الحظ... والمنطق...

الحظ... والمنطق...



-----------------------------------

كان شخصين ماشين بالسيارة


واحد أسمه منطق والثاني أسمه حظ


بنص الطريق إنقطعوا من البنزين بنص الصحرا


حاولوا يكملوا طريقهم مشي قبل مايجي الليل يمكن يلقوا مأوى


لكن دون جدوى .


فقال المنطق لـ الحظ بنام ليطلع الصبح وبنكمل الطريق


فقرر المنطق ينام جنب شجرة


أما الحظ فقرر ينام بنص الشارع


قال له المنطق مجنون أنت راح تعرض نفسك للموت


يمكن تيجي سيارة وتدهسك


قاله الحظ ما راح أنام الإ بنص الشارع


ويمكن تيجي سيارة تشوفنا وبعدين إلي بده يصير يصير


فعلاً نام المنطق تحت الشجرة والحظ بنص الشارع


بعد ساعة وصلت سيارة مسرعه


ولما شافت جثة بنص الشارع حاولت التوقف ولكن ما قدرت


فأنحرفت بإتجاه الشجرة


ودهست المنطق وعاش الحظ

اشكرك اخوووووووووووووووووووووي على الموضوع الطريف تحـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــياتي

المنطق المسكين
لاحووووووووووول
مشكور على الموضوع
والمنطق دائما ضائع

كلمات جميلة وفي اطار كوميدي وهي حقيقة

شكرا على النقل الهادف وروعة الاختيار

قصة خيالية هادفة لالالالالالارابط بين المنطق والحظ
أهل الحظوظ في الدنيا لالامنطقق لهم
وأهل المنطقق لالاحظ لهم
قد يكون ذلك من خبرتهم بالحيلة
شكرا فريدي فعلا وفي

احنا عندينا حاقه اسمها المنطق ؟؟ ذكرتني بمسرحية مدرسة المشاغبين
هههههههههههه، اشكركــ على اضافة الموضوع.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي ناصر

اشكرك اخوووووووووووووووووووووي على الموضوع الطريف تحـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــياتي

شكر اخوي سامي على المرور

وتقبل احترامي لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال الحمـاد

المنطق المسكين
لاحووووووووووول
مشكور على الموضوع
والمنطق دائما ضائع

خخخخخخخخخ

اية انا اشهد انة دايم ضايق

شكرا على المرور والتعليق الجميل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذيبان

كلمات جميلة وفي اطار كوميدي وهي حقيقة

شكرا على النقل الهادف وروعة الاختيار

استنتاج رائع من انسان رائع

شكرا على المرور والتعليق

منور صفحتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميس الريم

قصة خيالية هادفة لالالالالالارابط بين المنطق والحظ
أهل الحظوظ في الدنيا لالامنطقق لهم
وأهل المنطقق لالاحظ لهم
قد يكون ذلك من خبرتهم بالحيلة
شكرا فريدي فعلا وفي

نعم كما قلتي فقط بالحيلة

شكرا على المرور والتعليق الرائع

تقبل شكري واحترامي لقلمك