اما علمت سيدي ان الجروح الضامئه او الضوام الجارحه ... من روحنا ....جنوده !!! وان من آمالنا .. وكم ٌّ من اشواقنا ... وكيفٌ من احوالنا ... من عمرنا ... حدوده !!! وان من آماقنا ونوع من آفاقنا وسيل من دموعنا قد تنحني سدوده !!! هلا علمت سيدي ... اننا بين صادرٍ وعابرٍ ومنتظر وروده !!!
مررت من هنا فكانت هذه الخربشة العبثيه ... محاولة عنيدة ايها العنيد .. دمت بخير