـلـي بهـاتـفـه دأيـــم يـــرنواليـا بغيـت الشـوف يرفـض ويبخـل |
|
يـقـول أنــا صغـيـر وصغـيـر الـســنيبقـى وحـش معـذور يشـرد ويجـفـل |
|
الله يدر الزين وأحسـن علـى أحسـنيبـقـى حبـيـب الــروح وأنـــا تـأمــل |
|
هــذا كــلام الـرمـح والـرمـح يمـكـنزل بكـلامـه والـبـشـر دأيـــم تـــزل |
|
رد: قصيده بأجهزه المقناص الأيكم والكنود 
العرض العادي
