آخر 15 مواضيع : كتاب وصفات منال العالم           »          كتاب شهيوات شميشة           »          كتاب أطباق النخبة أمل الجهيمي           »          كتاب مقبلات و مملحات-رشيدة أمهاوش           »          شيلة (صدقيني ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          شيلة حرب(طالب من رفيع العرش)للشاعرسالم بن علي المصلح الحربي...           »          شيلة (احبك ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          اجتماع عائله الدغاشمه من فرده من حرب في ملتقاهم السنوي...           »          اجتماع الملسان السنوي الثالث للعام 1438           »          تغطية / اجتماع الدبلان السنوي لعام ١٤٣٨هـ           »          لجنة التنمية الاجتماعية في خصيبة تقيم فعاليات رمضانية...           »          لجنة التنمية الأهلية في خصيّبة توافق على إقامة ملتقى...           »          الشاعر/مبارك بن سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم )قصيدة ( حرب )           »          تغطية زواج الشاب: خالد بن عفتان بن زويد الفريدي           »          قصيدة الشاعر/ نايف بادي طليحان المخرشي ورد الشاعر/عبدالله...



العودة   مجالس الفرده > المجالس االعامة > المجالس العامة > المجلس الإسلامي

" المأمومُ مع إمامِهِ له أحوالٌ أربعٌ :


 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-05-09, 02:59 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف سابق
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية f15

البيانات
التسجيل: Aug 2008
العضوية: 1293
الاقامة: بريدة
الجنس: ذكر
المواضيع: 1624
الردود: 5444
جميع المشاركات: 7,068 [+]
بمعدل : 1.19 يوميا
تلقى »  2 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 121

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
f15 غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : المجلس الإسلامي
" المأمومُ مع إمامِهِ له أحوالٌ أربعٌ :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



نرى بعض الناس يتأخر عن متابعة الإمام في الصلاة ،
والبعض الآخر يسبقه في السجود مثلاً
أو الركوع أحياناً .
فنرجو منكم التكرم ببيان حكم مسابقة الإمام
أو التخلف عنه
لعل الله أن ينفعنا بها .

الحمد لله .
قال الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله في الشرح الممتع :
" المأمومُ مع إمامِهِ له أحوالٌ أربعٌ :


1- سَبْقٌ.
2- تَخَلُّفٌ.
3- موافقةٌ.
4- متابعةٌ.


الأول : السَّبْقُ

بأن يسبق المأموم إمامه في ركن من أركان الصلا
ة كأن يسجد قبل الإمام أو يرفع قبله أو يسبقه بالركوع
أو بالرفع من الركوع
وهو محرم
ودليلُ هذا : قولُ النبي صلى الله عليه وسلم :
« لا تركَعُوا حتى يركعَ ، ولا تسجدُوا حتى يسجدَ »
والأصلُ في النَّهي التحريمُ،
بل لو قال قائلٌ: إنَّه مِن كبائرِ الذُّنوبِ لم يُبْعِدْ ؛
لقولِ النَّبيِّ :
« أما يخشى الذي يرفعُ رأسَه قبلَ الإِمامِ
أن يُـحَـوِّلَ اللهُ رأسَـه رأسَ حِمـارٍ ،
أو يجعلَ صورتَه صورةَ حِـمـارٍ»
وهذا وعيدٌ،
والوعيدُ مِن علاماتِ كون الذَّنْبِ مِن كبائرِ الذُّنوبِ .

حكم صلاة من سبق إمامه :
متى سَبَقَ المأمومُ إمامَه عالماً ذاكراً فصلاتُه باطلةٌ ،
وإنْ كان جاهلاً أو ناسياً فصلاتُه صحيحةٌ،
إلا أنْ يزولَ عذره قبل أنْ يُدرِكَهُ الإمامُ
فإنه يلزمُه الرجوعُ ليأتيَ بما سَبَقَ فيه بعدَ إمامِه
فإن لم يفعلْ عالماً ذاكراً بطلتْ صلاتُه ،
وإلا فلا .

