إن من الغفلة والجفوة أن تُصرف مقاصدالواعظين ونصائح الناصحين إلى ألوان من الانتقاص أوالتسفيه أوالتشكيك في النوايا،والأشد والأنكى أن يوصف الوعظ بأنه"إرهاب فكري"أوينعت النصح بأنه"تمرير للفكر المتطرف"..وتزداد الغفلةوتشتد في القلب القسوة حين يوصف التذكير بالله والتحذير من آياته ونذره بأنه"توظيف للدين واستغلال للنصوص"