الإجــازة !!

بسم الله الرحمن الرحيم

( الإجازة بين توفيقٍ وتعاسة )

الحمدلله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده محمداً - صلى الله عليه وسلم - ، بلغ الأمة أداء

الأمانة ، أكمل البشر أخلاقاً يقول الله تعالى :" وإنك لعلى خلق ٍ عظيم " .

فالأخلاق الإسلامية وآدابها مستخلصة من جوهران لا ثالث لهما ؛ القرآن الكريم ومحمد الأمين

عليه صلاة وتسليم ، فلو تطرقنا أبواب الأخلاق وآدابها لقلنا إنها الأخلاق المحمدية وآدابها

الجوهرية فلم يهمش الإسلام جانب من جوانب الأخلاق والآداب إلا وثبت به القواعد وأرسى

الأحكام النبيلة إنه دين عظيم ومعجزة رهيبة وأسطورة باقية ما بقيت الشمس تتبسم لنا من

المشرق وما بقيت توادعنا من المغرب ؛ موادعة الخليل لخليله ، لا نعلم ما سيحدث غداً ولكنا

على أمل الإشراق والنشاط في صباحها في يوم مليءٍ بالتوفيق من الله تعالى ، وكذلك المدارس

التعليمية فهي توادعنا في كل عام ولا نعلم هل سنلتقي أم لا ، فتحدث هذه الموادعة بعد جهد

جهيد و صبر مصابر ، فتخرج النتائج بين ناجح وراسب، و تبدأ الإجازة الصيفية بكل ما فيها من

توفيق ينجم عنها سعادة للصواب وتعاسة للضياع ، فنجد البعض ينساق خلف الإعلام المهمش

الجارف و الأبواب كثيرة كأنها العضاة لا يسعنا ذكرها .

ونجد ثلة موفقة ، وازنت بين الترفيه و الترويح بعد العام الدراسي المتواصل وبين الثقافة و

الإزدياد من علوم الدين والدنيا ، فخير ما يقال عن الإجازة ( الثقافة خير زاد في الإجازة) .

نعم إنها الثقافة و الإطلاع تبني الأمجاد و تضيء عالم المستقبل الخافت ، حتى لا تضيع أوقاتنا

المحسوبة المحدودة سدىً.

فما أجمل أن تطوى صفحات الإجازة وقد روينا علماً نافعاً و أجراً مضاعفاً.




بقلم / بندر بن فواز الحطاب

بسم الله الرحمن الرحيم

( الإجازة بين توفيقٍ وتعاسة )

الحمدلله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده محمداً - صلى الله عليه وسلم - ، بلغ الأمة أداء

الأمانة ، أكمل البشر أخلاقاً يقول الله تعالى :" وإنك لعلى خلق ٍ عظيم " .

فالأخلاق الإسلامية وآدابها مستخلصة من جوهران لا ثالث لهما ؛ القرآن الكريم ومحمد الأمين

عليه صلاة وتسليم ، فلو تطرقنا أبواب الأخلاق وآدابها لقلنا إنها الأخلاق المحمدية وآدابها

الجوهرية فلم يهمش الإسلام جانب من جوانب الأخلاق والآداب إلا وثبت به القواعد وأرسى

الأحكام النبيلة إنه دين عظيم ومعجزة رهيبة وأسطورة باقية ما بقيت الشمس تتبسم لنا من

المشرق وما بقيت توادعنا من المغرب ؛ موادعة الخليل لخليله ، لا نعلم ما سيحدث غداً ولكنا

على أمل الإشراق والنشاط في صباحها في يوم مليءٍ بالتوفيق من الله تعالى ، وكذلك المدارس

التعليمية فهي توادعنا في كل عام ولا نعلم هل سنلتقي أم لا ، فتحدث هذه الموادعة بعد جهد

جهيد و صبر مصابر ، فتخرج النتائج بين ناجح وراسب، و تبدأ الإجازة الصيفية بكل ما فيها من

توفيق ينجم عنها سعادة للصواب وتعاسة للضياع ، فنجد البعض ينساق خلف الإعلام المهمش

الجارف و الأبواب كثيرة كأنها العضاة لا يسعنا ذكرها .