الثاني : التَّخلُّفُ
والتَّخلُّفُ عن الإِمامِ نوعان :
1- تخلُّفٌ لعذرٍ .
2- وتخلُّفٌ لغير عذرٍ .
فالنوع الأول :
أن يكون لعذرٍ ، فإنَّه يأتي بما تخلَّفَ به ،
ويتابعُ الإمامَ ولا حَرَجَ عليه، حتى وإنْ كان رُكناً كاملاً أو رُكنين،
فلو أن شخصاً سَها وغَفَلَ،
أو لم يسمعْ إمامَه حتى سبقَه الإمامُ برُكنٍ أو رُكنين،
فإنه يأتي بما تخلَّفَ به، ويتابعُ إمامَه،
إلا أن يصلَ الإمامُ إلى المكان الذي هو في
فإنَّه لا يأتي به ويبقى مع الإِمامِ،
وتصحُّ له ركعةٌ واحدةٌ ملفَّقةٌ مِن ركعتي إمامهِ الرَّكعةِ
التي تخلَّفَ فيها والرَّكعةِ التي وصلَ إليها الإِمامُ .
وهو في مكانِهِ. مثال ذلك :
رَجُلٌ يصلِّي مع الإِمامِ ،
والإِمامُ رَكَعَ ،
ورَفَعَ، وسَجَدَ ،
وجَلَسَ ، وسَجَدَ الثانيةَ ،
ورَفَعَ حتى وَقَفَ،
والمأمومُ لم يسمعْ «المُكبِّرَ»
إلا في الرَّكعةِ الثانيةِ ؛
لانقطاعِ الكهرباء مثلاً ،
ولنفرضْ أنه في الجمعة ،
فكان يسمعُ الإِمامَ يقرأُ الفاتحةَ ،
ثم انقطعَ الكهرباءُ فأتمَّ الإِمامُ الركعةَ الأُولى ،
وقامَ وهو يظنُّ أنَّ الإِمامَ لم يركعْ في الأُولى فسمعَه يقرأ
( هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ )
الغاشية / 1
فنقول :
تبقى مع الإِمامِ وتكونُ ركعةُ الإِمامِ الثانيةِ لك
بقية الركعة الأولى فإذا سلَّمَ الإِمامُ فاقضِ الركعةَ الثانيةَ ،
قال أهلُ العِلمِ : وبذلك يكون للمأمومِ ركعةٌ ملفَّقةٌ مِن ركعتي إمامِهِ ؛
لأَنه ائتَمَّ بإمامه في الأُولى وفي الثانية .
فإن عَلِمَ بتخلُّفِهِ قبلَ أن يصلَ الإِمامُ إلى مكانِهِ
فإنَّه يقضيه ويتابعُ إمامَه ،
مثاله :
رَجُلٌ قائمٌ مع الإِمامِ فرَكَعَ الإِمامُ وهو لم يسمعْ الرُّكوعَ ،
فلما قال الإِمامُ :
«سَمِعَ اللهُ لمَن حمِدَه»
سَمِعَ التسميعَ، فنقول له :
اركعْ وارفعْ ، وتابعْ إمامَك ، وتكون مدركاً للركعةِ ؛
لأن التخلُّفَ هنا لعُذرٍ .

النوع الثاني :
التخلُّف لغيرِ عُذرٍ .
إما أن يكون تخلُّفاً في الرُّكنِ ، أو تخلُّفاً برُكنٍ .
فالتخلُّفُ في الرُّكنِ معناه :
أن تتأخَّر عن المتابعةِ ، لكن تدركُ الإِمامُ في الرُّكنِ الذي انتقل إليه ،
مثل :
أن يركعَ الإِمامُ وقد بقيَ عليك آيةٌ أو آيتان مِن السُّورةِ ،
وبقيتَ قائماً تكملُ ما بقي عليك ،
لكنك ركعتَ وأدركتَ الإِمامَ في الرُّكوعِ ،
فالرَّكعةُ هنا صحيحةٌ ، لكن الفعلَ مخالفٌ للسُّنَّةِ ؛
لأنَّ المشروعَ أن تَشْرَعَ في الرُّكوعِ
من حين أن يصلَ إمامك إلى الرُّكوعِ ،
ولا تتخلَّف ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
« إذا رَكَعَ فاركعوا » .
والتخلُّفُ بالرُّكنِ معناه : أنَّ الإِمامَ يسبقك برُكنٍ ،
أي : أن يركَعَ ويرفعَ قبل أن تركعَ .
فالفقهاءُ رحمهم الله يقولون :
إذا تخلَّفتَ بالرُّكوعِ فصلاتُك باطلةٌ كما لو سبقته به ،
وإنْ تخلَّفتَ بالسُّجودِ فصلاتُك على ما قال الفقهاءُ صحيحةٌ ؛
لأنه تَخلُّفٌ برُكنٍ غيرِ الرُّكوعِ .


