|
|
يـــا بـــد ر نـبــي أنـسـيــر للـعـزيـزيـهحــق ٍ عليـنـا زيــا رتـنـا لابــو غـــا زي |
عبـد العزيـز بــن غــازي طـيـب النـيـهله ماكر ٍ با الكـرم والطيـب بـه فـا زي |
ريــف ٍ لضيـفـه وهــو ريــف الفـداويـهوهو فزعة اللي حـداه الوقـت معتـازي |
يفـرح ليـا قـيـل جــاء للبـيـت طرقـيـهيـا يعنـك ماهـوعـن أللآفـيـن مـتـوا زي |
قـولـة هــلاء ومرحباءعـنـده طبيـعـيـهوالكـوم شيـد لـهـا عـمـدان مـركـا زي |
لـه مجلـس ٍ دايــم ٍ والـنـا ر بــه حـيـهبجمـر الغضـاء تلتضـي مـا ولـع أبغـازي |
دايــم أدلالــه بكـيـف الـبـن مـجـذ يــهفي مجلـس ٍ ماجلـس بـه كـل لمـا زي |
مجلـس شـرف مايجيـه الهيـس والعيّـهمكرمـن عـن هـل النـمـا ت والـهـا زي |
مـا جمـع المـال كـنـز وحــط مــا لـيـهكنزه أمن المال طيب والشرف حـازي |
يـحـط مــا حـــا ش بـدلالــه وصيـنـيـهصينيتـن فـي فـقـا ر الـكـوم تمـتـا زي |
وأن جــاء نـهـارٍ كبـيـر وكـبـرة الـهـيـهله ماقـف ٍ ينعـرف ضرغـام مـا يهـازي |
لـه مـا قـف ٍ لاوقـف مـا قـف بطوليـهيرسي كما طويق طول الوقت مايرازي |
وأبــوه وجــده لـهـم بالطـيـب مطـويـهتـا ريخهـم بـا الذهـب سـجّـل أبــروازي |
وأفعـالـهـم ثـابـتـه مـاهــي أبمـخـفـيـهقــدام تطـلـع فـضــا ئـيــه وتـلـفـا زي |
يـوم أنـهـا بــا لفتـيـل وضــرب هنـديـهوالقـوم صــولات ذا منـكـف وذاغــازي |
عـاداتـهـم يكـسـبـون لــكــل مـنـقـيـهأهـل سربـت ٍ قـادهـا ثــلاب ابـوغـا زي |
وكـرامــت الجارمـصـيـونـه ومـحـمـيـهأنشـد وتلقـاء خبـر مـا قـول يـا جـا زي |
والمعـجـزه بالـخـوي مـاهـي أبمنسـيـهقصـه فعلهـا البـلا لـي مـا لهـا مــوازي |
وكرامـة الضيـف محفـوضـه ومقضـيـهبطيبة شمـا لـي وفـزة قـرم ٍ حجـا زي |
وأعـــود لـلــي نصـيـتـه بـــا لعـزيـزيـهأبخبـره بـا الهـدف مــا نــي بمعـتـا زي |
أزيـارتــي يـمـكــم واجــــب وود يــــهوأمـد حـك وأذكرافعولـك يـا ولدغـا زي |
شيـخ ٍ ولـد شيـخ مــا شيخـتـك عـاريـهوجـداد كـم قـد مكـم تــا ريخـهـم لازي |
ماخـذ تهـا بـا لوسـا طـه ولا أكـرا مـيـهشيـخ ٍ ولــد شـيـخ لويغـتـا ض قنـبـازي |
يـوم الحـرا يـب وسـرد الخيـل مركـيـهوأرماحكـم فــي صدورالـقـوم لـكـازي |
أبـمـد حــك وأتـشـرف والـفـخـر لـيــهخا لي وأنا من اعيـا ل العّـود معنـا زي |
أولاد راشـد أحـزامـي سـيـف بـأيـد يــههم درع راسي وهـم تاجـي ومعكـا زي |
والمعـذره والسموحـه مـنـك شخصـيـهأن كان قصـرت وألا قلـت مـا يجـا زي |
وصلـوا عـلـى الـلـي شفـيـع ٍ للبشـريـهمحمـد اللـي حبـاه الله بــا الاعـجـا زي |
|