حااافظاات الأقداام : مدخل لمدارسة برامج الطفل

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ

حافظاااااااااااااااااااات الأقدام

حين كنا صغاراً كنا نتابع برنامج أفتح ياسمسم ، وكنا ننهم المعلومات منه نهماً ، فكل يوم نستفيد منه جديداً .

أذكر من جميل الذكريات في ذلك البرنامج ، شخصية فريدة لا إذكرها تحديداً لكن أذكر لها موقفاً لايزال يضحكني

ولا أزال أراى تلك الشخصية تتكرر في ثنايا الحياة .

هي شخصية مخترع يحاول إبتكار وإختراع كل جديد ، ظهر لنا مرة وهو سعيد بإختراع جديد أسمه كما أسماه (( حافظات الأقدام ))

وقدم له يقول : أخترعت أختراعاً فريداً لحفظ القدمين .

وأخذ يتفلسف بشرحة حتى كاد يرسم له خطة عمل ومنظور وأهداف ومراحل تطور .

المهم أن ( قرقور ) ـ وهو المذيع المستقبل له ـ سأله بعد طول شوق وجهد إنتظار وقال : هل ترينا هذا الإختراع العجيب ؟

فأظهر صاحبنا جورباً ورفعه أمام الشاشة .

وما كان من قرقور إلى أن التفت للشاشة ينظر في الجمهور مشدوها مصعوقاً بلا تعليق .

حافظاااااااات الأقدام ، من بطن الذاكرة مثال على فلسفة وسفسطة تكرر بسذاجة كل حين.

همسة :

ترى هل يوجد بين برامج الأطفال الآن برنامج على مستوى برنامج ( أفتح يا سمسم ).

الذي تعلمنا منه الكثير.

ع.غ