ولكن القولَ الراجحَ
أنَّه إذا تخلَّفَ عنه برُكنٍ لغيرِ عُذرٍ فصلاتُه باطلةٌ ،
سواءٌ كان الرُّكنُ ركوعاً أم غير ركوع .
وعلى هذا ؛ لو أنَّ الإِمامَ رَفَعَ مِن السجدةِ الأولى ،
وكان هذا المأمومُ يدعو اللهَ في السُّجودِ فبقيَ يدعو اللهَ
حتى سجدَ الإِمامُ السجدةَ الثانيةَ فصلاتُه باطلةٌ ؛
لأنه تخلُّفٌ بركنٍ ،
وإذا سبقه الإِمامُ بركنٍ فأين المتابعة ؟

الثالث : الموافقة :
والموافقةُ : إما في الأقوالِ ،
وإما في الأفعال ، فهي قسمان :
القسم الأول :
الموافقةُ في الأقوالِ فلا تضرُّ إلا في تكبيرةِ الإِحرامِ والسلامِ .
أما في تكبيرةِ الإِحرامِ ؛
فإنك لو كَبَّرتَ قبلَ أن يُتمَّ الإِمامُ تكبيرةَ الإِحرام
لم تنعقدْ صلاتُك أصلاً؛ لأنه لا بُدَّ أن تأتيَ بتكبيرةِ الإِحرامِ
بعد انتهاءِ الإِمامِ منها نهائياً .
وأما الموافقةُ بالسَّلام ،
فقال العلماءُ : إنه يُكره أن تسلِّمَ مع إمامِك التسليمةَ الأُولى والثانية ،
وأما إذا سلَّمت التسليمةَ الأولى بعدَ التسليمة الأولى ،
والتسليمةَ الثانية بعد التسليمةِ الثانية ،
فإنَّ هذا لا بأس به ،
لكن الأفضل أن لا تسلِّمَ إلا بعد التسليمتين .
وأما بقيةُ الأقوالِ :
فلا يؤثِّرُ أن توافق الإِمامَ ، أو تتقدَّم عليه ، أو تتأخَّرَ عنه ،
فلو فُرِضَ أنك تسمعُ الإِمامَ يتشهَّدُ ،
وسبقتَه أنت بالتشهُّدِ ،
فهذا لا يضرُّ لأن السَّبْقَ بالأقوالِ ما عدا التَّحريمةِ والتسَّلي
مِ ليس بمؤثرٍ ولا يضرُّ ، وكذلك أيضاً لو سبقتَه بالفاتحة فقرأت :
{ ولا الضالين} [الفاتحة]
وهو يقرأ:
{إياك نعبد وإياك نستعين }
[الفاتحة]
في صلاةِ الظُّهرِ مثلاً ،
لأنه يُشرعُ للإِمامِ في صلاةِ الظُّهر والعصرِ
أن يُسمِعَ النَّاسَ الآيةَ أحياناً كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم
يفعلُ .

القسم الثاني الموافقةُ في الأفعالِ وهي مكروهةٌ .
مثال الموافقة : لما قالَ الإِمام :
«الله أكبر» للرُّكوعِ ،
وشَرَعَ في الهوي هويتَ أنت والإِمامُ سواء، فهذا مكروهٌ ؛
لأنَّ الرسولَ عليه الصلاة والسلام قال :
«إذا رَكع فاركعوا ، ولا تركعوا حتى يركعَ »
وفي السُّجودِ لما كبَّرَ للسجودِ سجدتَ ،
ووصلتَ إلى الأرضِ أنت وهو سواء، فهذا مكروهٌ ؛
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عنه، فقال:
«لا تسجدوا حتى يسجدَ» .

