بالصور : رحالة روماني يطوف العالم يتعرض لحادثة مرورية في القصيم

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :

الرحاله لدى وصوله القصيم .. واقفا أمام أحد المحلات الخاصه بالرحلات البريه استعدادا لإكمال رحلاته


متابعة : منصور الفريدي
تعرض الرحاله الروماني الدكتور محمد ستيفان أستاذ الإلكترونيات بجامعة باكو برومانيا والذي وصل المملكة في إطار جولة له يطوف خلالها العالم إلى حادثة انقلاب مروريه غرب القصيم ( طريق القصيم - المدينه ) ، وكان في طريقه إلى الآراضي المقدسه لأداء العمرة ومن ثم إكمال مسيرته حول العالم ، ووقعت الحادثه لسيارته الحمراء من طراز(جيب) بعد خروج مفاجئ لسيارة أخرى اعترضت طريقه وحاول تفاديها إلا أن سيارته انقلبت به ، وقد نجا من الحادثه وتعرض لكدمات وخدوش بسيطة في جسمه وإصابة بسيطة بالرأس ، وقطعت هذه الحادثة برنامج الرحلة لعدة أيام ، الرحاله وبعد تنسيق مع مركز توعية الجاليات في منطقة القصيم عاد إلى مدينة بريده والذي كان متواجدا لديهم كضيف أثناء توقفه في بريده لأول مرة ، يشار إلى أن مركز توعية الجاليات تكفل بضيافة الرحالة ستيفان والقيام بواجب الضيافة وتهيئته نفسيا واحتواء أثر الصدمة بعد الحادثة والتكفل بإصلاح السيارة ، جدير بالذكر أن هذا الرحالة يعمل أستاذا للإليكترونيات بجامعة باكو برومانيا وقد طاف دول العالم بسيارته الخاصة هذه وزارأكثر من ثلاثة وخمسين دوله حتى الآن بدأها بالدول الأوروبية ثم الأمريكتين ودول أفريقيا ومن ثم حل بالدول الآسيوية بداية من اليمن ثم عمان والأمارات وقطر والبحرين والمملكة العربية السعودية حيث وصل القصيم قبل أيام وتستغرق رحلته حوالي خمسة أشهر رافعاً خلالها شعار (الإسلام دين السلام) وبين أنه يهدف من تلك الرحلة إلى توضيح صورة الإسلام ورسالته النبيلة للعديد من الدول وكذلك نبذ العنف والدعوة لكي يعم السلام كل أرجاء المعمورة وأن يكون التواصل بين الشعوب تسوده الألفة والمحبة ، كما يشار إلى أن هذا الرحالة والذي أسلم قبل 13 عاما قد تجاوز عمره الستين عاما ويستخدم سيارة مصفحة تسير على ستة عجلات وخالية من كل وسائل الراحة وليس فيها تكييف ، وقد ترك العمل بالجامعة وتفرغ للرحلة حول العالم وكان برفقته زوجته لكنها تخلت عنه لظروفها المرضية في الأمارات العربية المتحدة وستواصل معه الطريق في وقت لاحق .
هذه الحادثة تعتبر الأولى لهذ الرحاله والذي طاف أكثر من 53 دولة حول العالم وينوي إكمالها ليطوف 94 دولة ولم يتعرض لأي حادثة مرورية إلا في القصيم .

حمدا لله على سلامته ..
لقطات مصورة من حادثة رحالة هذا العصر :


سيارته بعد الحادثه


وهنا كما بدت من جهته الأماميه .. وبدا عليها ( سبحان الله )


مقعده في كبينة القياده وقد تضرر


وهنا من زاوية أخرى


وأخيرا الإصابة بادية على وجهه

بعد يومين من نشري هذا التقرير عن الرحاله ، نشر رسما كاريكاتيريا عنه :