الوئام تكشف تفاصيل قضية المعلمين المتهمين بالتحرش الجنسي بأحد الطلاب في عنك

عنك - الوئام - محمد المظفري:
أستنكر معلمان من المعلمين الثلاثة الذين تم كف أيديهم عن العمل من قبل إدارة التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية وتحويلهم للعمل الإداري في مركز إشراف القطيف ما تناولته بعض الصحف اليومية والإلكترونية بعد أن صدر قرار كف أيديهم عن العمل في المدرسة الابتدائية "التي تحتفظ الوئام باسمها " بعنك على خلفية تهمة التحرش الجنسي بأحد الطلاب .

وقد اعتبر المعلمان التهمة إقحام شخصي لهما في القضية دون أن يكون لهما أي صلة من قريب أو بعيد بما أثير من اتهام .
وقد التقت الوئام بالمعلمين اللذان كشفا تفاصيل القصة التي تناقلتها أوساط المجتمع في المنطقة الشرقية .
حيث أشارا إلى أن القضية لم تظهر بتفاصيلها الصحيحة بل أن بعض الصحف الإلكترونية أقحمت نفسها في القضية بتناول الموضوع بقالب بعيد عن المهنية الصحفية حيث أن المحرر الذي أثار القضية لم يكلف نفسه بالبحث عن المعلومة المتجردة من رأيه الشخصي .
وقد أشارت بعض المصادر إلى التحقيق في قضية التحرش بالطالب التي جاءت بطلب من ولي أمره لم يكن للمعلمين علاقة بها حيث قام المشرف التربوي المكلف بالتحقيق في القضية بمحاولة إثبات قدرته في الكشف عن القضية من خلال إجراء التحقيق مع أكثر من طالب وقام بإملائهم ببعض الأقوال التي تصور بعض أساليب التحرش الجنسي على حد قوله مما جعل الفرصة متاحة للطلاب في توجه التهم دون التوثق منها حيث تم توجيه إحدى التهم لأحد المعلمين بممارسة الفاحشة مع أحد الطلاب في فناء المدرسة في وقت الفسحة وهذا الاتهام لا يمكن بأي حال من الأحوال تصديقه لعدم تحققه في الواقع فيما تم توجيه تهمة لمس أحد الطلاب على مؤخرته من قبل المعلم الآخر .
وقد اعتبر المعلمان ما جرى من وقائع كانت على محمل الاتهام وكان فيه تسرع ويعبر عن تصرف خاطئ من المشرف لاتهام المعلمين وإعطاء الفرصة لعدد من الطلاب لاتهام المعلمين وإلصاق التهمه بأحد الطلاب لأنه يعد من المتفوقين في المدرسة مع العلم إن شيئًا من هذا لم يحدث إطلاقا .

كما حذر المعلمين من مغبة تشويه سمعتهم بدون وضوح الرؤية واعتبار كل من يقوم بهذا التصرف قبل انتهاء التحقيق فانه سوف يكون عرضة لتحويل اتهامه الباطل للشرع والمطالبة برد اعتبار المعلمين سواءً كان هذا الاتهام من الصحف أو من أي شخص كان .
وتحذرهم بعدم المتاجرة في أعراض الناس بدون إثبات رسمي .
كما عبروا عن ثقتهم ثقة تامة بالتحقيق الذي يجري حاليا من قبل إدارة التربية والتعليم وانه بمشيئة الله سوف يظهر الحقيقة قريبا وليعلم القاصي والداني أن هذه التهم ملفقه على الطالب والمعلمين .


وأنه وبمشيئة الله تعالى سوف يطالب المعلمين برد اعتبارهم بعد انتهاء التحقيق والمطالبة بمعاقبة كل من تسبب في إلصاق هذه التهم بهم وهم يترفعون عن هذه التصرفات الدنيئة والجميع يشهد لهم بذلك
من جانبها أشارت مصادر من الإدارة العامة للتربية والتعليم بالمنطقة الشرقية ( بنين ) إلى أن القضية لا تزال في طور التحقيق ولم تتوصل لتأكيد أو نفي التهم عن أي من أطراف القضية وأن الإدارة سوف تتخذ الإجراء المناسب في حال انتهاء التحقيق .

