اخي العزيز ابو عبدالعزيز سررت بمرورك واضفت مايفيد ولكن حال المجتمع اليوم ينضر من وجه واحد وهو ماذكرت في حديثك وهو سؤال وجواب في نفس الوقت صار معيار الحب المجاملات المصالح عكس مايعرف فتحول الحب اداة لهدم النفس والمجتمع وتسوية المصالح لكنه اسمى من ذلك شئنا ام ابينا في ان نقيسه في كما هو وما ذكرت في حديثي او كما ذكرت انت في حديثك وهو الحال المراد منه اليوم ويبقى له شكل واحد وهو الحب الحقيقي بلا زيف اوخداع وهو شعور لا ارادي لايستأذن للدخول سواء كان عاطفي اوصديق وقريب واحيانا يقولون من الله لله ولو استخدم كما هو بدون تحوير وتتغير لكان كل مانتمناه شكرا لمرورك وتقبل تحياتي