|
الجمـس عبـر الفيافـي جـاب مضروفـهيامرحبـا بــه عــدد مـاسـال مــن وادي |
ابـيـات شـعـر بـفــن وذوق مـرصـوفـهفيـهـا معـانـي وفيـهـا سـيـوف حــدادي |
كأنـهـا مــن زهــور الـــورد مقـطـوفـهاعتـز وافخـر بهـا فـي روس الاشهـادي |
ماهـي لمـن حـاول التحليـل مكشـوفـهالـلـي بناساسـهـا فــي بنيـهـا اسـتـادي |
عـن كـل عـيـن تثـيـر الـشـك ملقـوفـهابـعـد مرامـيـه عــن عـايــد وعـــوادي |
كلمـة وفـا مـن وفــا بالقـلـب مالـوفـهعـلـم قـديـم ومـعــه عـلــوم جـــدادي |
لكن عسى مجاوبه تسعـى لـه ضروفـهويصـيـر حــول الـهــدف يالله يـاهــادي |
يابـن مبشـر تــرى الاوضــاع محفـوفـهبـمـلابـسـات لــهــا تــاويــل وبــعــادي |
ياللي طمست الهدف وشلون ابا اشوفهوانتـه دفنـت الهـدف باعمـاق الالحـادي |
والـرجـل مايـدحـم الـجـدران بكـتـوفـهويـحـاول انـــه يـقــدم رايـــه الـقــادي |
اللي شرب من معين الخوف من خوفهمـن يطلبـه قصـد ياخذعشـرة افصـادي |
واللـي وطـا فـوق جمـر النـار بخفـوفـهمـمـا يعانـيـه يـنــدب حـظــه الـــرادي |
مـبــداه بنـهـايـتـه والـعـلــم بـرفـوفــهوالظفـر ابــو زيــد بالغـفـلات ينـصـادي |
وان كان حمل الجمل حول على اردوفهمالـي ومالـه مـادام انـي علـى شـدادي |
والمـحـتـرم لحـيـتـه بـيـديـه مـنـتـوفـهليـا صـار يشـره علـى متعـب وشـدادي |
نفسي عن اللي يغث النفـس مصروفـهلاتلـومـنـي يـاسـديـد الـــراي بـعـنــادي |
النفـس ماهـي علـى مـن صـد ملهوفـهولانـي علـى متـابـع المقفـيـن منـقـادي |
من دخـل يديـه وصـط الجحـر ولجوفـهمـاجــاه حـقــه وراع الـقـيـد يـنـقــادي |
وقـت الرخـا مايبيـن الـرجـل ووقـوفـهمتشـابـه مـوقـف المـمـتـاز والـعــادي |
لكـن محـك الرجـال الوقـت وصـدوفـهاللـي بــه الـحـر دون الـواجـب يـفـادي |
واللـي تبـع فاطـره سنـه شبـك صوفـهيسعى ورا الـزود مـار النقـص بـه زادي |
يمـشـي بــواد عمـيـق تتـعـب اجــروفوان ضـاع مالـه مــن الاجــواد نـشـادي |
الاذن تسمـع لكـن القـلـب لــه شـوفـهاحـلـل الـلـي سمعـتـه واتـبـع مـــرادي |
والرجل عـن مايعيـب الرجـل مكفوفـهوان زلت الرجـل عـذري ماهـو عمـادي |
جتـك الاجابـه علـى قسميـن منصـوفـهمن عقـب ماطـال محـداري ومسنـادي |
|