ونجد ثلة موفقة ، وازنت بين الترفيه و الترويح بعد العام الدراسي المتواصل وبين الثقافة و

الإزدياد من علوم الدين والدنيا ، فخير ما يقال عن الإجازة ( الثقافة خير زاد في الإجازة) .

نعم إنها الثقافة و الإطلاع تبني الأمجاد و تضيء عالم المستقبل الخافت ، حتى لا تضيع أوقاتنا

المحسوبة المحدودة سدىً.

فما أجمل أن تطوى صفحات الإجازة وقد روينا علماً نافعاً و أجراً مضاعفاً.




بقلم / بندر بن فواز الحطاب

بسم الله الرحمن الرحيم

( الإجازة بين توفيقٍ وتعاسة )

الحمدلله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده محمداً - صلى الله عليه وسلم - ، بلغ الأمة أداء

الأمانة ، أكمل البشر أخلاقاً يقول الله تعالى :" وإنك لعلى خلق ٍ عظيم " .

فالأخلاق الإسلامية وآدابها مستخلصة من جوهران لا ثالث لهما ؛ القرآن الكريم ومحمد الأمين

عليه صلاة وتسليم ، فلو تطرقنا أبواب الأخلاق وآدابها لقلنا إنها الأخلاق المحمدية وآدابها

الجوهرية فلم يهمش الإسلام جانب من جوانب الأخلاق والآداب إلا وثبت به القواعد وأرسى

الأحكام النبيلة إنه دين عظيم ومعجزة رهيبة وأسطورة باقية ما بقيت الشمس تتبسم لنا من

المشرق وما بقيت توادعنا من المغرب ؛ موادعة الخليل لخليله ، لا نعلم ما سيحدث غداً ولكنا

على أمل الإشراق والنشاط في صباحها في يوم مليءٍ بالتوفيق من الله تعالى ، وكذلك المدارس

التعليمية فهي توادعنا في كل عام ولا نعلم هل سنلتقي أم لا ، فتحدث هذه الموادعة بعد جهد

جهيد و صبر مصابر ، فتخرج النتائج بين ناجح وراسب، و تبدأ الإجازة الصيفية بكل ما فيها من

توفيق ينجم عنها سعادة للصواب وتعاسة للضياع ، فنجد البعض ينساق خلف الإعلام المهمش

الجارف و الأبواب كثيرة كأنها العضاة لا يسعنا ذكرها .

ونجد ثلة موفقة ، وازنت بين الترفيه و الترويح بعد العام الدراسي المتواصل وبين الثقافة و

الإزدياد من علوم الدين والدنيا ، فخير ما يقال عن الإجازة ( الثقافة خير زاد في الإجازة) .

نعم إنها الثقافة و الإطلاع تبني الأمجاد و تضيء عالم المستقبل الخافت ، حتى لا تضيع أوقاتنا

المحسوبة المحدودة سدىً.

فما أجمل أن تطوى صفحات الإجازة وقد روينا علماً نافعاً و أجراً مضاعفاً.




بقلم / بندر بن فواز الحطاب

بسم الله الرحمن الرحيم

( الإجازة بين توفيقٍ وتعاسة )

الحمدلله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده محمداً - صلى الله عليه وسلم - ، بلغ الأمة أداء

الأمانة ، أكمل البشر أخلاقاً يقول الله تعالى :" وإنك لعلى خلق ٍ عظيم " .