عنك - الوئام - محمد المظفري:
أستنكر معلمان من المعلمين الثلاثة الذين تم كف أيديهم عن العمل من قبل إدارة التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية وتحويلهم للعمل الإداري في مركز إشراف القطيف ما تناولته بعض الصحف اليومية والإلكترونية بعد أن صدر قرار كف أيديهم عن العمل في المدرسة الابتدائية "التي تحتفظ الوئام باسمها " بعنك على خلفية تهمة التحرش الجنسي بأحد الطلاب .

وقد اعتبر المعلمان التهمة إقحام شخصي لهما في القضية دون أن يكون لهما أي صلة من قريب أو بعيد بما أثير من اتهام .
وقد التقت الوئام بالمعلمين اللذان كشفا تفاصيل القصة التي تناقلتها أوساط المجتمع في المنطقة الشرقية .
حيث أشارا إلى أن القضية لم تظهر بتفاصيلها الصحيحة بل أن بعض الصحف الإلكترونية أقحمت نفسها في القضية بتناول الموضوع بقالب بعيد عن المهنية الصحفية حيث أن المحرر الذي أثار القضية لم يكلف نفسه بالبحث عن المعلومة المتجردة من رأيه الشخصي .
وقد أشارت بعض المصادر إلى التحقيق في قضية التحرش بالطالب التي جاءت بطلب من ولي أمره لم يكن للمعلمين علاقة بها حيث قام المشرف التربوي المكلف بالتحقيق في القضية بمحاولة إثبات قدرته في الكشف عن القضية من خلال إجراء التحقيق مع أكثر من طالب وقام بإملائهم ببعض الأقوال التي تصور بعض أساليب التحرش الجنسي على حد قوله مما جعل الفرصة متاحة للطلاب في توجه التهم دون التوثق منها حيث تم توجيه إحدى التهم لأحد المعلمين بممارسة الفاحشة مع أحد الطلاب في فناء المدرسة في وقت الفسحة وهذا الاتهام لا يمكن بأي حال من الأحوال تصديقه لعدم تحققه في الواقع فيما تم توجيه تهمة لمس أحد الطلاب على مؤخرته من قبل المعلم الآخر .
وقد اعتبر المعلمان ما جرى من وقائع كانت على محمل الاتهام وكان فيه تسرع ويعبر عن تصرف خاطئ من المشرف لاتهام المعلمين وإعطاء الفرصة لعدد من الطلاب لاتهام المعلمين وإلصاق التهمه بأحد الطلاب لأنه يعد من المتفوقين في المدرسة مع العلم إن شيئًا من هذا لم يحدث إطلاقا .

كما حذر المعلمين من مغبة تشويه سمعتهم بدون وضوح الرؤية واعتبار كل من يقوم بهذا التصرف قبل انتهاء التحقيق فانه سوف يكون عرضة لتحويل اتهامه الباطل للشرع والمطالبة برد اعتبار المعلمين سواءً كان هذا الاتهام من الصحف أو من أي شخص كان .
وتحذرهم بعدم المتاجرة في أعراض الناس بدون إثبات رسمي .
كما عبروا عن ثقتهم ثقة تامة بالتحقيق الذي يجري حاليا من قبل إدارة التربية والتعليم وانه بمشيئة الله سوف يظهر الحقيقة قريبا وليعلم القاصي والداني أن هذه التهم ملفقه على الطالب والمعلمين .


وأنه وبمشيئة الله تعالى سوف يطالب المعلمين برد اعتبارهم بعد انتهاء التحقيق والمطالبة بمعاقبة كل من تسبب في إلصاق هذه التهم بهم وهم يترفعون عن هذه التصرفات الدنيئة والجميع يشهد لهم بذلك
من جانبها أشارت مصادر من الإدارة العامة للتربية والتعليم بالمنطقة الشرقية ( بنين ) إلى أن القضية لا تزال في طور التحقيق ولم تتوصل لتأكيد أو نفي التهم عن أي من أطراف القضية وأن الإدارة سوف تتخذ الإجراء المناسب في حال انتهاء التحقيق .

