22-05-09, 09:47 AM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مشرف سابق
| الرتبة: | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | Aug 2008 | العضوية: | 1293 | الاقامة: | بريدة | الجنس: | ذكر | المواضيع: | 1624 | الردود: | 5444 | جميع المشاركات: | 7,068 [+] | بمعدل : | 1.19 يوميا | تلقى » 2 اعجاب | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 121 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
طــــــب الأســـــــــرة * الرجال «الأذكياء».. يعمَّرون أطول
* الرجال «الأذكياء».. يعمَّرون أطول
*الذكاء والصحة ينبعان من عوامل جينية مشتركة
* لندن: «الشرق الأوسط»
* الصحة والذكاء.. قد يكونان ناتجين عن نفس العوامل الجينية أو الوراثية، وفقا لدراسة بريطانية جديدة. وقد يكون على الأطباء في المستقبل أن يقيسوا «علامات الذكاء» أيضا إضافة إلى قياس ضغط الدم وعدد دقات القلب لدى مرضاهم! وفي الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة «كينغز كوليدج» في لندن، لتحليل حالات 3654 من المحاربين القدماء في فيتنام المسجلة بين عامي 1985 و1986، ظهر أن الذين تمتعوا منهم بقيمة أصغر من «حاصل الذكاء» كانوا معرَّضين أكثر للمعاناة من عشرات المشكلات الصحية ـ من ظهور الفتق، مرورا بالتهاب الأذن، إلى إعتام عدسة العين ـ مقارنة بالرجال الذين تمتعوا بقيمة أعلى من «حاصل الذكاء».
و«حاصل الذكاء» مقياس يمثل حاصل قسمة «العمر العقلي» للشخص على عدد سنوات عمره الحقيقي.
وقال الباحثون أن هناك إدلة دامغة على أن الصحة والذكاء ينبعان من نفس العوامل الجينية المشتركة، وإن تدني الذكاء قد يكون ناجما عن تغيرات أو تشوهات جينية ضارة.
وقالت روزاليند آردن التي أشرفت على الدراسة إن النتائج «تطرح تساؤلات أمام علماء الأوبئة، وهي: لماذا يبدو الذكاء كأنه مؤشر على أشياء تقع بعيدة عن الدماغ؟»، وأجابت بأن من السهل القول إن الناس الأذكياء يتخذون قرارات صحية أفضل، إذ يتوقفون عن التدخين ويمارسون الرياضة ويتناولون أطعمة صحية.
إلا أن النتائج التي توصل إليها الفريق تشير إلى وجود جوانب لحياة صحية جيدة لدى العديد من حالات المحاربين القدماء الذين كانوا أرشق في أجسامهم، وامتنعوا عن التدخين، إلا أن نتائج حاصل ذكائهم كانت منخفضة. ولذلك يطرح الباحثون نظريتهم حول وجود علاقة جينية بين الذكاء والصحة.
* «المشي إلى الوراء».. يشحذ الذهن
* التقهقر يضع الجسم والعقل قي حالة تأهب
* لندن: «الشرق الأوسط»
* التوقف مليًّا أمام التحديات الكبرى، وتجنُّب الإقدام على اجتيازها، ربما يساعدان الإنسان أكثر من عمليات اقتحامها، وفقا لدراسة هولندية جديدة! ويقول سيفيرين كوخ الباحث في قسم علم النفس الاجتماعي والثقافي في جامعة رادباود في نيجميجن إنه «كلما واجهتك مواقف صعبة، فإن الخطو إلى الخلف، قد يعزز من قدراتك على التعامل مع تلك المواقف بشكل أفضل».
ودرس الباحثون تأثيرات الحركات المختلفة على الوظيفة العقلية للإنسان. وشملت هذه الحركات حركات «المقاربة»، مثل الاقتراب من شيء ما، أو سحب شيء ما نحوك، إضافة إلى حركات «التفادي» أو «التجنب»، مثل التقهقر إلى الوراء للابتعاد عن شيء ما.
وقال الباحثون إنهم انطلقوا في دراستهم من فكرة أن الجسم والعقل يكونان في أعلى درجات اليقظة في حالات «التفادي» أو «التجنب»، ولذلك فقد وضعوا فرضية لاختبارها على 38 من طلاب الجامعة المتطوعين.
وخضع كل طالب متطوع إلى اختبارات قام خلالها بقراءة كلمة ملونة ـ مثل أحمر ـ كانت تعرض في بعض الأحيان بنفس لونها (مثل كلمة «أحمر» مكتوبة بالحبر الأحمر)، وفي أحيان أخرى تعرض بلون آخر (مثل كلمة «أحمر» مكتوبة بالحبر الأزرق).
وطلب من الطلاب الإعلان بأقصى سرعتهم عن لون الحبر الذي كُتبت به الكلمات، وذلك في أثناء تنفيذهم لعملية مشي إلى الأمام وإلى الخلف أو الخطو إلى الجانب.
وفي الاختبارات البسيطة ـ عندما كانت كلمة كل لون مكتوبة بحبر من نفس اللون ـ كانت أزمان الإجابة بأجوبة الصحيحة جيدة في كل حالات المشي: إلى الأمام وإلى الخلف وإلى الجانب.
ولكن عند خضوعهم لاختبارات صعبة ـ عندما كانت كلمة كل لون مكتوبة بحبر من لون آخر ـ ظهر أن الإجابة بأجوبة صحيحة كانت الأسرع عندما كان الطلاب يسيرون إلى الخلف، فيما كانت سرعتا الإجابة في حالتي المشي إلى الأمام أو إلى الجانب متماثلتين.
واستنادا إلى هذه النتائج فقد افترض كوخ وفريقه الذي نشر دراسته في عدد مايو (أيار) من مجلة «سايكولوجيكال ساينس» المعنية بعلم النفس، أن «الحركة إلى الخلف تبدو كأنها حافز شديد القوة لوضع كل مصادر الإدراك (في الجسم البشري) في حالة التأهب».
ومع ذلك فعليك أن تتأنى، وتنظر إلى خطواتك في أثناء المشي.. فالسلامة هي الأهم!
* ولاية تكساس الأميركية تحظر استخدام الدهون المتحولة
* لأضرارها على الصحة
* تجتاح الحرب ضد الدهون المتحولة الولايات الأميركية تباعا، فبعد مدينة نيويورك التي وضعت سلطاتها حظرا على استخدام الدهون المتحولة في مطاعم المأكولات السريعة، وولاية كاليفورنيا التي أصدرت قانونا بحظر استخدامها، أقرت السلطات التشريعية في ولاية تكساس قانونا لحظر استخدامها في سلسلة المطاعم بحلول 31 أغسطس (آب) من عام 2010 المقبل، ثم في المطاعم الصغيرة بعد عام من ذلك التاريخ، وذلك حفاظا على صحة المواطنين.
والدهون المتحولة، ومنها الدهون المهدرجة التي يضاف إليها الهيدروجين صناعيا، تسبب ارتفاعا في مستويات نوع الكولسترول الضار الذي يزيد من حالات الإصابة بأمراض القلب.
وينتشر استخدام هذه الدهون في البسكويت والمقرمشات، أي رقائق البطاطا أو الذرة أو الحبوب الأخرى الخفيفة المقلية، والمأكولات السريعة، والمرغرين. وهي تجعل المخبوزات هشة أكثر، كما تكسو سطحها بطبقة من القشرة السميكة.
|
| |