صيد الأخبار الطريفة والخفيفة ( متجدد ) تجده هنا

بقرة تونسية تقتل صاحبها لأنه أراد بيعها

نطحت بقرة مالكها طارحة إياه أرضا ثم انهالت عليه ضربا بحوافرها حتى مات في أحد أسواق سيدي بوزيد في تونس ، وذلك عندما كان يعرضها للبيع ويمسك بها من حبل مشدود إلى رقبتها.

ونقلت صحيفة الشروق التونسية عن شهود العيان قولهم"بعد عرض البقرة للبيع بالسوق شرع بعض التجار في ليّ ذيلها بقوة وعمد البعض الآخر الى جرّها من القرنين حتى يتمكنوا من معرفة إن كانت البقرة المعروضة للبيع سهلة الطباع ، مضيفين "إنها عادة مألوفة في أسواق الأبقار".

وواصلت البقرة صب جام غضبها على مالكها، حيث دهسته بحوافرها في أماكن متعدّدة من جسمه وخصوصا على مستوى صدره إلى أن أردته قتيلاً.

ونقل المصاب الى المستشفى حيث توفي متأثرا بجراحه.

تعلمت «الهاكر» لتفضح الزوج

فاطمة آل عمرو ـ جدة



تعلمت امرأة طرق القرصنة الإلكترونية (الهاكرز) لتكتشف بعد مضي عامين على زفافها علاقة تربط زوجها بفتاة أخرى. وتصاعدت شكوك الزوجة عندما لاحظت استخدام زوجها شبكة الإنترنت لساعات طويلة، حيث نجت الزوجة في اختراق بريده الإلكتروني، وعثرت ضمن القائمة على رسالة من أنثى. واستخدمت الزوجة ذات كلمة المرور لاسم المستخدم التي وجدتها في بريد زوجها واكشتفت انها تستخدم الطريقة نفسها. وسجلت الزوجة دخولا إلى برنامج المراسلات msn باسم الأنثى التي وجدت رسالتها في بريد زوجها، وظهر زوجها من عمله، ومثلت من جانبها دور المرأة الأخرى فأمطرها بعبارات العشق والغرام، فماكان من الزوجة إلا حفظ المحادثة على الكمبيوتر ومواجهة الزوج عند رجوعه من عمله. وحاصرت المرأة زوجها بوابل من الأسئلة، فحاول التملص منها ولكن دون جدوى، وطلبت منه إيصالها إلى منزل أهلها لحين تحديد مصيرهما لاحقا.

دبرها هههه

الاثنين, 9 نوفمبر 2009


حامد العلي - الدمام




لجأ عريس شاب الى الشرطة لانقاذه من لكمات اهل عروسته اثر خلاف وقع بين الاسرتين بسبب “التصوير” . فقد عصفت خلافات عائلية باحتفال زواج في احدى القاعات بالمنطقة الشرقية حيث امتدت الى شجار واسع انتهى بتدخل الشرطة، فيما لم يدخل العريس بعروسه. وكانت حفلة الزواج تسير بشكل طبيعي يسود أجواءها السعادة والفرح، حتى حان وقت زفاف العريس وعروسه بقاعة النساء، وكانت هناك رغبة للعريس واهله في التصوير فيما كان اهل العروس رافضين لذلك بتاتا، الامر الذي احدث خلافا واسعا بين العائلتين بعد جدال طويل امتد الى تشابك بالايدي بين افراد العائلتين .

لص تايلاندي يترك محفظته في سيارة التاكسي

بانكوك - د.ب.أ:
ذكرت تقارير صحفية أمس الأربعاء أن تايلانديا سطا على متجر للمشغولات الذهبية عاد إلى منزله ليجد الشرطة في انتظاره نظرا لأنه دفع لسائق سيارة الأجرة التي استقلها لدى هروبه قلادة من الذهب وترك حافظة نقوده في السيارة . وبعد أن استولى على مشغولات ذهبية تصل قيمتها إلى حوالي أربعة ملايين باهت ( 125ألف دولار) من أحد المتاجر في ضاحية في بانكوك مساء الاثنين الماضي قضى كومسان كواتبراتوم ليلته في المدينة ليعود في ساعة مبكرة من الصباح إلى منزله ليجد الشرطة في انتظاره . وذكرت صحيفة بانكوك بوست أن الشرطة عرفت طريقها إلى منزل كومسان بعد أن عثر سائق سيارة الأجرة الذي انتابته الشكوك على حافظة كومسان في سيارته وقام بتسليمها إلى الشرطة بعد أن ارتاب في تصرفات كومسان . وقامت الشرطة بمضاهاة صورة بطاقة الهوية التي عثروا عليها في حافظة النقود على شريط فيديو الدائرة المغلقة في متجر الذهب ليتوجهوا من فورهم إلى منزل كومسان ليكونوا في انتظاره هناك . وقالت صحيفة ذا نيشن أن كومسان اعترف بالجريمة قائلا إنه كان في حاجة إلى أموال لتسديد ديونه .

