لانستطيع أن نقول أن هذه المشكلة لا وجود لها ,, أو غير ذلك
هي موجوده بالفعل ,,, لكن
أعتقد أن المشكلة متأصلة من التربية التي عاش عليها أدم
فيما مضى قبل وقت ليس ببعيد ,, كانت التربية غاية في القسوه ( والجلافة ) لم يكن هناك الأغداق المشاعري الذي يستحقة الانسان ,, سواء أدم أو حواء
فما أن تتزوج الفتاه الا وترمي جبل من المشاعر الفياضة على فؤاد الزوج الحنون لكنها مشاعر أنانية ,, ليست لة ,, بل مطلوبة منة !! ترى أنة يجب أن تعيش أحلامها الوردية , وهو المسؤل عن تحقيقها ( مشاعريا )
بينما أدم المسكين أحوج مايكون الى تلك المشاعر .. فدائما ما حُرم منها
اليكم معاناه أدم ابو الحنية كلها وتاريخة ..
في طفولة أدم خصوصا سنوات عمره الاولى ,, يجب أن يتعلم ادم أن لايبكي !! فهو رجل والرجل لايبكي !! ( عمره 3 او 4 سنوات ) يكبر الطفل أدم وهذا اللغم الفكري يعترية أنة يجب أن لاتدمع عينة حتى لا يكون طفلا ! يكون أدم الطفل مسؤلا عن أخواتة حتى وأن كن أكبر منة سنا !! هذا لغم أخر شُحن في عقلة الصغير ! يجب أن يجلس مع الكبار ولا يجلس مع النساء ولا يحادثهن !! فهو رجل ! والرجل لا يجلس مع النساء ( النساء = أمة + اخوتة البنات )
يكبر أدم شيئا فشيئا فتكبر معة هذه العُقد المزروعة ,,, فيتزوج وينتهج نفس الأسلوب الذي تربى علية فيفاجأ بأنة يطالب أن يسكب على الزوجة الحنون المشاعر العسلية .. التي هو أصلا يفتقدها ,, وأكثر من يحتاجها !
صدقوني أدم هو من يحتاج الحنان والدلال ,, عاطفة أدم اصلا مستنزفة من قبل حواء الى حد الألم وصدقوني أيضا أنة ما أن يدفأ صدره الحنون ستمتلا الدنيا شعرا ومشاعرا
لانستطيع أن نقول أن هذه المشكلة لا وجود لها ,, أو غير ذلك
هي موجوده بالفعل ,,, لكن
أعتقد أن المشكلة متأصلة من التربية التي عاش عليها أدم
فيما مضى قبل وقت ليس ببعيد ,, كانت التربية غاية في القسوه ( والجلافة ) لم يكن هناك الأغداق المشاعري الذي يستحقة الانسان ,, سواء أدم أو حواء
فما أن تتزوج الفتاه الا وترمي جبل من المشاعر الفياضة على فؤاد الزوج الحنون لكنها مشاعر أنانية ,, ليست لة ,, بل مطلوبة منة !! ترى أنة يجب أن تعيش أحلامها الوردية , وهو المسؤل عن تحقيقها ( مشاعريا )
بينما أدم المسكين أحوج مايكون الى تلك المشاعر .. فدائما ما حُرم منها
اليكم معاناه أدم ابو الحنية كلها وتاريخة ..
في طفولة أدم خصوصا سنوات عمره الاولى ,, يجب أن يتعلم ادم أن لايبكي !! فهو رجل والرجل لايبكي !! ( عمره 3 او 4 سنوات ) يكبر الطفل أدم وهذا اللغم الفكري يعترية أنة يجب أن لاتدمع عينة حتى لا يكون طفلا ! يكون أدم الطفل مسؤلا عن أخواتة حتى وأن كن أكبر منة سنا !! هذا لغم أخر شُحن في عقلة الصغير ! يجب أن يجلس مع الكبار ولا يجلس مع النساء ولا يحادثهن !! فهو رجل ! والرجل لا يجلس مع النساء ( النساء = أمة + اخوتة البنات )
يكبر أدم شيئا فشيئا فتكبر معة هذه العُقد المزروعة ,,, فيتزوج وينتهج نفس الأسلوب الذي تربى علية فيفاجأ بأنة يطالب أن يسكب على الزوجة الحنون المشاعر العسلية .. التي هو أصلا يفتقدها ,, وأكثر من يحتاجها !
صدقوني أدم هو من يحتاج الحنان والدلال ,, عاطفة أدم اصلا مستنزفة من قبل حواء الى حد الألم وصدقوني أيضا أنة ما أن يدفأ صدره الحنون ستمتلا الدنيا شعرا ومشاعرا
قليلا من الأنصاف يا حواء
ارحموا ادم
لي عوده
أنا معك بالتربية على الدقة القديمة ... العيب ..( البنت ماتتكلم بالحب, ولا تقول مواصفات شريكها ولاتجيب طاري للزواج ) الولد انت رجل خلك مع الرجال ... صحيح وممكن ان حواء استنزفت مالدى ادم من حنية ,, لكن ضد انه يترك الفكره تكبر معه حنا بزمن تغيرات وليس زمن ثابت على الاول لماذا لم تخرج من جلباب ابيك ي ادم نحن نسمع بهذه القصص لزيجات لها من العمر اقل من عام واكثر زمن الانسلاخ من جلباب الماضي
مع احترامي لكم وأرآئكم وحديثكم الشيق
الذي ربما لاينتهي
لأنكم داخل دائرة المرأة خلف الرجل والرجل خلف المرأة بحثا عن
تلك المشاعر والعواطف لأن كل منهما محتاجها ولو دار أحدهما ظهره للآخر لتم اللقاء ومسك هذه المشاعر
فالكل محتاج وكل واحد لابد أن يتفهم الآخر ماذا ينقصه ؟
وماذا يشبعه ؟
وماذا يريد ؟
وماذا يحتاج ؟
هكذا الحياة الزوجية ؟ عجل يسير
فياليت نتفهم ونوقف البحث داخل هذه الدائرة وينظر أحدالأزواج خلفه لكي تكمل الحياة الزوجية
كم هذا الموضوع شيقا لو يكون له نقطة نهاية