القارب

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)

القارب


عجيب ذلك القارب الفريد الذي يمضي بنا عبر بحار الحياة
وامواجها المتلاطمة، ورياحها العاتية، وأعاصيرها المدمره.
إنه قارب مختلف لا تجد له شبيها ياخذ طابعه الخاص من
حيث الشكل واللون والحجم والسعة والمتانة .

قارب لايتسع الا لشخص واحد فقط ، ويستخدم لمرة واحدة فقط.
يمخر به المرء عباب بحر الحياة حتى يصل به الى ذلك الشاطيء
الذي يترجل الانسان فيه من ذلك القارب وتنتهي رحلته.

تختلف القوارب رغم تشابه البحار ولكن يختلف ماتواجهه تلك القوارب فيها
فمنها مايواجه اعاصير عاتية ويثبت ومنها ماتقتلع صوارية تلك الاعاصير وتمزق
اشرعته وتنثر حطامه على شواطئها المترامية. ومنها مايتحطم على شعابها
المرجانيةالمتخفية تحت تيارات امواجها الغادره. وكثير من تلك القوارب ما يضيع
في مضائقها ،او يتيه في فجاجها ،او يغرق في اعماقها السحيقةالمظلمة دون
امل في ان يطفو مرة اخرى الى حيث النور.

وهنا يكمن دور ربان ذلك القارب وحنكته في توجيه دفت قاربه في هذه البحار
وتفادي اهوالها .

فهنالك من يزود قاربه بما يحتاج ليكمل رحلته بسلام ويصل
الى مبتغاه وهدفه المنشود عبر بوصلة تحدد له مساره وتبتعد
به عن الاخطار .

وهناك من لا يأبه ويلقي بنفسه في مهاوي الهلاك ومواطن الردى ومزالق الخطر،
غير عابئ بمصيره ولا محددا لهدفه ولا عارف من حكمة وجوده ولا مقدرا لما حباه الله
به من نعمة العقل .
--خاتمه--
(خير الزاد التقوى)