كلما أطبق الظــلا ا ا ام
وســـــا ا ا ا د الصمت
وظن الــملل بنا الظنون
يستثير فينــا البعض من المبدعون
تلــــلك الشجوووون
فتشرئب الأقلاا ا ام من مهاجعها
على أناا ا ا ام العظماء
وماتلبث ان تعا ا ا اود الركض
في سا ا ا احات الإبدا ا ا اع
وتجد الريشة مايستحق أن
تريق دماء محبرتها من أجله
وتستلهم الهمم وتصحو من مضاجعها
على صهيل ذلك الجوا ا اد الأصيل
مع نسمات الصبح العليل
لتستمر قافلة الإبداع في المسير
شكرا من الاعماق أيه الشاعر الناثر للمستحيل
على دروب الأمل
شكرا للإبــداع
شكرا ًللـــعطاء
شكرا ًلــــتميز
كلما أطبق الظــلا ا ا ام
وســـــا ا ا ا د الصمت
وظن الــملل بنا الظنون
يستثير فينــا البعض من المبدعون
تلــــلك الشجوووون
فتشرئب الأقلاا ا ام من مهاجعها
على أناا ا ا ام العظماء
وماتلبث ان تعا ا ا اود الركض
في سا ا ا احات الإبدا ا ا اع
وتجد الريشة مايستحق أن
تريق دماء محبرتها من أجله
وتستلهم الهمم وتصحو من مضاجعها
على صهيل ذلك الجوا ا اد الأصيل
مع نسمات الصبح العليل
لتستمر قافلة الإبداع في المسير
شكرا من الاعماق أيه الشاعر الناثر للمستحيل
على دروب الأمل
شكرا للإبــداع
شكرا ًللـــعطاء
شكرا ًلــــتميز
اخي العزيز ابو ياسر
ليس من عادتي تصفح الردود قبل ان اودع ردي
.. ولكن هذه المره من شدة الأنبهار تكون بداخلي مشروع وشاية ..
فعندما لاحظت معرف ابوبندر في اعلى الصفحة ضمن قائمه الردود
توجهت الى هناك بلهفة وشوق افقداني صوابي
..وهناك قرر قلمي الانتحار وفاضت مشاعره من فؤاده ووريده دما
ليخط لك اصدق المشاعر بيراع المبدع ابوبندر وبدون ادنى مزايدة.
تقبل مروري وتقديري
مرحبا
النبيل ابو ياسر
خالي الغالي
.,.,.
يغلف الغموض جنبات الكلمات
ولم تسعفني معرفتي بك لتأويلها
.
دعها هكذا بلا عنوان
فلربما كانت العناوين كاذبة
.
وفي النهاية
كل الطرق تؤدي الى الكذب .... التيه
.
تحية معطره بكل الصدق
: )
:
أيُّ حرفٍ هذا تهتُ خلفه ,,
الفاضل / مقبل بن نمران
رائعٌ غموضَ الحرف , وَ إستفهاماته !
:
كُنتُ هنا , وَ سأكون هنا لـ مصافحة النص مرة أخرى
لعلّي أنجو من التيه ..
تحـيّة لـ يراعك
مرحبا
النبيل ابو ياسر
خالي الغالي
.,.,.
يغلف الغموض جنبات الكلمات
ولم تسعفني معرفتي بك لتأويلها
.
دعها هكذا بلا عنوان
فلربما كانت العناوين كاذبة
.
وفي النهاية
كل الطرق تؤدي الى الكذب .... التيه
.
تحية معطره بكل الصدق
: )
وأنا لم تسعفني معرفتي بالمجتمع الصغير
من التنبؤ والحركات الإستباقية لمثل هذه الطرق . . . !