فالأخلاق الإسلامية وآدابها مستخلصة من جوهران لا ثالث لهما ؛ القرآن الكريم ومحمد الأمين

عليه صلاة وتسليم ، فلو تطرقنا أبواب الأخلاق وآدابها لقلنا إنها الأخلاق المحمدية وآدابها

الجوهرية فلم يهمش الإسلام جانب من جوانب الأخلاق والآداب إلا وثبت به القواعد وأرسى

الأحكام النبيلة إنه دين عظيم ومعجزة رهيبة وأسطورة باقية ما بقيت الشمس تتبسم لنا من

المشرق وما بقيت توادعنا من المغرب ؛ موادعة الخليل لخليله ، لا نعلم ما سيحدث غداً ولكنا

على أمل الإشراق والنشاط في صباحها في يوم مليءٍ بالتوفيق من الله تعالى ، وكذلك المدارس

التعليمية فهي توادعنا في كل عام ولا نعلم هل سنلتقي أم لا ، فتحدث هذه الموادعة بعد جهد

جهيد و صبر مصابر ، فتخرج النتائج بين ناجح وراسب، و تبدأ الإجازة الصيفية بكل ما فيها من

توفيق ينجم عنها سعادة للصواب وتعاسة للضياع ، فنجد البعض ينساق خلف الإعلام المهمش

الجارف و الأبواب كثيرة كأنها العضاة لا يسعنا ذكرها .

ونجد ثلة موفقة ، وازنت بين الترفيه و الترويح بعد العام الدراسي المتواصل وبين الثقافة و

الإزدياد من علوم الدين والدنيا ، فخير ما يقال عن الإجازة ( الثقافة خير زاد في الإجازة) .

نعم إنها الثقافة و الإطلاع تبني الأمجاد و تضيء عالم المستقبل الخافت ، حتى لا تضيع أوقاتنا

المحسوبة المحدودة سدىً.

فما أجمل أن تطوى صفحات الإجازة وقد روينا علماً نافعاً و أجراً مضاعفاً.




بقلم / بندر بن فواز الحطاب

بسم الله الرحمن الرحيم

( الإجازة بين توفيقٍ وتعاسة )

الحمدلله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده محمداً - صلى الله عليه وسلم - ، بلغ الأمة أداء

الأمانة ، أكمل البشر أخلاقاً يقول الله تعالى :" وإنك لعلى خلق ٍ عظيم " .

فالأخلاق الإسلامية وآدابها مستخلصة من جوهران لا ثالث لهما ؛ القرآن الكريم ومحمد الأمين

عليه صلاة وتسليم ، فلو تطرقنا أبواب الأخلاق وآدابها لقلنا إنها الأخلاق المحمدية وآدابها

الجوهرية فلم يهمش الإسلام جانب من جوانب الأخلاق والآداب إلا وثبت به القواعد وأرسى

الأحكام النبيلة إنه دين عظيم ومعجزة رهيبة وأسطورة باقية ما بقيت الشمس تتبسم لنا من

المشرق وما بقيت توادعنا من المغرب ؛ موادعة الخليل لخليله ، لا نعلم ما سيحدث غداً ولكنا

على أمل الإشراق والنشاط في صباحها في يوم مليءٍ بالتوفيق من الله تعالى ، وكذلك المدارس

التعليمية فهي توادعنا في كل عام ولا نعلم هل سنلتقي أم لا ، فتحدث هذه الموادعة بعد جهد

جهيد و صبر مصابر ، فتخرج النتائج بين ناجح وراسب، و تبدأ الإجازة الصيفية بكل ما فيها من

توفيق ينجم عنها سعادة للصواب وتعاسة للضياع ، فنجد البعض ينساق خلف الإعلام المهمش

الجارف و الأبواب كثيرة كأنها العضاة لا يسعنا ذكرها .

ونجد ثلة موفقة ، وازنت بين الترفيه و الترويح بعد العام الدراسي المتواصل وبين الثقافة و

الإزدياد من علوم الدين والدنيا ، فخير ما يقال عن الإجازة ( الثقافة خير زاد في الإجازة) .

نعم إنها الثقافة و الإطلاع تبني الأمجاد و تضيء عالم المستقبل الخافت ، حتى لا تضيع أوقاتنا

المحسوبة المحدودة سدىً.

فما أجمل أن تطوى صفحات الإجازة وقد روينا علماً نافعاً و أجراً مضاعفاً.




بقلم / بندر بن فواز الحطاب