آخر 15 مواضيع : كتاب وصفات منال العالم           »          كتاب شهيوات شميشة           »          كتاب أطباق النخبة أمل الجهيمي           »          كتاب مقبلات و مملحات-رشيدة أمهاوش           »          شيلة (صدقيني ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          شيلة حرب(طالب من رفيع العرش)للشاعرسالم بن علي المصلح الحربي...           »          شيلة (احبك ) للشاعر/ مبارك سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم...           »          اجتماع عائله الدغاشمه من فرده من حرب في ملتقاهم السنوي...           »          اجتماع الملسان السنوي الثالث للعام 1438           »          تغطية / اجتماع الدبلان السنوي لعام ١٤٣٨هـ           »          لجنة التنمية الاجتماعية في خصيبة تقيم فعاليات رمضانية...           »          لجنة التنمية الأهلية في خصيّبة توافق على إقامة ملتقى...           »          الشاعر/مبارك بن سالم المصلح الحربي ( ابن دهيم )قصيدة ( حرب )           »          تغطية زواج الشاب: خالد بن عفتان بن زويد الفريدي           »          قصيدة الشاعر/ نايف بادي طليحان المخرشي ورد الشاعر/عبدالله...



العودة   مجالس الفرده > المجالس االعامة > المجالس العامة > مجلس التاريخ و الأثار و الأماكن
مجلس التاريخ و الأثار و الأماكن أماكن لها تاريخ - موروث شعبي - اثار - تاريخ .

الضبع

أماكن لها تاريخ - موروث شعبي - اثار - تاريخ .


موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-01-09, 11:52 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مؤسس وإداري سابق
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ذيبان

البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 30
الاقامة: بوابـــة الوطـــن
الجنس: ذكر
المواضيع: 1582
الردود: 6938
جميع المشاركات: 8,520 [+]
بمعدل : 1.32 يوميا
تلقى »  3 اعجاب
ارسل »  3 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 128

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ذيبان غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : مجلس التاريخ و الأثار و الأماكن
افتراضي الضبع

الضبع



طول الجـسـم = 120 سم

طول الــذنب = 25 سم

ارتفاع الكتف = 80 سم

الـــــــــوزن = 45 كغم

الضبع حيوان من الثدييات تلد وترضع صغارها,

وهو حيوان مفترس من الحيوانات التي تعتاش على أكل الجيف وبقايا صيد وفرائس الحيوانات الأخرى .
وهي تخرج للبحث عن طعامها ليلا منفردا او بمجاميع ، إلا أنه صياد ماهر كذلك ،

ويتميز بقوة فكيه الهائلة ، فهو يمكنه سحق العظام بأنيابه.

قائميه الأماميين أعلى من ساقيه الخلفيتين ، ولذلك جسمه يتخذ شكلاً مائلاً

يعيش في أفريقيا وبراري منطقة الشرق الأوسط وتركيا والهند, صوته يسمى عواء وعوائه قبيح مزعج.


" مع أن منظرها يشبه الكلاب إلا أن الضباع تنتسب إلى فصيلة أخرى فهي لا تحسن الركض مثل الكلاب وظهرها أشد إنحدارا نحو الوراء وتوجد أربعة أنواع من الضباع : المرقطة والبنية اللون تعيش في سهول أفريقيا وذات الخطوط في شمالي أفريقيا وذئب الأرض كما تسمى توجد في أفريقيا الجنوبية.... "

الحيوان ظلمة الإنسان على مر العصور والأزمان، فقد ذكرت معظم المخطوطات والكتب أن للضبع شخصية مكروهة وله أثر سيىء في النفوس ، ولكن إذا علمنا أن الله سبحانه وتعالى لم يخلق شيئاً عبثاً في الكون ، وأن كل شيء خلقه بقدرٍ معلوم ولغاية مقدرة بميزان الحكمة لأدركنا أهمية الضبع لا سيما في تنظيف البيئة.

قال عنه الدميري ( 472 ـ 808هـ ) في كتابه ( حياة الحيوان الكبرى )،

الضبع معروفة، ولا تقل ضبعة لأن الذكر ضبعان والجمع ضباعين مثل سرحان وسراحين، والأنثى ضبعانة والجمع ضبعات وضباع وهذا الجمع للذكر والأنثى ، ومن أسماء الضبع : جيل, وجعار, وحفصة ومن كناها : أم خنور ، وأم طريق ، وأم عامر ، وأم القبور ، وأم نوفل, والذكر أبو عامر ، وأبو كلدة ، وأبو الهنبر.والضبع توصف بالعرج، وليست بعرجاء وإنما يتخيل ذلك للناظر، وسبب هذا التخيل لدونة في مفاصلها وزيادة رطوبة في الجانب الأيمن عن الأيسر منها.