عنك - الوئام - محمد المظفري:
أستنكر معلمان من المعلمين الثلاثة الذين تم كف أيديهم عن العمل من قبل إدارة التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية وتحويلهم للعمل الإداري في مركز إشراف القطيف ما تناولته بعض الصحف اليومية والإلكترونية بعد أن صدر قرار كف أيديهم عن العمل في المدرسة الابتدائية "التي تحتفظ الوئام باسمها " بعنك على خلفية تهمة التحرش الجنسي بأحد الطلاب .

وقد اعتبر المعلمان التهمة إقحام شخصي لهما في القضية دون أن يكون لهما أي صلة من قريب أو بعيد بما أثير من اتهام .
وقد التقت الوئام بالمعلمين اللذان كشفا تفاصيل القصة التي تناقلتها أوساط المجتمع في المنطقة الشرقية .
حيث أشارا إلى أن القضية لم تظهر بتفاصيلها الصحيحة بل أن بعض الصحف الإلكترونية أقحمت نفسها في القضية بتناول الموضوع بقالب بعيد عن المهنية الصحفية حيث أن المحرر الذي أثار القضية لم يكلف نفسه بالبحث عن المعلومة المتجردة من رأيه الشخصي .
وقد أشارت بعض المصادر إلى التحقيق في قضية التحرش بالطالب التي جاءت بطلب من ولي أمره لم يكن للمعلمين علاقة بها حيث قام المشرف التربوي المكلف بالتحقيق في القضية بمحاولة إثبات قدرته في الكشف عن القضية من خلال إجراء التحقيق مع أكثر من طالب وقام بإملائهم ببعض الأقوال التي تصور بعض أساليب التحرش الجنسي على حد قوله مما جعل الفرصة متاحة للطلاب في توجه التهم دون التوثق منها حيث تم توجيه إحدى التهم لأحد المعلمين بممارسة الفاحشة مع أحد الطلاب في فناء المدرسة في وقت الفسحة وهذا الاتهام لا يمكن بأي حال من الأحوال تصديقه لعدم تحققه في الواقع فيما تم توجيه تهمة لمس أحد الطلاب على مؤخرته من قبل المعلم الآخر .
وقد اعتبر المعلمان ما جرى من وقائع كانت على محمل الاتهام وكان فيه تسرع ويعبر عن تصرف خاطئ من المشرف لاتهام المعلمين وإعطاء الفرصة لعدد من الطلاب لاتهام المعلمين وإلصاق التهمه بأحد الطلاب لأنه يعد من المتفوقين في المدرسة مع العلم إن شيئًا من هذا لم يحدث إطلاقا .

كما حذر المعلمين من مغبة تشويه سمعتهم بدون وضوح الرؤية واعتبار كل من يقوم بهذا التصرف قبل انتهاء التحقيق فانه سوف يكون عرضة لتحويل اتهامه الباطل للشرع والمطالبة برد اعتبار المعلمين سواءً كان هذا الاتهام من الصحف أو من أي شخص كان .
وتحذرهم بعدم المتاجرة في أعراض الناس بدون إثبات رسمي .
كما عبروا عن ثقتهم ثقة تامة بالتحقيق الذي يجري حاليا من قبل إدارة التربية والتعليم وانه بمشيئة الله سوف يظهر الحقيقة قريبا وليعلم القاصي والداني أن هذه التهم ملفقه على الطالب والمعلمين .


وأنه وبمشيئة الله تعالى سوف يطالب المعلمين برد اعتبارهم بعد انتهاء التحقيق والمطالبة بمعاقبة كل من تسبب في إلصاق هذه التهم بهم وهم يترفعون عن هذه التصرفات الدنيئة والجميع يشهد لهم بذلك
من جانبها أشارت مصادر من الإدارة العامة للتربية والتعليم بالمنطقة الشرقية ( بنين ) إلى أن القضية لا تزال في طور التحقيق ولم تتوصل لتأكيد أو نفي التهم عن أي من أطراف القضية وأن الإدارة سوف تتخذ الإجراء المناسب في حال انتهاء التحقيق .

عنك - الوئام - محمد المظفري:
أستنكر معلمان من المعلمين الثلاثة الذين تم كف أيديهم عن العمل من قبل إدارة التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية وتحويلهم للعمل الإداري في مركز إشراف القطيف ما تناولته بعض الصحف اليومية والإلكترونية بعد أن صدر قرار كف أيديهم عن العمل في المدرسة الابتدائية "التي تحتفظ الوئام باسمها " بعنك على خلفية تهمة التحرش الجنسي بأحد الطلاب .

وقد اعتبر المعلمان التهمة إقحام شخصي لهما في القضية دون أن يكون لهما أي صلة من قريب أو بعيد بما أثير من اتهام .
وقد التقت الوئام بالمعلمين اللذان كشفا تفاصيل القصة التي تناقلتها أوساط المجتمع في المنطقة الشرقية .
حيث أشارا إلى أن القضية لم تظهر بتفاصيلها الصحيحة بل أن بعض الصحف الإلكترونية أقحمت نفسها في القضية بتناول الموضوع بقالب بعيد عن المهنية الصحفية حيث أن المحرر الذي أثار القضية لم يكلف نفسه بالبحث عن المعلومة المتجردة من رأيه الشخصي .
وقد أشارت بعض المصادر إلى التحقيق في قضية التحرش بالطالب التي جاءت بطلب من ولي أمره لم يكن للمعلمين علاقة بها حيث قام المشرف التربوي المكلف بالتحقيق في القضية بمحاولة إثبات قدرته في الكشف عن القضية من خلال إجراء التحقيق مع أكثر من طالب وقام بإملائهم ببعض الأقوال التي تصور بعض أساليب التحرش الجنسي على حد قوله مما جعل الفرصة متاحة للطلاب في توجه التهم دون التوثق منها حيث تم توجيه إحدى التهم لأحد المعلمين بممارسة الفاحشة مع أحد الطلاب في فناء المدرسة في وقت الفسحة وهذا الاتهام لا يمكن بأي حال من الأحوال تصديقه لعدم تحققه في الواقع فيما تم توجيه تهمة لمس أحد الطلاب على مؤخرته من قبل المعلم الآخر .
وقد اعتبر المعلمان ما جرى من وقائع كانت على محمل الاتهام وكان فيه تسرع ويعبر عن تصرف خاطئ من المشرف لاتهام المعلمين وإعطاء الفرصة لعدد من الطلاب لاتهام المعلمين وإلصاق التهمه بأحد الطلاب لأنه يعد من المتفوقين في المدرسة مع العلم إن شيئًا من هذا لم يحدث إطلاقا .

كما حذر المعلمين من مغبة تشويه سمعتهم بدون وضوح الرؤية واعتبار كل من يقوم بهذا التصرف قبل انتهاء التحقيق فانه سوف يكون عرضة لتحويل اتهامه الباطل للشرع والمطالبة برد اعتبار المعلمين سواءً كان هذا الاتهام من الصحف أو من أي شخص كان .
وتحذرهم بعدم المتاجرة في أعراض الناس بدون إثبات رسمي .
كما عبروا عن ثقتهم ثقة تامة بالتحقيق الذي يجري حاليا من قبل إدارة التربية والتعليم وانه بمشيئة الله سوف يظهر الحقيقة قريبا وليعلم القاصي والداني أن هذه التهم ملفقه على الطالب والمعلمين .


وأنه وبمشيئة الله تعالى سوف يطالب المعلمين برد اعتبارهم بعد انتهاء التحقيق والمطالبة بمعاقبة كل من تسبب في إلصاق هذه التهم بهم وهم يترفعون عن هذه التصرفات الدنيئة والجميع يشهد لهم بذلك
من جانبها أشارت مصادر من الإدارة العامة للتربية والتعليم بالمنطقة الشرقية ( بنين ) إلى أن القضية لا تزال في طور التحقيق ولم تتوصل لتأكيد أو نفي التهم عن أي من أطراف القضية وأن الإدارة سوف تتخذ الإجراء المناسب في حال انتهاء التحقيق .