آخر 15 مواضيع : كتاب وصفات منال العالم           »          كتاب شهيوات شميشة           »          كتاب أطباق النخبة أمل الجهيمي           »          كتاب مقبلات و مملحات-رشيدة أمهاوش           »          شيلة (صدقيني ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          شيلة حرب(طالب من رفيع العرش)للشاعرسالم بن علي المصلح الحربي...           »          شيلة (احبك ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          اجتماع عائله الدغاشمه من فرده من حرب في ملتقاهم السنوي...           »          اجتماع الملسان السنوي الثالث للعام 1438           »          تغطية / اجتماع الدبلان السنوي لعام ١٤٣٨هـ           »          لجنة التنمية الاجتماعية في خصيبة تقيم فعاليات رمضانية...           »          لجنة التنمية الأهلية في خصيّبة توافق على إقامة ملتقى...           »          الشاعر/مبارك بن سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم )قصيدة ( حرب )           »          تغطية زواج الشاب: خالد بن عفتان بن زويد الفريدي           »          قصيدة الشاعر/ نايف بادي طليحان المخرشي ورد الشاعر/عبدالله...



العودة   مجالس الفرده > المجالس االعامة > المجالس العامة > المجلس الإسلامي

رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ..


 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-06-09, 07:09 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
::عضو جديد::
الرتبة:

البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 2193
المواضيع: 9
الردود: 1
جميع المشاركات: 10 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 50

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
حسين بن غنام الفريدي غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ..

( رجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه )
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره…… أما بعد: فأوصيكم ونفسي بتقوى الله عز وجل، التي لا يقبل غيرها ولا يرحم إلا أهلها ولا يثيب إلا عليها ، الواعظون بها كثير والعاملون بها قليل جعلنا الله وإياكم من المتقين.
عباد الله / لقد عشنا طوال الجمع الماضية مع ستة من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله وها نحن اليوم على موعد مع خاتمة الحديث ومع آخر هؤلاء السبعة مع المتأثر الباكي ، مع من تدمع عيناه خوفاً من الله ، وينجرح فؤاده من خشية الله.
عباد الله / يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :" اللهم ! إني أعوذ بك من علم لا ينفع ، ومن قلب لا يخشع ، ومن نفس لا تشبع ، ومن دعوة لا يستجاب لها " [روه مسلم ].
عباد الله / الناس في البكاء على ثلاثة أضرب: فضرب من الناس بكاؤهم بكاء العشاق والمشغوفين ، أصحاب الهوى والتيم ، أهل الصبابة والغرام ، الذين هربوا من الرق الذي خلقوا له ، وبلوا أنفسهم برق الهوى والشيطان ، فزادوا السقم علة ، والطين بلة ، حيث حبسوا هذه الدموع في غير وجه شرعي، فما أعظمها شقوة :
فما في الأرض أشقى من محب
وإن وجد الهوى حلو المذاق
تراه باكياً في كل حين
مخافة فرقة أو لاشتياق فتسخن عينه عند التلاقي
وتسخن عينه عند الفراق
ويبكي إن نأوا شوقاً إليهم
ويبكي إن دنوا خوف الفراق
وضرب من الناس: ابتاعوا بكاء أهل الحزن على مصائبهم ورزاياهم ، وعلى هذا الضرب جل الناس ، فاقتصروا على سلعة ، وافقت جبلتهم التي جبلهم الله عليها ، فأصبحوا لا لهم ولا عليهم وضرب ثالث: اشتروا بكاء الخشية من الله عز وجل ، تلكم البضاعة التي زهد فيها معظم القوم إلا من رحم الله!
عباد الله / آيات تتلى ، وأحاديث تروى ، ومواعظ تلقى ، ولكن تدخل من اليمنى وتخرج من اليسرى، لا قلب يخشع ، ولا نفس تهتز ، ولا دمع يسيل( اللهم نعوذ بك من قلب لا يخشع ومن عين لا تدمع ).
عبـاد الله / لقد أثنى الله جل وعلا في كتابه على البكائين من خشية الله ، وفي طاعة الله. الأتقياء الأنقياء، ذوي الحساسية المرهفة، الذين لا تسعفهم الكلمات للتعبير عما يخالج مشاعرهم، من حب الله، وتعظيمه، وخشيته وإجلاله، فتفيض عيونهم بالدموع، قربة إلى الله وزلفى لديه . قال الله تعالى: " إِنَّ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّداً  وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً  وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعاً " وقال تعالى: "أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ{59} وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ{60} وَأَنتُمْ سَامِدُونَ{61} فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا "
عبـاد الله / البكاء من خشية الله وصف شريف، ومسعى حميد، به وصف الله أنبياءه، والذين أوتوا العلم من عباده ، حري يا عباد الله بمن يبكي في خلوته من خشية الله أن يكون من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: فقد نص عليه الرسول صلى الله عليه وسلم فذكر منهم " ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه" فلماذا حصلت له هذه المكرمة ؟ هل هو لمجرد بكائه أم لأي شيء ؟ أتدرون لماذا لأن الخلوة مدعاة إلى قسوة القلب ، والجرأة على المعصية ، فإذا ما جاهد الإنسان فيها نفسه ، واستشعر عظمة الله فاضت عيناه ؛ فاستحق أن يكون تحت ظل عرش الرحمن يوم لا ظل إلا ظله. لقد كان للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم عين سحاء بالدموع ، تارة رحمة للميت ، وتارة خوفاً على أمته وإشفاقاً ، وأخرى من خشية الله عز وجل، وتارة عند سماع القرآن ، أو حضور الجنائز، يبكي وقد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر! وكان بكاؤه من غير شهيق أو رفع صوت ، كانت تدمع عيناه حتى تهملا.
ثبت في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له:" اقرأ علي القرآن"، فقال: اقرأ عليك القرآن وعليك أنزل؟ قال: "إني أحب أن أسمعه من غيري"، فقرأ من سورة النساء حتى بلغ قوله تعالى: " فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَـؤُلاء شَهِيداً" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "حسبك " فإذا عيناه تذرفان!!. فما أعطف ذلك القلب وما أرحمه وما أشفقه، فجزاه الله عنا خير ما جزى نبياً عن أمته….يصف عبد الله بن الشخير رضي الله عنه لنا صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وخشوعه وبكاءه فيها فيقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى سمع لصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء. أي : كصوت القدر إذا أشتد غليانه.
وعن عطاء قال: دخلت أنا وعبيد بن عمير على عائشة رضي الله عنها ، فقال عبيد حدثينا بأعجب شيء رأيته من رسول الله صلى الله عليه وسلم فبكت! فقالت: قام ليلة من الليالي فقال: " يا عائشة ذريني أتعبد لربي" قالت: قلت والله إني لأحب قربك ،وأحب ما يسرك . قالت: فقام، فتطهر ثم قام يصلي؛ فلم يزل يبكي حتى بل حجره، ثم بكى، فلم يزل يبكى حتى بل الأرض، وجاء بلال يؤذنه بالصلاة فلما رآه يبكي قال: يا رسول الله تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟!قال: " أفلا أكون عبداً شكوراً؟ " لقد أنزلت علي الليلة آيات، ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها " إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ" صححه الألباني في السلسلة الصحيحة .
وعن أسماء رضي الله عنها قالت : دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا بني جعفر ، وكان جعفر قد قتل في مؤتة قالت: فرأيته شمهم ، وذرفت عيناه !! فقلت يا رسول الله! أبلغك عن جعفر شيئاً؟ قال: " نعم قتل اليوم" ، فقمنا نبكي، ورجع صلى الله عليه وسلم فقال: (اصنعوا لآل جعفر طعاماً). إن هذه الدموع التي سالت من عينه صلى الله عليه وسلم تمثل إحساساً نبيلاً، ومشاركة أسيفة للمحزونين والمكروبين ، وهي لا تتعارض أبداً مع كونه صلى الله عليه وسلم مثالاً للشجاعة ورباطة الجأش، والرضى بقضاء الله وقدره، ولكنه بكاء المصطفى الكريم في مواطن الرحمة والإشفاق، ومن لا يرحم لا يُرحم " مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ".
أحبتي في الله / ومما يروى عن سلف هذه الأمة أن محمد بن المنكدر العالم المعروف قام ذات ليلة فبكي، ثم اجتمع عليه أهله ليستعلموا عن سبب بكائه، فاستعجم لسانه، فدعوا أبا حازم، فلما دخل أبو حازم هدأ محمد بن المنكدر بعض الشيء، فسأله عن سبب بكائه فقال: تلوت قول الله جل وعلا: "وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُون" فبكى أبو حازم، وعاد محمد بن المنكدر إلى البكاء! فقالوا: أتينا بك لتخفف عنه فزدته بكاء!
عبــاد الله / هذا بكاء السلف، وهذه دموع البكائين تسيل، ولسان حالهم يقول:
نزف البكاء دموع عينك فاستعر
عيناً لغيرك دمعها مدرار
من ذا يعيرك عينه تبكي بها
أرأيت عيناً للدموع تعار
عباد الله : إننا عندما نطالب من الجميع أن يبكوا من خشية الله وفي سبيل الله ورحمة بالمؤمنين فإنا لا نقصد البكاء المجرد ، أو البكاء لأجل البكاء. كأن نجلس في بيوتنا نبكي على مذبحة تحصل للمسلمين ،أو نبكي على فقد وخسارة عالم أو مصلح ،أو نبكي على تضييق للدعوة يحصل في أي مكان من الأرض. فإن هذا غير مقصود ،بل إن هذا لا يجدي ولا يغير من الأمر شيء. لكن نريد أولاً تأثر القلب ،وتحرك الشعور وأن يصاحب ذلك دمعة صادقة فهذا حسن ، لكن الأهم وهو المطلوب سواء حصل البكاء أم لم يحصل هو التفاعل مع أحوال المسلمين ، التأثر لواقع الأمة ، والتقديم لخدمة الدين ، أياً كانت هذه الخدمة ، وأياً كان هذا التفاعل ،وكل بحسب طاقته وما أعطاه الله من قدرات وإمكانيات، هذا يجود بماله ، وآخر يساهم بنفسه وجهده ووقته ، وثالث يرفع يديه بالدعاء وهكذا. أما البكاء وحده فلا يفيد ولا يجدي وماذا يفيد دمع العين ممن لا يخشع قلبه ولا تتأثر نفسه ولا يتغير حاله . اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع ومن عين لا تدمع. ألا فاتقوا الله عباد الله ، واعلموا أنه لابد من القلق والبكاء، إما في زاوية التعبد والطاعة، أو في هاوية الطرد والإبعاد، فإما أن تحرق قلبك بنار الدموع على التقصير، والشوق إلى لقاء العلي القدير، وإلا فاعلم أن نار جهنم أشد حراً: "فَلْيَضْحَكُواْ قَلِيلاً وَلْيَبْكُواْ كَثِيراً جَزَاء بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ".بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم .
*************
الخطبــة الثـانيـــة
الحمد لله تبارك وتعالى، يقضي بما شاء ويفعل ما يريد، وربك يخلق ما يشاء ويختار، أحمده سبحانه وأشكره، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، يحاسب على الفتيل والقطمير، وكفى بالله حسيباً، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، خير من سعى وطاف، وأفضل من بكى لله وخاف،صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فاتقوا الله أيها الناس واخشوه ، وأعلموا أن للبكاء من خشية الله فضل عظيم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله: "لا يلج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع" رواه الترمذي وصححه الألباني. وعن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (ليس شيء أحب إلى الله من قطرتين وأثرين : قطرة دموع من خشية الله ، وقطرة دم تهراق في سبيل الله . وأما الأثران : فأثر في سبيل الله تعالى ، وأثر في فريضة من فرائض الله ) رواه الترمذي وقال حديث حسن . فهنيئاً لمن خرج من عينه قطرة دمع من خشية الله. هنيئاً لمن بكى خوفاً من الله . ولكن أنى لعين تنظر إلى ما حرم الله أن تبكي من خشية الله؟! وأنى لقلب غافل معرض، ممتلئ بالأحقاد والضغائن ، متلبس بالكبر والعجب أنى له أن يخشع وينيب لله؟! نعوذ بالله من بكاء النفاق، وهو أن تدمع العين والقلب قاس، فيظهر صاحبه الخشوع وهو من أقسى الناس قلباً.
إذا اختلطت دموع في خدود
تبين من بكى ممن تباكى
فمن أراد أن يصلح نفسه فليعلم (أن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب) فالله بصلاح القلوب وخشيتها، ولن يكون لها ذلك إلا : بالإكثار من ذكر الله ، وتلاوة القرآن ، والخشوع في الصلاة ،وإطابة المطعم ، وحضور مجالس الذكر ،وعيادة المرضى ،والإحسان إلى الفقراء ،وزيارة المقابر ،وتشيع الجنائز ،وتذكر الموت ،وغيرها من الأعمال الصالحة . هذا وصلوا وسلموا على من أمركم الله بالصلاة والسلام عليه فقال عز من قائل .......
اللهم أصلح فساد قلوبنا، اللهم أرزقنا قلوباً خاشعة ، وألسنة ذاكرة ،وأعيناً دامعة ، ودعوة مستجابة ،ورزقاً حلالا ، اللهم إنا نعوذ بك أن نقول زورا أو نغشى فجورا أو يكون الواحد منا في نفسه مغرورا ، اللهم اجعنا نخشاك كأننا نراك واملأ قلوبنا لك خشية وإجلالا يا ذا الفضل العظيم .