وهي مولعة ينبش القبور لكثرة شهوتها للحوم بني آدم ، ومتى رأت إنساناً نائماً حفرت تحت رأسه وأخذت بحلقه فتقتله وتشرب دمه. وهي فاسقة، لا يمر بها حيوان من نوعها إلا علاها وتضرب العرب بها المثل في الفساد، فإنها إذا وقعت في الغنم عاثت ، ولم تكتف بما يكتفي به الذئب، فإذا اجتمع الذئب والضبع في الغنم سلمت لأن كل واحد منهما يمنع صاحبه والعرب تقول في دعائهم: اللهم ضبعاً وذئباً ، أي: أجمعهما في الغنم لتسلم ومنه قول الشاعر:

تفرقت غنمي يوماً فقلت لها= يا رب سلط عليها الذئب والضبعا.

وقيل للأصمعي: هذا دعاء لها أم عليها؟ فقال: دعاء لها.


الضبع في العلم الحديث:

الضبع من المملكة الحيوانية، من شعبة الحبليات شعيبة ( تحت شعبة ) الفقاريات، من طائفة الثدييات ، رتبة اللواحم الأرضية ، من العائلة الضبعية ، والعشيرة الضبعية.

ويتميز الضبع بجسم ممتلىء ورأس كبير وعنق غليظ وخطم قوي ، والأطراف الأمامية مقوسة قليلاً وأطول من الأطراف الخلفية ، والظهر محدب والأقدام ذات أربعة أصابع ، والأذن مستعرضة فوق القاعدة ومدببة الطرف يكسوها شعر خفيف ، والعيون منحرفة الوضع وذات بريق مخيف.

والضبع حيوان كريه ذو أثر سيىء في النفوس وهو في الحقيقة مظلوم في ذلك ولكن يرجع ذلك إلى العنق الغليظ الثابت والذنب المكسو بخصل من شعر قوي خشن. والفراء المكون من شعر طويل خشن أيضاً ولون الشعر الداكن وكل هذه الصفات الظاهرية تطبعه بطابع يبعث البغض له، ويثير الريبة فيه والاشمئزاز منه.والضباع حيوانات ليلية ذات أصوات مزعجة تشيع الضحك البشع، وهي أكولة نهمة وتنبعث منها رائحة كريهة ، ومشيتها عرجاء تقريباً ليس فيها ما يعجب.

ولهذه الحيوانات غدد لعابية كبيرة، وعلى اللسان نتوءات قرنية والمريء متسع كما أن لها غدداً على منطقة الشرج.

والأنياب في الضباع غليظة قوية وكذلك الأضراس الأمامية، لتصلح لطحن العظام. وفي تكوين أسنان الضباع ما يمكنها من أكل بقايا الغذاء التي تتخلف عن حيوانات أخرى كالعظام وغيرها ، وكذلك لها من قوة عضلات الفكين ما يجعلها أقوى فكاك الحيوانات.

الضبع والليل:

في النهار ضبع وفي الليل سبع:

وأحب الأماكن إلى الضباع الأراضي الزراعية المكشوفة القريبة من المناطق الصخرية ، وهي حيوانات ليلية لا تخرج من جحورها إلا بعد المغرب ولا تبارحها نهاراً إلا مرغمة وتحت ستار الظلام ،



تخرج أفراداً وجماعات صغيرة يسمع عويلها وهي تتجول طلباً للصيد أو سعياً وراء الجيف وأصوات الضباع المخططة ليست بشعة بالقدر الذي يصوره الناس ولو أنها كريهة لا يسيغها السمع ، ولكن عويل الضباع الرقط بشع مخيف حقيقة، إذ هو عبارة عن ضحك مبحوح يبعث على الرعب.الضبع والاتزان البيئي:


الضبع من اللواحم الأرضية الأكولة والنهمة المهمة في عملية الاتزان البيئي ، فقد وهبه الله سبحانه وتعالى من الصلاحيات ما يجعله من الكانسات للجيف، ومنظفات البيئة من العظام والجلود الجافة وهي البقايا التي لا تقدر عليها اللواحم والسباع الأخرى ، ورقبته القصيرة وسيقانه الطويلة وظهره المحدب وسعيه طوال الليل ولمسافات طويلة وعدم خوفه من السباع الأخرى والكلاب تجعله ينظف أكبر مساحة ممكنة من تلك البقايا التي يسبب بقاؤها في البيئة احتباساً لمكوناتها.

