مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد:

مبروك للأخ رحال التوقيع الجديد . . .


وأخير اً رحال غيّر ذلك التوقيع التراثي واستبدل الجديد بالقديم

ذلك التوقيع الذي سأصفه لكم وقد حذفه ولله الحمد والمنة .

التوقيع تغير فليس هناك إحراج حينما أتكلم عنه أو أصفه .

أخي رحال جعل توقيعه صورة عجيبة لوأردنا أن نصف الحزن والكآبة لم نصفها إلا به( بالتوقيع)

توقيع لن أنساه ...

وكيف أنساه؟

وأنا كلما رأيته أحزنني بل أتى لي بالهم والكآبة من أوسع أبوابها.

شاب وقف قبل الغروب بل قريباً من بداية ظلمة الليل وخروج الشفق ...

وقف وقد أدار لك ظهره وأبعد عنك وجهه

تلثم بذلك اللثام إما خوفاًُ من أن يعرف ، أو لندبة في وجهه وضربة لايريد أحداً أن يراها

لاتكاد تبصر عينيه فإحداهما قد غابت عنك بسبب إلتفاتته والأخرى بالكاد تراها ، وقد اغرورقت أما بكاء أو حزناً أو لأمر آخر ـ الغمص مثلاً ـ

وقد لبس شماغاً قد علاه الغبار ووضع فوقه ذلك المسمى عقالاً وأنا أضنه كفر صغير لإحدى عجلات دراجة أحد إخوانه ـ أظنه أعزبا ـ

وذلك المسمى عقالاً قد تدلى منه حبلاً أسوداً لاأعلم هل هو حبل الجلاد أم حبل مشنقة فهو أسود غليظ ـ قد يكون لربط بعض الأغراض ـ

وقد انسدلت منه خصلة ليست بالغليظة ولكن العجيب أنها كادت أن تصل إلى قدميه بل وصلت وفي نهايتها ذؤابة لاأعلم حتى هذه اللحظة لماذا هي! ـ قد تكون كُرة صوف أو لعبة ـ لأحد إخوانه الصغار ـ ربطها خوفاً من ضياعها .

وقد وقف هذه الشاب ـ ولاأظنه شاباً ولكنه يتشبب ـ بجوار بئر معطلة وبيت مهدمة ، قد سقط أعلاها ، وتهدم مبناها .

لم يبقى من تلك البيوت إلا جدر قصيرة ، ولبن من طين صغيرة .

وقد تناثرت تلك اللبنات وتفرقت كأنما أتاها عابث ففرقها حتى لاتجتمع مرة أخرى .

صورة توحي بالحزن والكآبة ، في آن واحد ، لاتوحي لك بالماضي،فالماضي منه المضيء ومنه المظلم ولكن هذه الصورة تجلب الحزن جلباً وتطرد الفرح طرداً .

لاتظنوني سأضع التوقيع السابق هنا فمجرد تذكره يسبب لي الكآبة فكيف بالنظر إليه.

وكم مرة أعجبت بمقال كتبه رحال وخطه يراعه ـ فأغطي التوقيع كي لاأراه فينغص علي المقال ثم أغمض عيني حتي أفارقه وأقراء مابعده وما وراه .

فشكراً أخي رحال لتغيير التوقيع القديم وبارك اللهم في التوقيع الجديد .

وبمناسبة الكلام عن تغيير التوقيع أتمنى ....

نعم

أتمنى

أن يغير أحد الأخوة صورته الشخصية واسمه الذي كتبه باللغة الإنجليزية .



أخوي رحال :
لاتغضب علي ولاتحذف موضوعي رجاءً فهي مجرد مزحة بسيطة .و(توبةما أعود لها).

وأخيراً


هذه صورة التوقيع ...




لا ليس القديم



وإنما الجديد: