بـســم الـلـه الــرحـمـن الــرحــيــم
اسندت هذه القصيده على الاخ الشاعر شريف بن محمد بن راكب الفريدي
وذالك في العام 2 / 2/ 1418هـ
|
|
يــا الله يــا الله يــا فـــرا ج تفـرجـهـايا مكـون الكـون ياعـلام بـا الخـا فـي |
تفـرج النفـس ٍ كثـيـر الـهـم مزعجـهـاهــم ٍ ورا هـــم تـــا تـيـنـي بـالألافــي |
نفسي عزيزه ولجل ضـروف محرجهـاوقفت في ما قـف ٍ ماهـو أبميقـا فـي |
للحا جه انصى بعـض نـا س ولاهرجهـاواقـوم وآقـول ذا مسـيـا ر يــا لافــي |
ونـا س ٍ ليـا جيتـهـا بـثـت بــرا مجـهـاقبـل اتكـلـم تقنعـنـي بــالأ حــلا فــي |
شريف قلـي بـرا يـك كيـف اعـا لجهـاعطني مشورتك حيث انك معي وافـي |
أنـا انـزل السـوق وفـاو ض محرجـهـاوابيـع وشـري بهـا بـأفـرا د وجـزافـي |
والااتصـبـر عـلـى ضـروفـي ودارجـهـاواكـف رجلـي حتـى يضفـي إلحـا فـي |
واصبرعلـى هرجـت الهـرا ج وأعوجهـااللـي اليـا كثـر مـا لـه قيـل عـرا فـي |
اضعـاف مـار الفلـوس تزيـن حججـهـااضعاف ومشيختهم نـا س ٍاضعـا فـي |
وأنا هل العرف والمعـروف ماسهجهـاارجـا ل بحقوقهـا تـا فـي وتستـا فــي |
ولاتقـول هـذي قظيتـك انـت مخرجهـادبلجت لك فلم لاكن ما طلع صـا فـي |
انا اعرف الطرق وأبخص في مخارجهالا شـك د نيـا ً تبـذ الحيـل يـا كــا فــي |
د نيـاً علـى النـا س بينـتـن نـتـا يجـهـاومسيرها يا ابوها يف عكـس وخلافـي |
مــا ينتـرقـع عيـاهـا وســاع ٍ فججـهـاوميزا نها يا ابو ها يف وزنه اجحـا فـي |
|
( مبا رك بن نا صر بن حديد الفريدي )
رد الاخ شريف بن محمد بن راكب الفريدي
|
|
حـي الرسـا لـه وحـي اللـي مبرمجـهـاعـداد مـا هـل وبـل الـمـزن هـتـا فــي |
مـن واحـد ن يسمـع الزلتـه ويـد مجهـاتمـوت فـي ثوبهـا عنـد ه ولأ تشـا فــي |
يـفـداه مــن سـيـرة الهـزلـه يـروجـهـاويعطي على نشرهـا تقـد يـر ويكـا فـي |
الـلـي الـيــا مـــرة الـهـرجـه تولـجـهـاوعـداء بهـا المـزح وحـدود التعجـرافـي |
الرسـا لـةٍٍ مـن ولـد نـا صـرمـد بلجـهـاوعنوانهـا اللـي قريتـه حمـل الأسرافـي |
عسـى العواصـف أثيـا بـه مـا تفججـهـاعسـاه يبقـى ويبقـى ملبسـه ضـا فــي |
يـاابــن حـــد يـــد القـضـيـه لا تثلـجـهـافزعة صد يق الوفاء دام القد م حا في |
رج المشـا ريـب قبـل اتعيـب وأرهجهـاوتبيـن العشـره اللـي وقـت الاريـا فـي |
وتشوف وش صافـي الحمسـه وبنبجهـاويغيب من حضرتـه والحمـل خفـا فـي |
سج المنـا ديـب لأهـل الطيـب وزعجهـاوعد الركا يب عن اللي نورهم طـا فـي |
بعـض العـرب يـا مـبـا رك لواتحججـهـاوتشيلهـم يـم مكـه فــوق الأكـتـا فــي |
راحـو مثـل قربـتٍ بـا القيـض دا لجـهـافي راس طعس ٍ عليها يسفي السا في |
عـلـت عــد يـــم الـضـمـا يرلويبنـجـهـاتعـود لـه لوبـقـا لــه يــوم متـعـا فــي |
جنيـتـه مـــن لـمــس جـيـبـه ينفـجـهـامصيـبـت ٍ يعتبـرهـا مــا لـهــا را فـــي |
وهنـا ريـا جيـل مـحـد ٍ يسـتـر أفرجـهـاوهنـا ريـا جـيـل لاتكـفـي ولا تـكـا فــي |
واجـد هـل الخيـر بـس النـا س هججهـاجحـا د فعـل الجميـل ورد الاسـلا فــي |
الـلـي تـهـا ون بنفـسـه لـيــن دجـجـهـاماعنـد ه ألا الخيـا ل بصـورة سنـا فـي |
خذ حجت ٍ وان حظرمن قا ل انا أفلجهاعقبنـي اللـي يداربوسـط الا شـرا فــي |
وطــول القصـيـده ابلامعـنـا يسمـجـهـاتمـر والمستمـع عنـهـا تـقـل غــا فــي |
|
( الشاعر/ شريف بن محمد بن راكب الفريدي )