مجموعة كبيرة من الصور النادرة والقديمة ..
صور تصور الحياة المصرية منذ 150 سنة مضت
الصور طبعاً بالأبيض وأسود ..
صورها الجنود الفرنسيين أثناء الحملة الفرنسية على مصر
أحببت عرض هذه الصور هنا .. وكتابة تعليق بسيط أسفل كل صورة .. وتاريخ تصويرها
أما اسم المصور فستجدوه على كل صورة .. وبعض الصور غير مكتوب عليها لأن المصور مجهول !
الحلاق
الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهى تشرح نفسها .. ترى أين ذهب الثلاثة رجال !! أين هم الآن
تاريخ الصورة : 1872 م
صورة السقا
وهى وظيفة كانت منتشرة جداً فى مصر من مئات السنين حيث يقوم رجل بحمل الماء البارد ويتجول به فى الشوارع ليشرب الناس .. حيث لا قوارير بها مياه معدنية .. ولا مبردات كهربائية في الشارع لاحظوا الرجل الذي يشرب .. يشرب وهو جالس اتباعاً للسنة النبوية
فلاح بسيط
فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر ****ه .. ويبتسم .. حياة بسيطة وهادئة
كوفى شوب بالجيزة
طبعاً كوفى شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية ) .. أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج - تاريخ الصورة : 1876 م
مؤذن فوق أحد مآذن مساجد القاهرة القديمة
كل ما في الصورة السابقة مازال موجوداً طبق الأصل .. القلعة من بعيد وبعض المساجد الأخرى .. وما بينهما عبارة عن مقابر المماليك
جزء من الآثار الفرعونية في أسوان وهي غارقة
قبل بناء السد العالي كان كل عام يأتي الفيضان ويهدم القرى ويغرق المنازل ويدمر الأراضي الزراعية ،
لذا كان التفكير في بناء السد العالي والصورة تم تصويرها أثناء الفيضان
كانت هذه هي الطريقة التي تنتقل فيها العروسة إلى بيت زوجها ، ويتم تزيين الجمل كما نزين السيارات هذه الأيام
الحجرة التي على الجمل مزخرفة بشكل جميل ومصنوعة بما يسمى اليوم ( أرابيسك )
جمع غفير من المصلين بعد صلاة الجمعة في الجامع الأزهر
كان هذا المسجد ليس مجرد مسجداً للصلاة فقط .. وإنما كان له دوراً سياسياً كبيراً جداً
بائع ألومينوم داخل أحد حواري مصر القديمة
الصورة التقطت عام 1905
منظر عام للدقي من إحدى البلكونات
لا عمارات .. ولا زحمة .. ولا سيارات
البيوت وقتها كانت كما ترونها .. عبارة عن فلل بحد أقصى 3 أدوار .. وكانت كل فيلا أمامها بعض الأشجار داخلة في ملكية الفيلا
جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى الآن وبالذات في مصر الجديدة والدقي وحلوان ..
حيث كان يقيم فيها اليونانيون الذين أقاموا فترة كبيرة في مصر لقربهم منها
بائع البطاطا ..
وهذا المشهد مازال موجوداً حتى الآن .. وبالذات على الكورنيش
عربية وعليها فرن لشوي البطاطا