سأل أحدهم الشاعر دغيم بن غيام المطيري لماذا لاتغير منزلك إلى محل أفضل فكتب هذه القصيدة يمدح فيها جاره نايف بن رشيد أبو زوايد الفريدي الحربي يثني عليه بما هو أهله..
جايـز لـي منزلـي منشـان نايـف
لـو يقـولـون الـعـرب خــدك رديــه
اسنافـي دايـم أعلـومـه طـرايـف
لــه أعـلــوم بالمـعـانـي يافـعـيـه
قربت الطيب مثل نبـت الحتايـف
من بكـور الوسـم ماجتـه الرعيـه
وللـعـدو ســم ذحـاحـي عـزايـف
ويسقي الأضداد سم السقطريه
يفعـل الماجـوب بكبـار الصحايـف
في مجال الطيب له يمنا سخيه
مـن ولـد راشـد مرويـة الرهايـف
ساعة فيهـا الـردي ينسـا خويـه
فعلـهـم ماينحصـلـي بالـوصـايـف
الـرجـال الـلـي مواقفـهـم جـريـه
جمعهم في قمة العليـا مهايـف
في سنام المجد شيـد لـه بنيـه
يتلي ابن حماد حمـاي الطرايـف
مقـدم الهيـجـا وزيــزوم السـريـه
قلتها مالـي ورى قولـي هدايـف
الصحـيـح يـقـال والـنـيـه مـطـيـه