هذه القصيدة للشاعر / عبدالعزيز بن سبيل بن هديب وهي تعبر عن نفسها عسى أن تنال إعجابكم ..
|
<font color"red"><font color="red"> الموت ما خلا المليك المفدى=لافيه مخلوق على رغبته عاش |
لا جـــــــا الـــقــــدر مـــاحــــدٍ بــوجــه..هـتــصــدىولاتــنــفــع الاجـــبـــاص والــقــطـــن والـــشــــاش |
نـــاظـــر بـفـعــلــه كــــــم تــعــشـــى وتـــغــــدىوخــــذ الـعـبــر مــــن واقــــع يــدهـــش إدهـــــاش |
وبــــــد الـــفـــروض الـــلــــي لـــــــزومٍ تـــبــــدىوخـــــل الـرفــيــق الــلـــي مــخـــادع وغـــشـــاش |
ولــــــــوذاك دفــــــــش بـــالـــكـــلام يـــتـــحـــدىيــرطـــن الـســانــه تــقـــل طـلــقــات رشــــــاش |
إقـــصـــر عـــنـــه لـــيـــن الـعــجــاجــه تـــعــــدىخـــلـــه يـــولـــي مــــــع مــهــفــات ودشـــــــاش |
الــعــاقـــل ان شـــــــاف الــمــطــبــات هــــــــدىوالـعــجــل يـاخــذهــا لـــــه أومــــــاي واقــــــراش |
والـــلـــي خـــبـــن بــشــتــه لـــــــزوم يــتــقـــدىوالـعــيــن يـــابـــس نــونــهــا لــــــولا الارمــــــاش |
أخــــتـــــر جــــزيـــــل ولا لـــغـــيـــره تــــعـــــدىلــزيــنـــه الـــلــــي طــيـــبـــة زري واقــــمــــاش |
الــــزيـــــن يــــاصـــــل قــيــمــتـــه ويـــتـــعـــدىوالا الردي من ناظره صد وانحاش </font></font> |
|