وطـنـي الـمـفـقـود .!

.
.

مدخل

تغيب وتعتم الدنيا .. وأدور للغياب أسباب
تغيب وتقتل حروفي .. وتهجرني عباراتي


/


بين برزخ كلماتك ونعيم وطني المفقود وعذابات غيابك الحاضر
يعتريني الموت البطي / وهاجس الإنتحار الأدبي

:

أفتش عنك كل يوم ياساحرة الاندلس
في الأقبية والممرات وخطوط الطول والعرض في أطلس ذاتي .
وفي وجوه من لاتربطك بهم صله / فقط ساقهم القدر أثنا بحثي عنك في دهاليز الغياب
وأنتي الانثى المتمرده على كل طقوس العشاق
تغيبين دون أن تضعي لك عناوين / أو حتى خيطُ حرير أبيض يقود إليك في اليوم الأسود
غيابك مفأجي كـ حضورك أول مره .!
ودويلاتك المجاوره لم تعد مجاوره .. حتى هجرتك يقودها عنصر المفاجأه ..

:

تطاردين الكلمات بمفهوم النازية وفلسفسة سادية التلذذ .. لـ يطاردك نصف الثكالى والمشردين
ولا تتركين خلفك سوى أطلال حضارة لم تصنعها انثى قبلك منذ تسعة قرون
وتغيبين عن الوعي بين صوت العقل والعاطفة .!!
ونبقى معصوبي العينين على مقاعد إنتظارك المتعبه
ونعي تماماً أن هذه ضريبة القوت الأدبي في زمن القوت البدني .!

:

وأنا الذي كنت أقول دائماً : الغياب ورقة رهان خاسرة .
والحضور : هاجس يخدم الذات المبدعه ويقف أمام رغباتها بإحترام ويتعلم كيف يصادقها
في زمن العشوائية والحضور المرتبك والمقزز لأنصاف المبدعين أو حتى الأقل شأناً ..

:

قال أحد عمالقة الأدب : الأبجديه ناقل غير كفء .
والآن فقط أعي هذه المقوله حينما لا أجد بين بقايا هيروشيما المدمره حروف ناقله
و لاحتى حروف لاهثه تتمدد على نفس المسافة التي تفصلنا ..

:

فالكلمات هي آخر مايتركه لنا الراحلون / وأول مايطالبنا به العائدون ..!
فلا أعلم كيف سيكون اللقاء بـ من لم يترك لنا فرصة أن نقول له إلى اللقاء
وهو الذي سيطالبنا حين عودته بالكثير من الكلمات التتي تتجاوز "إشتقت لك" بكثير .!


/


مخ رج

لليل بعيوني مسافات وحدود
وآنا الغريب اللي جبينك نهاره

مر هذا الليل دونك
ومو غريبه كل وقتي ليل دونك
الغريبه كيف ترحل دون علمي .!!

.

.

.
.

مدخل

تغيب وتعتم الدنيا .. وأدور للغياب أسباب
تغيب وتقتل حروفي .. وتهجرني عباراتي


/


بين برزخ كلماتك ونعيم وطني المفقود وعذابات غيابك الحاضر
يعتريني الموت البطي / وهاجس الإنتحار الأدبي

:

أفتش عنك كل يوم ياساحرة الاندلس
في الأقبية والممرات وخطوط الطول والعرض في أطلس ذاتي .
وفي وجوه من لاتربطك بهم صله / فقط ساقهم القدر أثنا بحثي عنك في دهاليز الغياب
وأنتي الانثى المتمرده على كل طقوس العشاق
تغيبين دون أن تضعي لك عناوين / أو حتى خيطُ حرير أبيض يقود إليك في اليوم الأسود
غيابك مفأجي كـ حضورك أول مره .!
ودويلاتك المجاوره لم تعد مجاوره .. حتى هجرتك يقودها عنصر المفاجأه ..

:

تطاردين الكلمات بمفهوم النازية وفلسفسة سادية التلذذ .. لـ يطاردك نصف الثكالى والمشردين
ولا تتركين خلفك سوى أطلال حضارة لم تصنعها انثى قبلك منذ تسعة قرون
وتغيبين عن الوعي بين صوت العقل والعاطفة .!!
ونبقى معصوبي العينين على مقاعد إنتظارك المتعبه
ونعي تماماً أن هذه ضريبة القوت الأدبي في زمن القوت البدني .!

:

وأنا الذي كنت أقول دائماً : الغياب ورقة رهان خاسرة .
والحضور : هاجس يخدم الذات المبدعه ويقف أمام رغباتها بإحترام ويتعلم كيف يصادقها
في زمن العشوائية والحضور المرتبك والمقزز لأنصاف المبدعين أو حتى الأقل شأناً ..

