ويش أسوي ياعيون الوحش عنق الغزال
لاحصل طاريك يفتح على قلبي أرواق لي ثلاث سنين بين الحقيقه والخيال وأخر اشهر ذالسنّه تكمل الرابع غلاق شبه وضحاّ فالمخاضير زاويها الحيال من غلاها عند أهلها تبارى ماتساق تيهّت من صغرها بين ثنتينٍ هجال مهتويها راعيّ البل وعاشقها عشاق عنديّ إنّك ماخذٍ تاج ربّات الجمال سلموّك الحسن من باب صنعاء للعراق
لعل رب جمع يوسف
ويعقوبي
يلمني مع وليفي
واتهنابه
اللي من اجله ماغير احسب
اذنوبي
والقلب كن الدبا الحننان
يرعابه
احتل طيش المشاعر واخلف
اسلوبي
و جميع ما مرني منه
اتهجابه
الكلمه الطيبه لا قطها
صوبي
و الا نظرني بنظرة عطف
جذابه
فرحة فرحة صلاح الدين
الايوبي
ساعة تولى على المقدس
وصلابه