للشعراء والمتذوقون

أراك عصي الدمع شيمتك الصبر
أما للهوى نهي عليك ولا أمر
.
بلى أنا مشتاق وعندي لوعة
لكن مثلي لا يذاع له سر
.
إذا الليل أضواني بسطت يد الرجا
وأذللت دمعا من خلائقه الكبر
.
وفيت وفي بعض الوفاء مذلة
لإنسانة في الحي شيمتها الغدر
.
تسائلني من أنت ؟ وهي عليمة
وهل بفتى مثلي على حاله نكر
.
فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى
قتيلك ؛ قالت أيهم ؟ فهم كثر
.
.
.
.
. بالله فكروا فيها شوي

نواف
تسلم و صح لسانك على القصيدة الجزله

و موضوع متميز يستحق المتابعة
تقديري

صحححححححححححححححح لسانك وسلم وراسك
وقبلة على جبينك
انت استاذ يابو راشد
اللي عليهم علم (الاخوان) ايضاً من سعوا على توحيد هذه البلاد في حكم المؤوسس تحت راية التوحيد
لك مني كل احترام وموده وتقدير

لما يكون قتلى الفتاه كثيرون وهي معترفه بذلك ؛ هل هذا يعني مدح من الشاعر لها ؟
.
أم أنه يعني أنها متمرده وتحب التعرض للناس ؟
.
الشي الثاني ؛ صفة التكبر كيف تكون في الدمع ؟ وهل سيلانه يعتبر إذلال له ؟
.
الشي الثالث ؛ الغدر في الفتاه ؛ لماذا يستخدمه الشاعر بقصد مدحها ؟؟ .
.

.
.
فقط للتأمل في كلام فحول الشعراء

الله .. الله
على روعة الانتقاء يابوراشد
فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى
قتيلك ؛ قالت أيهم ؟ فهم كثر

المصدر : للشعراء والمتذوقون

نعم المدح
الدمع عند الرجل مذله
اما استخدامه لكلمة الغدر
ليجرحها كما جرحتها بسؤالها المقصود








والمعنى








أبطن

لك اجمل تحيه