بسم الله الرحمن الرحيم الشاعر /علي بن عبد الله الطهيمي من الرجال الذين تعتز بهم القبيله وبيته مفتوح للجميع وهومن اهل الكرم والمكارم ، ودائماً مدهل للنشاما ، وقبل ايام وبعد ان انفض مجلس من مجالس الرجال في بيت الشعر الكبير الموجود امام منزله ، وعلى حين غفله ، دخل احد ابنائه الصغار والذي لايتعدى عمره الثلاث سنوات وصار يعبث بالنار وماهي الا ثوان حتى صار بيت الشعر كتلة من لهب، وبلطف من الله قفز الطفل من النافذة وكتبت له السلامه اما بيت الشعر فقد صار اثراً بعد عين ،ولم يتبقى فيه الا دلال الرسلان وكانها تقول : انا لن ازول ولو تغير لوني فهذا بيت الكرم وسيبنى من جديد ..... وبعد اطمئناني على سلامة اخي وصغيره كانت هذه الابيات العاطفية :
<font color"#000000">
يـابـو عـبـد الله سـالـمٍ لاعـدمـنـاكلـعـل فــي مـاصـار خـيـرٍ وخـيــره
الحمدلله على السلامة وهذا مقدر ومكتوب وعساها سلامة دائمة ابدعت يبو عبدالعزيز كعادتك تقول وتطول ويستاهل الفزعة ابوعبدالله راعي كرم وبابٍ مفتوح واتمنى ان يكون لنا معك سهم شكرا لك على هذه الاضافة ياعندليب المجالس