دائما يرددونها وعندما سألناهم عنها قالوا إنها لسحمي عندما كان بالعراق وكان في بغداد تحديدا وعندما عبر جسر
بغداد ونظر للنهر تحت الجسر شاف صورته بالماء وتخيل له خيال بالماءفقال هذه الأبيات
يامـل قلـبِ يقـرع إقــراع شـنـه
يلعـبـه الغـربـي عـلـى جـسـر بـغـداد
أقنـب كمـا ذيــبِ إاليـمـا حـدنـه
سحم الضواري وأصبح الذيب ماصاد
وإليـا قـنـب لــه قنبـتـن جاوبـنـه
مايفاختـنـه لـيـن سـنـا الصـبـح يـنـقـاد
القلـب ونـات العتـيـم إصرمـنـه
مثل صرام الـزرع فـي يديـن حصـاد
على عشيـرن كـل ماقلـت أظنـه
جــدد مـراسـيـه الـحـويـلات بـجــداد
لي صاحبن وادي الدواسر مغنه
يـــم الـجـنـوب ول يـامــال الأبــعــاد
هـو يحسبـن الهـجـن ماياصلـنـه
أويحـسـبـن الـحــب تجـلـيـه الأبـعــاد
ومن سنـد الـوادي لقـا فيـه جنـه
ومن حدر الـوادي لقـى فيـه الأجـواد
هذه القصيدة أختلفت بها الرويات ولكن الناس المقربين من سحمي الحميداني ومثل ماذكرت أن شيبان من الحمادين
نسبوها لسحمي 00
م\ق