المبادرات الجميلة والأسئلة الاستفزازية

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.

المبادرة أو الاستباق لعمل جميل شيء نادر في الزمن الحاضر ولا أعلم عنه في الأزمنة الماضية إلا أنه معدوم ..وعندما تكون هذه المبادرة الجميلة بين متحاورين ، ويطغى الجانب الإيجابي على الأسلوب السلبي ففي هذا المجال يكون الهدف سامي وتكون الكلمات معشوقة من كل متذوق للمعاني الراقية
في أدب الحوار.فالمبادر يتحلى بعدد كبير من أخلاقيات أو الصفات ويحسن استغلالها بالوقت المناسب فعندما يبدأ السلام مع من مَل مقابلته أو تغيرت معاملته فهو مبادر لرجوع العلاقات كما كانت .. والابتسامة بوجه أخيك صدقة ولها احترافية ويجب أن تكون صادقة وإلا سوف تكون باهتة ساذجة ! .
ومن المبادرات الجميلة السؤال عن الأشياء الجميلة التي ترفع المعنويات ثم الثناء عليها ومدح صاحبها الذي أحرزها بجدارة واضرب مثلا لتقرب الفكرة :
عندما تقابل من يحمل شهادة بكالوريوس حاسب ولديك علما بأنه لم يتوظف وفي نظرك أنه عاطل !.. فالمبادرة الجميلة أن تسأله عن تخصصه ثم تقول أن الحاسب في العصر الحديث لا يستغنى عنه في العمل ولا في البيت وأحسنت عندما اخترت هذا المجال فأنت أكاديمي في هذا العلم النافع وهذا وسام عظيم .. فهنا ترفع معنوياته وتحسسه بقيمته . وعلى الضد من ذلك المبادرة التحطيمية أو الاستفزازية أن تدخل معه بسؤاله ..( هل توظفت وإلا باقي عاطل؟ . وتردف قائلا هذه الأيام كل الناس متخصصة حاسب ومن سؤ حظك اختيارك لهذا المجال ولو كان تخصصك طب ما تأخر تعيينك ! و دائما التخصص السهل ما يرفع الرأس ..) هذا الأسلوب يبعث الحقد في النفس ويجلب الهم وينفر منه الجميع ولكنه مع الأسف الشديد سائد وخاصة بين الأقارب الذين في معظم المجتمعات اعتادوا على الأسئلة الاستفزازية فيبادرون بالسؤال عن الأشياء التي تضايق ويغفلون أو يتغافلون عن الأشياء الجميلة في حياة الإنسان ومن أمثلة المبادرة الاستفزازية :
لماذا طلقت زوجتك والناس كانوا يمدحونها ؟ - استبدل لماذا بــ ليه أو وليه وبعد الجواب ترد بقولك ولو -
لماذا لم توظف وزملاؤك جميعهم تم تعيينهم ؟
لماذا أخرت فريضة الحج وأنت شاب نشيط؟
لماذا سيارتك قديمة وإلا ما تحب الكشخة ؟
كم مقدار راتبك ؟
لماذا تم توقيفك بمركز الشرطة ؟.
لماذا لم تغير أسمك ؟
لماذا لم " تنقل " وإلا ما عندك واسطة ؟
لماذا لم تتزوج وتكمل نصف دينك ؟
لماذا تزوجت من ناس لا نعرفهم ؟
طبعا يطول سرد هذه القائمة المعروفة التي تبحث عن الاستفزاز وهي ضد المبادرات الجميلة والتي نسعى أن تكون سائدة في مجتمعنا حتى يكون حوارنا باعث الأمل بنفوس الآخرين وشاحذ للطموح والثقة بالنفس والاعتزاز بمن حوله وراسمٍ البسمة والفرح على شفاه شبابنا .

"ألا ليت قومي يعلمون "

من شخبطة شخابيط وخربشت خرابيش قلمي يوم الجمعة 25/2/1430هـ.