ورغم هذا الدور المهم يظلمه الناس دائماً ويقارنون بينه والسبع في المقولة الشعبية

سبع وإلا ضبع

(ـ أي: رابح ) ـ ( أو خسران )!!.

الضبع حيوان مفترس من آكلة اللحوم ينتمي إلى عائلة تعرف باسمه، وبالرغم من أوجه التشابه القوية مع الكلاب في الشكل الخارجي، إلا أنه يتميز برأس ضخم وأذنين كبيرتين وله فكان شديدا الصلابة وأسنان حادة جداً تزيد في قوتها عن أسنان أي حيوان آخر تجعله قادراً على تكسير عظام الحيوانات والتهامها وبنفس الوقت تعمل معدته على افراز سائل حامضي قوي يساعده في تذويب العضام وهضمها بسهولة تامة.

ومن أوجه اختلافه عن الكلاب أيضاً أن قوائمه الأمامية فتبدو أكتافه ناهضة. وعلى العموم فهو حيوان قبيح الشكل ورائحته كريهة.

يتواجد الضبع في المناطق الجبلية ، ويقيم في الكهوف الطبيعية في سفوح الجبال، كما يتواجد في الصحراء ولكنه لا يتوغل فيها .

يعتمد الضبع في غذائه على الأرنب البري والقوارض كالجربوع والجراد والطيور والزواحف، وهو يأكل جيف الحيوانات الميتة ويلتهم عظامها الميتة ويلتهم عظامها بالكامل ولا يترك من الجيفة شيئاً ويعني ذلك أنها لا تترك وراءها أي شئ وتجعل المكان يبدو نظيفاً من أثر كل أثر.

ومن صفات الضبع أنه حيوان جبان ورغماً عن ذلك فانه لا يتورع عن مهاجمة القرى النائية محاولاً افتراس الحيوانات المنزلية كالخراف والماعز والأغنام.
وتطلق الضباع أصواتاً غريبة تتراوح ما بين العويل والنباح، وأحياناً تكون أصواته مشابهة للضحك البشع ولذلك فإنها تكنى بالضباع الضاحكة وأحياناً أخرى فإنها تصدر أصواتاً رفيعة حادة تكون في غاية الإزعاج.
تحمل أنثى الضبع مرة واحدة في العام وتنجب ثلاثة أو أربعة من الصغار، وقد نقصت أعداد هذا الحيوان كثيراً وأصبح مهدداً بالانقراض.




هل تلقى الضباع مصير النمر العربي ؟

الضبع من الثدييات آكلة اللحوم التى تقوم بدور هام في تكامل شبكة الحياة الغذائية نتيجة لتغذيها على الجيف وبقايا الفرائس التى تتركها آكلات اللحوم الأخرى وبذلك تخلص البيئة منها وتعيدها إلى عناصرها الأولى كما تمنع انتشار الأمراض والأوبئة. كما أنها تساهم في تخليص قطعان العاشبات من الهزيلة والمريضة والعجفاء وبذلك تحافظ على قوة القطيع واتزان أعداده داخل النظام البيئي.


يصل مدى الانتشار الجغرافي للضبع المخطط من شمال أفريقيا والجزيرة العربية ومنطقة الشرق الأوسط وجنوب غربي آسيا إلى الهند وشمال آسيا حتى سيبيريا. أما الضبع المنقط أو المرقط أو الضبع الضاحك كما يطلق عليه البعض نظراً لصوته المميز، فينتشر في قارة أفريقيا جنوبي الصحراء الكبرى إلى الكونغو والصومال وأثيوبيا وتنزانيا وكينيا و الضبع المخطط يتراوح ارتفاعه من 65 إلى 80 سم ومتوسط وزنه من 25 إلى 54 كيلوجراما. وللضبع المخطط شعر كثيف وعرف طويل الشعر يمتد على ظهره. ويستطيع أن ينفش شعر عرفه عند شعوره بالخطر فيظهر الحيوان أكبر من حجمه الطبيعي بحوالي 38% مما يرهب أعداءه خصوصاً من الذئاب والكلاب البرية الشرسة،