عرض البوم صور حسين بن غنام الفريدي  
قديم 28-06-09, 08:39 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي مميز
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية قرناس

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 1985
الجنس: ذكر
المواضيع: 620
الردود: 5390
جميع المشاركات: 6,010 [+]
بمعدل : 1.05 يوميا
تلقى »  2 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 236

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
قرناس غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حسين بن غنام الفريدي المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي

جزاك الله خير

وفي ميزان حسناتك












توقيع :

عرض البوم صور قرناس  
 

الكلمات الدلالية (Tags)
خاليا , ذكر , رجل , عيناه , ففاضت


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كم مرة ذكرت في القرآن؟ ميس الريم المجلس الإسلامي 12 06-08-10 08:55 AM
الغاز فقهيه وحلولها راكان المجلس الإسلامي 10 15-07-10 04:55 PM
ذكر الموت و الترغيب فيه ثامر قبلان المجلس الإسلامي 3 22-05-09 06:29 AM
ذكر الله خلف الفريد المجلس الإسلامي 3 22-06-08 12:16 PM
من عجائب القرآن الكريم الرقمية منصور الوسوس المجلس الإسلامي 9 28-05-07 01:17 AM


الساعة الآن 06:45 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
لتصفح الموقع بشكل جيد الرجاء استخدام الإصدارات الاخيرة من متصفحات IE, FireFox, Chrome

Security team

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52