" زوبعة فنجـان "

العظيمـ / مقبل بن نمران

بين مافية الكراسي / و جُبن الشعوب ..

حكايا مريرهـ ..
وَ أنينٌ مكبوت ..
وَ عربدة البعض .. وَ إهانةُ البعض ..

/
/

الراقي / مقبل بن نمران

لـ مروركـ لونٌ خاص ..
وَ نكهة خاصه ..
وَ .. شرف عظيمـ .

فـ الشُكر لكـ .

سرُ رجالِ غزة .. كان في عُمقِ إيمانهم كما تفضلت ..

:

الأُستاذ الراقي / عبد الله بن غنـام

تعقيبك و ملاحظتك وَ إشادتك
لـ هيّ أعظمُ فخر يحملُه قلمي ..

:
:

نسأل الله تعالى أن يحيينا على الإيمان ويميتنا على الإسلام

اللهم آمـين ..

جُزيتَ خيراً
وَ ألفُ شُكر لـ سموِ حرفك .

الكريمـ / عبد الله بن راشـد ..


شاكرة لكـ نقدكـ ..
وَ شاكرة للعملاقين / مقبل بن نمران ..
وَ عبدالله بن غنـام ..

الرد على ملاحظتكـ ..
وَ توضيح ما كنت أود توضيحـه .. وَ أكثر : )

:

شُكراً جزيلاً لـكـمـ جميعاً ..
وَ جُزيتمـ خير الجزاء ..

الأخت الكريمـة / نعومة السكين ..

شاكرة لـكـ تواجدكِ ..
وَ مروركِ ..

كونـي بخيرٍ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن غنام

القدير عبدالله الراشد ، والجليل مقبل النمران

تحية لكليكما

الجملة :

الكاتب الجيد هو ذلك الذي يتمكن من تجسيد وتشكيل صورة واضحة المعالم شفيفة القسمات في ذهن المتلقي .
والجملة أعلاه بالغة الجمال في نظري بهذا التصوير

ذلك أنها تتحدث هنا عن ألم مكبوت ، وهو ألم طاغي ، وفوق حدود القدرة على الإحتمال

أكد ذلك القول بالعض عليه بالنواجذ بُغية كبته وإخفاؤه ، وهنا تشرح تلك الجملة مدى المعاناة بذلك وكيف أنه فوق حدود الإحتمال ، وأنظر لذات السياق تجد أن الكاتبة أكدت وكررت المعنى كرة أخرى بقولها : (( أُخبئ الكَلْم وَ أئن بـ صمت )) .

أما القول بتحت الأضرس فهو أيضاً بعد آخر يعبر عن مدى القوة التي تمارس هنا للضغط على طغيان الألم وكبته ، وحين أقول ( تحت الأضراس ) فطبيعي أن تكون الأضراس علوية تناظرها آخرى أسفل منها .

تحيتي لكليكما

وللقديرة صاحبة المقال ولأذنها لنا أن نتعلم المزيد حول الأدب في ظل كلماتها الرائدة.

مساء الخير الغالي أبو عزام .. والأخوه

.
أنا مغتبط لاهتمامك وتفاعلك ..


.
أنظر لجملتك هذي ( بالعض عليه بالنواجذ ) إنها نفس جملة الرسول الكريم البليغ عليه السلام ( عضوا عليها بالنواجذ )
.
أنظر إلى دقتها ووصول قائلها وسامعه للمراد ,, إنه يطلب منهم الثبات والقوه ..
.
.
أحترم أرائكم وأسجل إعجابي مرة ثاالثه ..
.
تقبلوا خالص مودتي وتقديري ,,

يسلم احساسك

وقلمك