وكذلك تساعده هذه الظاهرة، بالإضافة إلى العمل الجماعي بين أفراد القطيع، على طرد بعض المفترسات وإقصائها عن فرائسها واستلابها منها والتهامها وتتمتع الضباع بتملكها لحاستي شم وسمع قويتين.
تتغذى الضباع المخططة بشكل أساسي على الجيف والفضلات من عظام وغيرها ويمكن لها أن تأكل العظام الخالية من اللحم حيث يمكن لها، بما حباها الله به من فكوك قوية وأسنان صلبة، أن تطحن العظام وتفتتها وتستخلص منها المادة الغذائية وتخرج الفضلات المتفتتة الباقية أو تطرحها عن طريق الفم. وكثيرا ما ترتاد هذه الضباع مواقع تجمع الفضلات مثل مرامي النفايات بالقرب من المدن والتجمعات السكانية بحثاً عن الغذاء. وأحياناً تصطاد الثدييات الصغيرة كالأرنب والوبر والفئران إلى جانب الزواحف والطيور والحشرات. وقد تقتل بعض العاشبات الكبيرة مثل الحمير كما أنها قد تهاجم قطعان الماشية عندما يشح الغذاء وتنعدم الفرائس الفطرية بفعل الإنسان مما يضطرها إلى مهاجمة مواشيه لتحافظ على بقائها.
وقد ترتاد الضباع الحدائق المثمرة حيث تأكل الفواكه والثمار خاصة القرعيات المعروفة، وقد يأكل الطين أحيانا. وغالبا تنشط ليلا وتتجول للبحث عن الغذاء وتقطع في المتوسط من كيلومترين إلى أربعة كيلومترات في الساعة وقد تزداد إلى ثمانية كيلومترات. وتستخدم حاسة الشم في التعرف على مسارها وتحديده.
ويحصل الضبع على حاجته من الماء عن طريق فرائسه أو من الثمار التى يتغذى عليها، وهو يتحمل العطش ويمكنه البقاء فترات طويلة نسبيا دون مياه إلا أنه يشرب يوميا عند توافر مصادر المياه في بيئته.
تصل الضباع إلى عمر النضج الجنسي عند عامين أو ثلاثة أعوام ويقوم الذكر بعملية السفاد وتلقيح الأنثى عدة مرات قبل أن تحمل. وتتراوح مدة الحمل من 88 إلى 92 يوما في الضباع المخططة، وتضع أنثي الضبع المخطط عددا من الجراء قد يصل إلى ستة أفراد .
وغالبا تعيش الضباع المخططة فرادى، ونادرا ما تشاهد في مجموعات، وتكون المجموعة عبارة عن عائلة صغيرة العدد، وقلما تحدد العائلة منطقة نفوذ خاصة بها لمدة طويلة.
وتفضل الضباع المخططة المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية المفتوحة، والمناطق الجبلية ذات الشجيرات، والغابات المفتوحة، ومناطق الحشائش المرتفعة.
يعرف عنه، لدى بعض أهل البادية أن الضبع ينبش القبور ويأكل الموتى،
وتتعرض الضباع في زمننا المعاصر إلى هجمات شرسة من الإنسان عدوها الأول الذي وصل بها إلى مشارف الانقراض نتيجة الإفراط في قتلها عمدا، إما للمباهاة بالقوة ، وإما لاستخدام أجزاء من جسمها في التداوي بالطب الشعبي، في أمور ثبت عدم جدواها وإما لمحاربتها بسبب قتلها لمواشيه، أو لاتقاء شرها، وإما لأكل لحمها باعتبارها صيدا في زمن عزَّ فيه الصيد. والمتجول في أنحاء المملكة العربية السعودية يرى الضباع والذئاب مقتولة ومعلقة من قوائمها على الأشجار

ولها طريقة في اصطياد الفريسه....!!

فهي تعذب فريستها ، تجرحها وتتركها وتعود تجرحها وتتركها
وتعود تجرحها حتى تنهك الفريسه وتنزف ومن ثم تأكلها
بخلاف الحيوانات المفترسه الأخرى التي تمسك الفريسه من رقبتها ولا تتركها حتى تموت
وأيضا سميت بهذا الاسم لقذارت أماكنها ، فالمناطق المحدده لكل عشيره تكون مليئه
بالروائح النتنه ، وتعليم تلك المناطق بالروث ، وماده شبيهه بالبول تفرزها غدد معينه
وعندما تجف تصبح كالبودرا البيضاء ،تجدها منثوره في كل مكان وفي أسفل الاشجار
ولها رائحه قويه
وهناك بعض الاسباب أيضا الغريبه جدا ...
وأيضا هناك مقوله تقول بإنه جبان وخجول.....
لا يغرك هذا إنه أيضا يكون جريئ ومهاجم وخطر والارجح أنه ماكر
ومكره يفوق الثعالب وذكاؤه يفوق الكلاب والدلافين
خاصةً أنثى الضبع.


أنواع الضبـــاع

أولا : الضبع المخطط:




يقطن هذا النوع في كافة أنحاء شمال أفريقيا ، شبه الجزيره العربيه ، تركيا ، الشرق الاوسط
وغرب الهند ، وهم يسكنون المناطق الجبليه مفاداتا للتصحر ويفضلون المناطق الصخريه

ثانيا: الضبع المرقط:

يقطن هذا النوع في كافة أنحاء أفريقيا جنوب الصحراء الكبرا وتتضمن بيئتهم سهول عشبيه
وغابات مفتوحه نصف صحراويه ، وغابات صخريه بارتفاع 4000 متر .
وهم يتفادون غابات الامطار الاستوائيه الكثيفه ولا يحبون المناطق الساحليه

ثالثا: الضبع الاسمر:


هؤلاء الضباع يقطنون في المناطق القاحله جنوب غرب أفريقيا وصحاري نامبي





أنثى الضبع......؟؟؟
كثرت الاقاويل وكثرت الاسرار المكنونه عن سر أنثى الضبع وعلاقتهم بالسحر
وما شابه ذلك ،
أن أنثى الضبع لها نسبة هرمونات ذكريه عاليه جدا
ما أذهلَ العلماء والباحثين وجعل علامات إستفهام عديده
الضبعه لها أعضاء غريبه والهرمون الذكري قد أثر عليها وعلى خلايا المخ أيضا
فهي في فترت الحمل والولاده ترتفع تلك النسبه
ويأثر على لبنها ويكون عادتا غير مليئ بالفيتامينات المطلوبه
وتموت أغلب الجراء
حيث ترضع الانثى أشبالها 12 شهراً
وترتفع نسبة شراستها إلى سبع أضعاف شراسة الذكر
وأنثى الضبع البالغه هي التي تقود الذكور في المجموعه
والإناث هم المسؤلون عن الحمايه والدفاع والهيمنه على الأرض












توقيع :

عرض البوم صور ذيبان  
قديم 29-01-09, 11:32 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
المشرف العام
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية أبو وسيم

البيانات
التسجيل: Oct 2008
العضوية: 1649
الجنس: ذكر
المواضيع: 521
الردود: 4735
جميع المشاركات: 5,256 [+]
بمعدل : 0.89 يوميا
تلقى »  10 اعجاب
ارسل »  2 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 67

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
أبو وسيم غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ذيبان المنتدى : مجلس التاريخ و الأثار و الأماكن
افتراضي رد: الضبع

والله ماهي بسيطة انثى الضبع تقود الذكور في المجموعة

معلومات جديدة ورائعة

عطيك العافية ابو راكان على جهودك المميزة

وتقبل تحياتي












عرض البوم صور أبو وسيم  
قديم 31-01-09, 06:51 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مؤسس وإداري سابق
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ذيبان

البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 30
الاقامة: بوابـــة الوطـــن
الجنس: ذكر
المواضيع: 1582
الردود: 6938
جميع المشاركات: 8,520 [+]
بمعدل : 1.32 يوميا
تلقى »  3 اعجاب
ارسل »  3 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 128

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ذيبان غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ذيبان المنتدى : مجلس التاريخ و الأثار و الأماكن
افتراضي رد: الضبع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazel alfreidy مشاهدة المشاركة
والله ماهي بسيطة انثى الضبع تقود الذكور في المجموعة

معلومات جديدة ورائعة

عطيك العافية ابو راكان على جهودك المميزة

وتقبل تحياتي
شكرا لمرور عينيك على متصفحي

مزعل اهلين ومرحبتين












توقيع :

عرض البوم صور ذيبان  
قديم 13-04-09, 03:58 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي مميز
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية قرناس

البيانات
التسجيل: Feb 2009
العضوية: 1985
الجنس: ذكر
المواضيع: 620
الردود: 5390
جميع المشاركات: 6,010 [+]
بمعدل : 1.05 يوميا
تلقى »  2 اعجاب
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 236

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
قرناس غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ذيبان المنتدى : مجلس التاريخ و الأثار و الأماكن
افتراضي رد: الضبع

يعطيك العافية

على المجهود












توقيع :

عرض البوم صور قرناس  
موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الضبع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:00 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
لتصفح الموقع بشكل جيد الرجاء استخدام الإصدارات الاخيرة من متصفحات IE, FireFox, Chrome

Security team

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52