:

قال أحد عمالقة الأدب : الأبجديه ناقل غير كفء .
والآن فقط أعي هذه المقوله حينما لا أجد بين بقايا هيروشيما المدمره حروف ناقله
و لاحتى حروف لاهثه تتمدد على نفس المسافة التي تفصلنا ..

:

فالكلمات هي آخر مايتركه لنا الراحلون / وأول مايطالبنا به العائدون ..!
فلا أعلم كيف سيكون اللقاء بـ من لم يترك لنا فرصة أن نقول له إلى اللقاء
وهو الذي سيطالبنا حين عودته بالكثير من الكلمات التتي تتجاوز "إشتقت لك" بكثير .!


/


مخ رج

لليل بعيوني مسافات وحدود
وآنا الغريب اللي جبينك نهاره

مر هذا الليل دونك
ومو غريبه كل وقتي ليل دونك
الغريبه كيف ترحل دون علمي .!!

.

.

.
.

مدخل

تغيب وتعتم الدنيا .. وأدور للغياب أسباب
تغيب وتقتل حروفي .. وتهجرني عباراتي


/


بين برزخ كلماتك ونعيم وطني المفقود وعذابات غيابك الحاضر
يعتريني الموت البطي / وهاجس الإنتحار الأدبي

:

أفتش عنك كل يوم ياساحرة الاندلس
في الأقبية والممرات وخطوط الطول والعرض في أطلس ذاتي .
وفي وجوه من لاتربطك بهم صله / فقط ساقهم القدر أثنا بحثي عنك في دهاليز الغياب
وأنتي الانثى المتمرده على كل طقوس العشاق
تغيبين دون أن تضعي لك عناوين / أو حتى خيطُ حرير أبيض يقود إليك في اليوم الأسود
غيابك مفأجي كـ حضورك أول مره .!
ودويلاتك المجاوره لم تعد مجاوره .. حتى هجرتك يقودها عنصر المفاجأه ..

:

تطاردين الكلمات بمفهوم النازية وفلسفسة سادية التلذذ .. لـ يطاردك نصف الثكالى والمشردين
ولا تتركين خلفك سوى أطلال حضارة لم تصنعها انثى قبلك منذ تسعة قرون
وتغيبين عن الوعي بين صوت العقل والعاطفة .!!
ونبقى معصوبي العينين على مقاعد إنتظارك المتعبه
ونعي تماماً أن هذه ضريبة القوت الأدبي في زمن القوت البدني .!

:

وأنا الذي كنت أقول دائماً : الغياب ورقة رهان خاسرة .
والحضور : هاجس يخدم الذات المبدعه ويقف أمام رغباتها بإحترام ويتعلم كيف يصادقها
في زمن العشوائية والحضور المرتبك والمقزز لأنصاف المبدعين أو حتى الأقل شأناً ..

:

قال أحد عمالقة الأدب : الأبجديه ناقل غير كفء .
والآن فقط أعي هذه المقوله حينما لا أجد بين بقايا هيروشيما المدمره حروف ناقله
و لاحتى حروف لاهثه تتمدد على نفس المسافة التي تفصلنا ..

:

فالكلمات هي آخر مايتركه لنا الراحلون / وأول مايطالبنا به العائدون ..!
فلا أعلم كيف سيكون اللقاء بـ من لم يترك لنا فرصة أن نقول له إلى اللقاء
وهو الذي سيطالبنا حين عودته بالكثير من الكلمات التتي تتجاوز "إشتقت لك" بكثير .!


/


مخ رج

لليل بعيوني مسافات وحدود
وآنا الغريب اللي جبينك نهاره

مر هذا الليل دونك
ومو غريبه كل وقتي ليل دونك
الغريبه كيف ترحل دون علمي .!!

.

.

.
.

مدخل

تغيب وتعتم الدنيا .. وأدور للغياب أسباب
تغيب وتقتل حروفي .. وتهجرني عباراتي


/


بين برزخ كلماتك ونعيم وطني المفقود وعذابات غيابك الحاضر
يعتريني الموت البطي / وهاجس الإنتحار الأدبي

:

أفتش عنك كل يوم ياساحرة الاندلس
في الأقبية والممرات وخطوط الطول والعرض في أطلس ذاتي .
وفي وجوه من لاتربطك بهم صله / فقط ساقهم القدر أثنا بحثي عنك في دهاليز الغياب
وأنتي الانثى المتمرده على كل طقوس العشاق
تغيبين دون أن تضعي لك عناوين / أو حتى خيطُ حرير أبيض يقود إليك في اليوم الأسود
غيابك مفأجي كـ حضورك أول مره .!
ودويلاتك المجاوره لم تعد مجاوره .. حتى هجرتك يقودها عنصر المفاجأه ..

:

تطاردين الكلمات بمفهوم النازية وفلسفسة سادية التلذذ .. لـ يطاردك نصف الثكالى والمشردين
ولا تتركين خلفك سوى أطلال حضارة لم تصنعها انثى قبلك منذ تسعة قرون
وتغيبين عن الوعي بين صوت العقل والعاطفة .!!
ونبقى معصوبي العينين على مقاعد إنتظارك المتعبه
ونعي تماماً أن هذه ضريبة القوت الأدبي في زمن القوت البدني .!

:

وأنا الذي كنت أقول دائماً : الغياب ورقة رهان خاسرة .
والحضور : هاجس يخدم الذات المبدعه ويقف أمام رغباتها بإحترام ويتعلم كيف يصادقها
في زمن العشوائية والحضور المرتبك والمقزز لأنصاف المبدعين أو حتى الأقل شأناً ..

:

قال أحد عمالقة الأدب : الأبجديه ناقل غير كفء .
والآن فقط أعي هذه المقوله حينما لا أجد بين بقايا هيروشيما المدمره حروف ناقله
و لاحتى حروف لاهثه تتمدد على نفس المسافة التي تفصلنا ..

:

فالكلمات هي آخر مايتركه لنا الراحلون / وأول مايطالبنا به العائدون ..!
فلا أعلم كيف سيكون اللقاء بـ من لم يترك لنا فرصة أن نقول له إلى اللقاء
وهو الذي سيطالبنا حين عودته بالكثير من الكلمات التتي تتجاوز "إشتقت لك" بكثير .!


/


مخ رج

لليل بعيوني مسافات وحدود
وآنا الغريب اللي جبينك نهاره

مر هذا الليل دونك
ومو غريبه كل وقتي ليل دونك
الغريبه كيف ترحل دون علمي .!!

.

.

.
.

مدخل

تغيب وتعتم الدنيا .. وأدور للغياب أسباب
تغيب وتقتل حروفي .. وتهجرني عباراتي


/


بين برزخ كلماتك ونعيم وطني المفقود وعذابات غيابك الحاضر
يعتريني الموت البطي / وهاجس الإنتحار الأدبي

:

أفتش عنك كل يوم ياساحرة الاندلس
في الأقبية والممرات وخطوط الطول والعرض في أطلس ذاتي .
وفي وجوه من لاتربطك بهم صله / فقط ساقهم القدر أثنا بحثي عنك في دهاليز الغياب
وأنتي الانثى المتمرده على كل طقوس العشاق
تغيبين دون أن تضعي لك عناوين / أو حتى خيطُ حرير أبيض يقود إليك في اليوم الأسود
غيابك مفأجي كـ حضورك أول مره .!
ودويلاتك المجاوره لم تعد مجاوره .. حتى هجرتك يقودها عنصر المفاجأه ..

:

تطاردين الكلمات بمفهوم النازية وفلسفسة سادية التلذذ .. لـ يطاردك نصف الثكالى والمشردين
ولا تتركين خلفك سوى أطلال حضارة لم تصنعها انثى قبلك منذ تسعة قرون
وتغيبين عن الوعي بين صوت العقل والعاطفة .!!
ونبقى معصوبي العينين على مقاعد إنتظارك المتعبه
ونعي تماماً أن هذه ضريبة القوت الأدبي في زمن القوت البدني .!

:

وأنا الذي كنت أقول دائماً : الغياب ورقة رهان خاسرة .
والحضور : هاجس يخدم الذات المبدعه ويقف أمام رغباتها بإحترام ويتعلم كيف يصادقها
في زمن العشوائية والحضور المرتبك والمقزز لأنصاف المبدعين أو حتى الأقل شأناً ..

:

قال أحد عمالقة الأدب : الأبجديه ناقل غير كفء .
والآن فقط أعي هذه المقوله حينما لا أجد بين بقايا هيروشيما المدمره حروف ناقله
و لاحتى حروف لاهثه تتمدد على نفس المسافة التي تفصلنا ..

:

فالكلمات هي آخر مايتركه لنا الراحلون / وأول مايطالبنا به العائدون ..!
فلا أعلم كيف سيكون اللقاء بـ من لم يترك لنا فرصة أن نقول له إلى اللقاء
وهو الذي سيطالبنا حين عودته بالكثير من الكلمات التتي تتجاوز "إشتقت لك" بكثير .!


/


مخ رج

لليل بعيوني مسافات وحدود
وآنا الغريب اللي جبينك نهاره

مر هذا الليل دونك
ومو غريبه كل وقتي ليل دونك
الغريبه كيف ترحل دون علمي .!!

.

.