ابداع جديد يضاف اللى ابداعات 000ابو راكان000
هي قصه 000
هي محور حواري 00
هي قضية 000
هي حكمه 000
طرح قصصي لقضية عقيمة00
ان هذه القضية بدات تذهب تدريجيا الى العنوسه000
ذيباااان
ايها الفريدي الاصيل..
خاطرتك لاحدود لروعتها..
عرفت ذلك !!
عندما وصلت الى النهاية..
بدون حذر..
انتهت روايتك عند نقطــه..
ولكن افكاري مازالت تتهادى..
ذهبت الى ذلك البعيــد..
ان هذه المواقف صعبه..
في هذه الحياة (اللعبه)..
وماكل ماتتمنا السيدات..
يدركنه..
مع انها ابسط الحقوق..
ان الخطب جلل..
وان الامر مستعصي..
واني في الحقيقة لحزين..
فالعنوسة تذبل ورده..
وتجفف منابع شهـده..
وتنبت الشوك في الاغصان..
وتبث السم في الابدان..
فهاهي شابة لها الولدان..
تقتل الروح اليافعه .. ولا تبالي..
فلا تشافي ولا تـعافي..
تحطم كل اسوار الفرح والعيش الهنئ..
تكسر حواجز الصمت الكاتم..
تبوح .. وتشكي .. وتصرخ ..
لكن حسبها الله..
وحسب العانسات الصامتات..
شكرا ياذيبان على هذه الرائعه..
القصة والرواية والخاطرة والمقال والرسالة..
أبا راكان بارك الله فيك
خاطره رائعة وكلمات مترابطة
وصمت حل في أثناء القراءة
أجمل خاطره قرأتها في حياتي
رائعة ومؤثرة في نفس الوقت
وهي تناقش موضوعاً مهماً
الله يعطيك العافية
لا حرمنا الله من إبداعك
حياك الله فهد الطميشاء
اشكر واقدر ذوقك الرائع
وانا مشكور لان المشاركه وصلت الى مستوى ذوقك واحساسك