50 عاماً ... بين صورتين!

اجتمع 16 صديقاً في بريطانيا بعد مرور 50 سنة على تفرقهم عن بعضهم يوم كانوا يلعبون في فريق ركبي واحد في احدى المدارس البريطانية.
وأفادت صحيفة «دايلي مايل» البريطانية ان الرجال الـ16 حضروا من مختلف أنحاء العالم واجتمعوا في مدرسة «بورتسماوث» في مدينة همبشاير، كي يلتقطوا صورة جماعية شبيهة بالتي التقطت لهم قبل 50 سنة يوم شاركوا في مباريات الركبي بالعام 1962.
وأشارت الى ان الحدث مصادفة لا تتكرر الا مرة من بين 256 ألف مرة، اذ يندر أن يبقى كل أفراد فريق رياضي على قيد الحياة لتلتقط لهم صورة معاً من جديد في المكان عينه وفي ذكرى لعبهم معاً.
وحضر الأصدقاء من كندا وفرنسا وغيرها من الدول، وعبروا جميعاً عن فرحتهم باللقاء.
وقال أحدهم ان الجميع يبدون مختلفين عن السابق لكن حديثهم وابتساماتهم تؤكد انهم الأشخاص عينهم.
وأضاف ان الجسم هو الذي يشيخ وليس العقل، ولذا نعتقد اننا ما زلنا جميعاً شبانا.
يشار الى انه يوم التقطت الصورة في المرة الأولى كانت أعمار الجميع بين 17 و18 عاما.



الاصدقاء الـ 16 في لقطة تذكارية عام 1962



وبعد مرور 50 عاماً حضروا من مختلف انحاء العالم لالتقاط الصورة مجدداً

اجتمع 16 صديقاً في بريطانيا بعد مرور 50 سنة على تفرقهم عن بعضهم يوم كانوا يلعبون في فريق ركبي واحد في احدى المدارس البريطانية.
وأفادت صحيفة «دايلي مايل» البريطانية ان الرجال الـ16 حضروا من مختلف أنحاء العالم واجتمعوا في مدرسة «بورتسماوث» في مدينة همبشاير، كي يلتقطوا صورة جماعية شبيهة بالتي التقطت لهم قبل 50 سنة يوم شاركوا في مباريات الركبي بالعام 1962.
وأشارت الى ان الحدث مصادفة لا تتكرر الا مرة من بين 256 ألف مرة، اذ يندر أن يبقى كل أفراد فريق رياضي على قيد الحياة لتلتقط لهم صورة معاً من جديد في المكان عينه وفي ذكرى لعبهم معاً.
وحضر الأصدقاء من كندا وفرنسا وغيرها من الدول، وعبروا جميعاً عن فرحتهم باللقاء.
وقال أحدهم ان الجميع يبدون مختلفين عن السابق لكن حديثهم وابتساماتهم تؤكد انهم الأشخاص عينهم.
وأضاف ان الجسم هو الذي يشيخ وليس العقل، ولذا نعتقد اننا ما زلنا جميعاً شبانا.
يشار الى انه يوم التقطت الصورة في المرة الأولى كانت أعمار الجميع بين 17 و18 عاما.



الاصدقاء الـ 16 في لقطة تذكارية عام 1962



وبعد مرور 50 عاماً حضروا من مختلف انحاء العالم لالتقاط الصورة مجدداً

اجتمع 16 صديقاً في بريطانيا بعد مرور 50 سنة على تفرقهم عن بعضهم يوم كانوا يلعبون في فريق ركبي واحد في احدى المدارس البريطانية.
وأفادت صحيفة «دايلي مايل» البريطانية ان الرجال الـ16 حضروا من مختلف أنحاء العالم واجتمعوا في مدرسة «بورتسماوث» في مدينة همبشاير، كي يلتقطوا صورة جماعية شبيهة بالتي التقطت لهم قبل 50 سنة يوم شاركوا في مباريات الركبي بالعام 1962.
وأشارت الى ان الحدث مصادفة لا تتكرر الا مرة من بين 256 ألف مرة، اذ يندر أن يبقى كل أفراد فريق رياضي على قيد الحياة لتلتقط لهم صورة معاً من جديد في المكان عينه وفي ذكرى لعبهم معاً.
وحضر الأصدقاء من كندا وفرنسا وغيرها من الدول، وعبروا جميعاً عن فرحتهم باللقاء.
وقال أحدهم ان الجميع يبدون مختلفين عن السابق لكن حديثهم وابتساماتهم تؤكد انهم الأشخاص عينهم.
وأضاف ان الجسم هو الذي يشيخ وليس العقل، ولذا نعتقد اننا ما زلنا جميعاً شبانا.
يشار الى انه يوم التقطت الصورة في المرة الأولى كانت أعمار الجميع بين 17 و18 عاما.



الاصدقاء الـ 16 في لقطة تذكارية عام 1962



وبعد مرور 50 عاماً حضروا من مختلف انحاء العالم لالتقاط الصورة مجدداً

اجتمع 16 صديقاً في بريطانيا بعد مرور 50 سنة على تفرقهم عن بعضهم يوم كانوا يلعبون في فريق ركبي واحد في احدى المدارس البريطانية.
وأفادت صحيفة «دايلي مايل» البريطانية ان الرجال الـ16 حضروا من مختلف أنحاء العالم واجتمعوا في مدرسة «بورتسماوث» في مدينة همبشاير، كي يلتقطوا صورة جماعية شبيهة بالتي التقطت لهم قبل 50 سنة يوم شاركوا في مباريات الركبي بالعام 1962.
وأشارت الى ان الحدث مصادفة لا تتكرر الا مرة من بين 256 ألف مرة، اذ يندر أن يبقى كل أفراد فريق رياضي على قيد الحياة لتلتقط لهم صورة معاً من جديد في المكان عينه وفي ذكرى لعبهم معاً.
وحضر الأصدقاء من كندا وفرنسا وغيرها من الدول، وعبروا جميعاً عن فرحتهم باللقاء.
وقال أحدهم ان الجميع يبدون مختلفين عن السابق لكن حديثهم وابتساماتهم تؤكد انهم الأشخاص عينهم.
وأضاف ان الجسم هو الذي يشيخ وليس العقل، ولذا نعتقد اننا ما زلنا جميعاً شبانا.
يشار الى انه يوم التقطت الصورة في المرة الأولى كانت أعمار الجميع بين 17 و18 عاما.



الاصدقاء الـ 16 في لقطة تذكارية عام 1962



وبعد مرور 50 عاماً حضروا من مختلف انحاء العالم لالتقاط الصورة مجدداً