|
اســم الكـريـم المـنـفـرد نـبـدابـهعــلام مايـخـفـا عـلــى الانـســان |
اسـالـه التوفـيـق فــي كــل يـمـهوحسـن العـمـل لاقـلـط المـيـزان |
سبحان مـن لـه سبـح الكـون كلـهوان قـال كـن لامــر يـريـده كــان |
مشاركـه ربـعـي فرحـهـم واجــبمـبـروك ثــم مـبــروك ياكـنـعـان |
ندعـي لـكـم فــي صـالـح الـذريـهعـلـى الدلـيـل وطـاعـة الرحـمـن |
ومــن بعـدهـا يامرحـبـا بالحـاضـرتـرحـيـب دار الـجــدب بــالــودان |
يـــا مـرحـبـا يـامـرحـبـا حـيـيـتـمباسمـي وباسـم معـزب الضيـفـان |
القـاسـمـي لـبــا لـنــا بـالـدعــوهشـيـخ الـوفـا لاعـــدوا الشـيـخـان |
بـاج المسافـه مـن وفــاه وطيـبـهوفـيــت يـابـنـك الـوفــا المـلـيـان |
احمـد ولـد سالـم حمـيـد السـيـرهتـاريــخ عـــز وللـحـريـب سـنــان |
مشـاهـدتـكـم لـيـلــة مـبــروكــهتـفــوق مـــا عـبـربــه الــوجــدان |
الله يـحـى الـلــي حـضــر مثـنـيـهعــداد مــا جــادت بــه الامـــزان |
عـز الله ان الـكـل منـكـم وافــيمـن اجلنـا طفـتـم عـلـى البـلـدان |
يامرحبـا مــن دون عــد اسمـاكـمالـكـل منـكـم عنـدنـا لــه شـــان |
ولـي الفخـر فـي جيتـي واتشـرفالـيـا دعـانـي مـثـل ابــو سلـطـان |
عـيـاد بــن كنـعـان نـعـم الـداعـيعــوق الخصـيـم وللـكـرم عـنـوان |
الـلـي مـحـلـه للنـشـامـا مـدهــلدايـــم وكـفــه بالـصـخـا رويــــان |
الله يـكـثــر بـالـرفـيـق امـثــالــهذرب بـكــل الـواجـبـات احـصــان |
مــن لابــة بالمجـتـمـع مـعـروفـهللـحـرب حــرب وللـكـرم مـيـدان |
ربــع تبـيـع الــروح بــاول سـومـهلاحـــول الـمـركـي ورا الــذيــدان |
اولاد راشـــد محـتـمـيـن الـتـالــيقــوم بسـاحـات الـوغـى فـرسـان |
الضـيـف لاجـاهـم لـقــا مـاجـوبـهكـوم الغنـم والا اسنـمـت قـعـدان |
قـوم تعـز الـجـار وتـقـدر الـخـويقــول الـيـا قلـتـه عـلـى بـرهــان |
هـاذي عوايدهـم وهـاذي سلومهـمورث تسـامـوبـه مــــن الــجــدان |
اللابـه اللـي مـا شكـاهـم جـارهـمنـعـم الـعـرب لاعـــدوا الـعـربـان |
ومن صار عنـده شـك ينشـد ويلقـاوش قـال فيهـم جارهـم فجـحـان |
ووش قال ابن جلعود راعي سميراراع العضيـبـا فــي زمـانـن كـــان |
ويـامـا ويـامـا لــو اقــول البـاقـييقـف القلـم عـن فعلهـم عـجـزان |
والـنـاس كــل لــه فـعـول تـذكـراعـــوذ بالـخـالـق مـــن البـهـتـان |
نـاس فعايلهـم عـلـى قــد حالـهـمونــاس تـعــد فعـولـهـا الـركـبـان |
الطـيـب واجــد بالـبـشـر يـاكـثـرهمـا اقـول مـلـك فــلان والا فــلان |
ومـا قـل دل وزبـدة الهـرج صايبـهقــــد قـالـهــا قـدامـنــا راكــــان |
|
هـذا وختمهـا بصـلاة عـلـى النـبـيبـالــورد واليـشـمـوم والـريـحــان |
|
عياد بن كنعان نعم الداعي 
العرض العادي
