هذه قصيدةلشاعر الكبير سلطان عبد الله الوسيدي سبق نشرها 1432/3/6هـــ في احدى المنتدايات وحبيت ان قلها لكم و ان تتطلعو عليها
قصيدة جميله من شاعر جميل
وهي تحكي واقع عصرنا هذا اترككم مع قصيدة سلطان الوسيدي
|
ألايازمان المشيخـه كـم عنـدك شيـخضهـرفـي زمناشـيـوخ ماحدآبخابـرهـا |
تـفـصـل بـشــوت ولاعرفنالهـاتـاريـخولاهـي حرارآينـعـرف ويــن ماكـرهـا |
بـزمـن الرخاكلاًيـبـي يـاصـل المـريـخوبشتآخفيـفـه كــل رجـــال يـقـدرهـا |
وجيباًجديدوخدمـتـه بـــس لتكـشـيـخوالياجاالمحطـه كـل مخـبـاه صفـرهـا |
وعلى الحال هاذي يمكننه يصير شويخاليا ماتت شيوخ العرب جـاك باخرهـا |
حلوماًبهاتحـلـم هـــل الكبروالتنـفـيـخوعلى ويش مدري يوم تنفخ مناخرهـا |
يبون القب والناردونـه وكـوي الصيـخولوتفـتـح البيـبـان جـامـن يسـكـرهـا |
ونهايـت مطـاف السالفـه كلهاتوبـيـخوناسآتـوبـخ نــاس مــاالله بسـاتـرهـا |
|
الشاعر سلطان عبد الله الوسيدي