|
ياسـعـود يامشـكـاي مــاودي اقـيــمبـيـن الـحـرارة والــوزى والـرطـوبـه |
في ساحل ن عج المصانع كما الغيـماعصيـر عـد الشمـس عنـا امحجـوبـه |
من دون ضـؤ الشمـس بالجـو تعتيـموان بـيّـنـت نـــار ن تـوقــد شـبـوبـه |
نـهـارهـا والـلـيــل مـنـاخـهـا ســيــميتضـايـق الـرجـال مــن لـبـس ثـوبـه |
عسـى عـلـى نـجـد العـذيـة مـراديـممزنـن مـن الشرقـي ينسنـس هبوبـه |
يمـطـر عليـهـا لـيـن يـمـلأ المـلازيـممصـامـد الـمـاء حولـهـا قيّـضـوا بــه |
واد الـرمـه تـجـيـك عـنــه التعـالـيـمشـرقــي الابـــرق بـيّـنــاتٍ دروبــــه |
دارٍ غــلاهــا بـالـظـلـوع المـهـاشـيـماحبـهـا لـــو جـوّهــا عـذربــوا .. بـــه |
لـو انـهـا بالصـيـف حـامـي وحامـيـمباللـيـل مــع نسـمـة هـواهـا عـذوبـه |
فيـهـا نـبـي لـفـه وسـجــه وتجـمـيـمشـمـالـهـا غـربـيـهـا مــــع جـنــوبــه |
فـوق الجديـد اللـي قــزوزه متـاويـمإيـت السرنـدل فـل أوبشـن إعجوبـه |
مـافـيـه لادقــــه ولافــيــه تـلـحـيـمولابـاعــوا الـتـجـار ولا شـــروا بــــه |
ولاركبـوا فيـه الشطـرطـون ترهـيـملـونـه مــن اللـؤلـؤ عديـمـه اعيـوبـه |
من صالة ابـن فطيـم بـأوراق تسليـمامـصـدرٌ بـإســم الـفـريـدي يـصـوبـه |
مــده كـريــم مايـحـسـب المـلالـيـمشيخ ن على النهـج الفلاحـي اسلوبـه |
يـأخـذ مــن المـرحـوم زايــد تعالـيـمبـيـت الـكـرم بانـيـه تسعـيـن طـوبـه |
تجـود كـفـه فــي جــزال المقاسـيـموروحـه علـى مــدات كـفـه طـروبـه |
لا مـــد يـاحــظ الـيـديـن الـمـعـاديـملياهـل غيـثـه وارتــوت مــن صبـوبـه |
مشكـى ومنصـى للـرجـال المغانـيـمابـشــر بـعــزك لاتـوجـهـت صــوبــه |
ان جيت له ياسعود تشكي من الضيمإنـس الزمـان اللـي وطـنّـك اكعـوبـه |
وانشـد بــداره فــي جمـيـع الاقالـيـمماتـاجـد الـلـي غايـضـات ن جـيـوبـه |
ماحـطـم آمــال المغالـيـب تحطـيـمشيخ وفي .. من جاه جـاب الكسوبـه |
حـاتـم نسـيـنـا سـيـرتـه يامحـاشـيـماللـي ذبــح للضـيـف حـتـى الركـوبـه |
رجـلٍ علـى وقـت العصـور الاظاليـممايـبـخـل بـــزاده ويـبــذل شـروبــه |
والا ابوخالـد مـا لـمـدت يــده .. تـيـمولـه سـيـرةٍ عـنـد الجمـيـع امحبـوبـه |
تطـرب لـه اشعـاري وتهـواه واتهـيـمويـنـسـاق معـنـاهـا بـلـيــا صـعـوبــه |
عـنــود فـكــري ماعلـيـهـا مـلاثـيــمغـراً صبـوحـه تنتـشـي مــن اوهـوبـه |
|