الرابع : المتابعة
المتابعة هي السُّنَّةُ ، ومعناها :
أن يَشْرَعَ الإنسانُ في أفعالِ الصَّلاةِ فَوْرَ شروعِ إمامِهِ ،
لكن بدون موافقةٍ .
فمثلاً : إذا رَكَعَ تركع ؛ وإنْ لم تكملْ القراءةَ المستحبَّةَ ،
ولو بقيَ عليك آيةٌ ، لكونها توجب التخلُّفَ فلا تكملها ،
وفي السُّجودِ إذا رفعَ مِن السجودِ تابعْ الإِمامَ ،
فكونك تتابعُه أفضلُ من كونك تبقى ساجداً تدعو الله ؛
لأنَّ صلاتَك ارتبطت بالإِمامِ ، وأنت الآن مأمورٌ بمتابعةِ إمامِكِ" .
انتهى بتصرف يسير ،
انظر الشرح الممتع 4/275

وينبغي ألا يشرع المأموم في الانتقال إلى الركن حتى يصل إليه الإمام ،
فلا يبدأ في الآنحناء للسجود
حتى يضع الإمام جبهته على الأرض
قال البراءُ بن عَازب :
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قال :
« سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَه »
لم يَحْنِ أحدٌ منَّا ظهرَهُ حتى يقعَ النبي صلى الله عليه وسلم سَاجداً ،
ثم نَقَعُ سجوداً بعدَه .
رواه البخاري ( 690 ) ومسلم ( 474 ) .




منقووووووووووول












توقيع :

عرض البوم صور f15  
قديم 24-05-09, 03:06 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:


عضو مجلس الإدارة

الرتبة:

البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 539
الاقامة: بـريـدة - الحي الاخضر
الجنس: ذكر
المواضيع: 2042
الردود: 12058
جميع المشاركات: 14,100 [+]
بمعدل : 2.22 يوميا
تلقى »  45 اعجاب
ارسل »  172 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 598

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابـن مـطـيـع غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : f15 المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي رد: " المأمومُ مع إمامِهِ له أحوالٌ أربعٌ :

جعل الله ماكتب يااخي عبد الله في موازين حسناتك












توقيع :



مـشـعل صـالح بـن مــطيـع

عرض البوم صور ابـن مـطـيـع  
قديم 24-05-09, 07:53 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف سابق
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية f15

البيانات
التسجيل: Aug 2008
العضوية: 1293
الاقامة: بريدة
الجنس: ذكر
المواضيع: 1624
الردود: 5444
جميع المشاركات: 7,068 [+]
بمعدل : 1.19 يوميا
تلقى »  2 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 121

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
f15 غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : f15 المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي رد: " المأمومُ مع إمامِهِ له أحوالٌ أربعٌ :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابـن مـطــيع مشاهدة المشاركة
جعل الله ماكتب يااخي عبد الله في موازين حسناتك
وياك احوي ابن مطيع اشكرمرورك












توقيع :

عرض البوم صور f15  
قديم 25-05-09, 06:50 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي مميز
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية طلال الحمـاد

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 1701
الاقامة: الأسياح
الجنس: ذكر
المواضيع: 302
الردود: 3398
جميع المشاركات: 3,700 [+]
بمعدل : 0.63 يوميا
تلقى »  1 اعجاب
ارسل »  2 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 50

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طلال الحمـاد غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : f15 المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي رد: " المأمومُ مع إمامِهِ له أحوالٌ أربعٌ :

جزاك الله خير












توقيع :

الله اكبر....الله اكبر....الله اكبر





.....


أنت الزائر لمواضيعي

عرض البوم صور طلال الحمـاد  
قديم 26-05-09, 01:45 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي مميز
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية قرناس

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 1985
الجنس: ذكر
المواضيع: 620
الردود: 5390
جميع المشاركات: 6,010 [+]
بمعدل : 1.05 يوميا
تلقى »  2 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 236

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
قرناس غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : f15 المنتدى : المجلس الإسلامي
افتراضي رد: " المأمومُ مع إمامِهِ له أحوالٌ أربعٌ :

جزاك الله خير

وجعل مانقلت في ميزان حسناتك












توقيع :

عرض البوم صور قرناس  
 

الكلمات الدلالية (Tags)
أحوالٌ , أربعٌ , إمامِهِ , المأمومُ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
لتصفح الموقع بشكل جيد الرجاء استخدام الإصدارات الاخيرة من متصفحات IE, FireFox, Chrome

Security team

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52