19-05-07, 07:21 PM
|
المشاركة رقم: 7 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو مؤسس و اداري سابق
| الرتبة: | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | Mar 2007 | العضوية: | 16 | الاقامة: | مجــالس الفــردة | المواضيع: | 237 | الردود: | 2689 | جميع المشاركات: | 2,926 [+] | بمعدل : | 0.45 يوميا | تلقى » 7 اعجاب | ارسل » 12 اعجاب | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 120 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | كاتب الموضوع :
منصور الطهيمي المنتدى :
مجلس الحـــوار الهــــادف رد: .. غمض و إجغم .. !! بورك هذا الفكر الثوري المتقد :
1/ مر على الإنسان حين من الدهر بين صراعات مختلف الإتجاهات والروىء وكل يدعي قول الحق.
2/ تيارات فكرية يلوح من ورائها تأليه شخوص.
3/ ديدنهم نظرية سامجة قد عفى على الزمن " غمض و إجغم ".
4/ آن الآوان .. كي نحيا و نعيش كما وبما نعتقد و نؤمن به.
5/ لنفلتر و نفرز الأمور من حولنا فليس كل ما يقال وما يفعل هو الصواب.
6/ لنفعل محدد الدين و العرف الحقيقي في حياتنا.
7/ هل تعيش حياتك و تصيغ فكرك حسب مايراه الأخرون أو حسب ماتريده أنت .. ؟.
8/ لنتناقش و نتحاور بهدوووووء .....
أخي منصور كما ترى النقاط مضمار البحث كثيرة وكل نقطة تستحق فعلاً إفراد موضوع خاص .
فعلاً ثمة مشكلة في بعض المفاهيم هذا ما يشهد به الواقع ويؤيد كلامك ولكن ما الحل ؟؟.
الحل في ثنايا المقال الثوري وهو حل في نظري جذري وهي النقطة السادسة أعلاه وهي كذلك محور موضوع ( أفكار مبعثرة ) كذلك .
لما هو الحل ؟
لأن كل ما بعده يقوم تلقائياً عليه ، فيستقيم بإستقامته أو ينحرف بإنحرافه.
أسميته يا منصور في موضوع الأفكار المبعثرة ( المكون الضابط ) وهو فعلاً ضابط لأنه نظرة شاملة للحياة ونظرة تهتم في المقام الأول بتقرير لإنسانية الإنسان وكرامة الإنسان وحقوق الإنسان.
وأقتبس هنا لتمام الحديث رد لي على الموضع الرائع لمنصور والمسوم بـ ( مرجلة وقرامة وهبت ريح ) : اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله غنام
أخي القدير منصور
هذا يسمى عدم وضوح الهدف أو هو الأمعية البليدة والأمية الفكرية
الراكدة ، قال تعالى عنهم ( إنا وجدنا أبائنا على ملة وإنا على
آثارهم مقتفون ) وأخذ عليهم سبحانه تبعيتهم البليدة، وثباتهم
على مقوله : أنا على دين أبي. بلا تمحيص ولا تدقيق لذلك
الدين أهو حق أم باطل ، بل على دين أبائهم على العلات.
وقد ورد في جامع الطبري في أثر رواه عن ابن عباس عن
طريق الضحاك في قوله تعالى : ( ومنهم أميون لا يعلمون
الكتاب إلا أماني وأنهم إلا يظنون ) قال ابن عباس :
" الأميون قوم لم يصدقوا رسولاً أرسله الله ولا كتاباً
أنزله الله فكتبوا كتاباً بأيديهم ، ثم قالوا لقوم سفلة
جهال : هذا من عند الله " . أ.هـ
وأقول : النعت بالأمية لقوم يقرون ويكتبون يعني
بالطبع الأمية الفكرية
التي تبرز بتبلد الحس وقصور الوعي وتحجر الفهم
والعنت الأبله.
أعتقد أن هذا ما تشير إليه بكلامك الأمية الفكرية،
وهذا داء يجب أن يعالج.
أخي منصور هذا الطرح للمشاركة والتنويه فقط ،
فالموضوع جد غزير.. |
أرجو أن أكون وفقت في إبراز وجهة نظري
|
| |