مشكورين على المواضيع الطريفة الرائعة

يحقق مركز شرطة الكندرة جنوبي جدة في حادثة سرقة غريبة نفذتها امرأة عربية داخل مركز تجاري، بعد أن قبض عليها رجال الحراسات الأمنية داخل المركز متلبسة بسرقتها معجون أسنان. الحادثة وقعت حين لاحظ رجال الحراسات الأمنية داخل المركز حركة مريبة لامرأة في عقدها السادس، مقابل أحد الرفوف التي تعرض منتجات صحية، قبل إدخالها يدها في حقيبتها، فيما كانت عيناها ترصدان الحركة حولها. وفي الوقت الذي كانت تحاول فيه المرأة مغادرة المركز دون إجرائها أية عملية شراء، كانت إدارة المركز في انتظارها حيث أبلغ عنها رجل حراسات المركز أثناء متابعته لها، وبعد طلب الإدارة التحقق من محتويات حقيبتها اليدوية، رفضت المرأة ذلك، ما دفع الإدارة لطلب دورية أمنية للموقع وإيقافها. وبعد استكمال أوراقها النظامية، فتش رجال الأمن حقيبتها اليدوية وعثروا فيها على معجون خاص غالي الثمن، سرقته من المركز الذي حاولت مغادرته مخفية المعجون داخل حقيبتها اليدوية.

نظر المحكمة الإدارية في جدة قضية المواطن (ح.ع) ضد مؤسسة البريد السعودي، بعد تأخر الأخيرة لمدة 32 يوماً في إيصال بطاقة ائتمان ورخصة قيادة وأوراق بنكية، بعثها إلى قريبه في بريطانيا، بدلاً من ثلاثة أيام، هي المدة المقررة لتوصيل الرسالة إلى وجهتها بحسب الإيصال الذي تسلمه المواطن. في حين أشار مصدر «عكاظ» في البريد السعودي، أن التأخير حدث لأسباب طارئة، مشيراً إلى أن الإشكالية كانت من البريد البريطاني الذي لم يسلم البريد في وقته المحدد، مضيفاً «الرسالة سلمت لصاحبها أخيراً بعد إجراء اتصالات متكررة بمسؤولي البريد البريطاني». وبحسب المواطن فإنه طلب في دعواه تعويضا ماديا جراء الأضرار التي لحقت به، موضحاً أنه اضطر لدفع مبلغ تجاوز الخمسة آلاف ريال، نظير مكالمات أجراها مع المسؤولين في البريد، خلاف مراجعته اليومية إلى البريد المركزي في جدة، للاستفسار عن وصول إرساليته، ولمعرفة الأسباب التي أدت إلى تأخيرها.

نسي مواطن في الستين من عمره اسم خطيبته أثناء تواجده في مستشفى القريات العام أخيراً، لدى إجرائه فحص ما قبل الزواج، على فتاة عشرينية، حيث فاجأ موظف المختبر عند تسجيله بياناته الشخصية في استمارة الفحص، بعدم تذكره اسم الخطيبة. ولم تتوقف المفاجأة عند هذا الحد، بل تعدت ذلك إلى إصرار المسن على عدم ذكر اسمها، بحجة أنه من غير اللائق سؤال الموظف عن اسم خطيبته، في دلالة واضحة على عدم إلمام المسن بالأنظمة والقوانين التي استحدثت أخيراً.

شاب يقتحم مبنى كليات البنات بحائل أثناء تواجد الموظفات

حائل – خالد العميم
أقدم شاب على الدخول لمبنى كلية المجتمع للبنات بمحافظة بقعاء بحائل.وتعود القصة إلى أن الشاب قام بالدخول بقصد السرقة وعند مشاهدته من قبل أحد العاملات لاذ بالفرار مما اضطر منسوبات الكلية لإبلاغ الأجهزة الأمنية حيث تم مباشرتهم للموقع برفقة المختصين حيث تم البحث والتحري وبفضل من الله تم القبض على الجاني. وأكد الناطق الإعلامي لشرطة منطقة حائل المقدم عبدالعزيز الزنيدي أنه بعد التحقيق مع الشخص اعترف بدخوله لمبنى كلية البنات أثناء تواجد العاملات بقصد السرقة وقد تم إيقافه ولا يزال التحقيق جاريا.

استعار كتبا وأعادها بعد 50 سنة



كان الكتابان بحالة سيئة بسبب القدم وكثرة الترحال


أعاد طالب أمريكي من ولاية أريزونا كتابين كان قد استعارها من مكتبة مدرسته قبل خمسين عاما، مرفقة بشيك بقيمة ألف دولار بدل التأخير.
وقالت جورجيت بورداين من مدرسة كاميل باك في فينيكس إن الكتابين قد استعيرا عام 1959.
وقد حسب الطالب الذي استعار الكتابين قيمة الغرامة عن التأخير بمعدل 4 سينتات في اليوم، ثم أضاف عليها نسبة معينة لتغطية احتمال أن تكون قيمة الغرامة قد ارتفعت، حسب ما أوردته وسائل الإعلام.
وقالت بورداين إن المبلغ سيستخدم من أجل شراء كتب إضافية وترميم الكتب المعادة.