رحيق اطياف العمر ،،
عندما يهدأ الظلام ،،
وتنير النجوم بالوانها الفاتنه ،،
وتأخذني في سباق مع الساعة ،،
وتحدثني أفكاري عن أمور لا أعرفها ،، لا بلى أعرفها ،، ولكني اتجاهلها ،،
تحملني إلى شاطئ الأحلام ،، والذكريــــات الجميـــلة ،،والمشاعر العذبه ،،
إلى عالم البرائة الصادقة ،، عالم الطفولة ،،
عالــــــم ،، لا يعرف سوى الأمانـــي الملونــة بألوان المستقبل المشرق ،،
أعيـــش فيه أجمـــل اللحظات ،،
تداعـــبني أطيــــــاف العمـــر الجميــــل ،،
لأتحـــرر فيه من قيـــــود الواقع المؤلم ،،
آه ٍ مــــا أروعه من حلـــــم ،،
مـــا أروعها من ذكرى خالده للأبد ،،
----تمت---
حرف الزاء
( عذراً ،، كلمات ربما لاترتقي لمستوى ابداعكم ،، بحثت عنها في أرشيف حياتي ووجدها اوراق صفراء ،، لكنها جميله ،، لانها بدايتي مع الحرف )