ابيك تحس في همي وتلمس رعشة الكفين...
|
كئيـبـه ليـلـة الـبـارح " تـــوآرت " بإنـكـسـآر اثـنـيـنانـا والقلـب مـن غلطـه ماهـي مـن ضمـن غلطـاتـي |
عبث منهـا بـدون اسبـاب " تشلـع " مهجتـي نصفيـنوانـا فــي عشقـهـآ حـتـى حـرمـت العـيـن غفـواتـي |
رجـاء لا تشيليـن "العـتـب " كــان الـهـدف حرفـيـناذا مـــا تعرفـيـهـا مـــو خـطـايـه اسـمـعـي الاتــــي |
عـلـى ذاك الطـريـق "المنتـمـي" للـشـك والتخمـيـنمشـيـت وياكـثـر مــا بـعـثـرت فـالـنـاس نـظـرآتـي |
انـاظـر فــي الـوجـوه "والمـلامـح" طـيـب وبعـديـنانـا مـن ويـن الاقــي لــك طـريـق يـحـث خطـوآتـي |
اقــول هـنـاك لا يمـكـن "هـنـا" يمـكـن هـنـاك تبـيـنشـعـاع الـضـي واشــراق الامــل وتلـمـلـم شـتـآتـي |
رسمتك حلم "غايـب "عـن حياتـي مـن يجـي عاميـنلقـيـتـك عـلــم وايـديـنـك تـعـطـر كـــل صفـحـاتـي |
وجيت انثر لك "احسآسـي" وشوقـي واحتراقـي ليـنتركتـك فــي وضــوح تـشـوف حـزنـي وانكسـاراتـي |
ابيـك تحـس فـي همـي وتلـمـس" رعـشـة الكفـيـن"ابـيـك تـحـس فــي وجــدي علـيـك وجـمـر زفـراتـي |
لانـي كنـت احسـب الحـظ مثـل "سهيـل" للسـاريـنسـريـت ولا لقـيـت سـهـيـل فـــي كـــل اتجـاهـاتـي |
لقيتـك لـلأسـف "لاهــي" ولا تــدري وصـلـت منـيـنوقسـوة قلـبـك اسقتـنـي جـفـاك المجـحـف العـاتـي |
"فـمـان الله" بـرحـل والـجــروح تـعـانـق السـكـيـنبسافـر بالالـم مـن شـان مـا ارضـخ لاجــل رغبـاتـي |
ابرحل عنك واترك لك "حكايه" داخل {..القوسين..}تـمـتـع بـعـدهـا بـالـلــي تـطـولــه مــــن مـعـانـاتـي |
مصيـر "الشـوق" يعثـى فـي حنـايـا مهجـتـك وتلـيـنبـوقـت فـيـه يــا بـعـدي عـلـيـك وصـعــب جـيـاتـي |
انـا يـوم اشتكيـت مـن "الولـع" ومـن السهـر والبيـنظنـنـت انــك تـحــس بـثــورة اوجـاعــي ولـوعـاتـي |
اثـاري "الشـوق " مـا يرحـم ونـار الصـد عـن نـاريـنكوانـي جمرهـا الحـارق وانــا فــي غـمـرة اسكـاتـي |
عشان اني صبرت اتزيد" جرحك " في الحشا جرحينوانـا مـا كنـت اظـن الصـبـر يخـلـف فـيـك هقـواتـي |
ابصبر ليـن يشكي"الصبـر" مـن صبـري وبصبـر زيـنو اروح بـعـيـد وادفـــن صـرخــة احـزانــي وآهـاتــي |
على الله" والجـروح" اللـي بقلبـي عـن ثـلاث سنيـنعـســى ربـــي يـخـفـف نـزفـهـا وتـجــف دمـعـاتـي |
ولـكــن لـــو تلاقـيـنـا و"خانـتـنـي" دمـــوع الـعـيـنتــرى مـاهـو بـكـا هــذا عـتـب ذاتــي عـلــى ذاتـــي |
|
مما راق لي